استعداء

الأحبة /
جوتيار تمر
خليل حلاوجي
محمد ابراهيم الحريري
أشكركم على هذا التعاطف مع النص و على التعليقات التي أضفت إلى النص ما غمض منه
دمتم في خير و عطاء

نص يختزل حكمة الدهر التي ما انفكت تؤكد على أن العادي لا يعجزه أن يجد المبررات متى أراد الشر ، وأن القوي يطغى على من هو أضعف منه وأوهن ليعوض في نفسه نقصه وهوانه.

أحسنت أخي الحبيب وجدت في توصيل المراد وأكثر.



تقديري لك ولكل أخ وأخت قرأ قصتك بشكل ذكي وموفق



تحياتي

ألقاص الأديب / سعيد أبو نعسه ..

لا زالت الثعالب تنتقم من الدجاجات ..
والدجاجةالعجوز مهما نقنقت ..
فلن تستطيع فعل شيء ..
ها هم باتوا يثبوا رجولتهم باقتحام أقنان الدجاج ليمسحوا عارهم بتدنيس أعراض الحرائر .

مهما تغير التأويل لهذا النص ..
فكله مأساتنا ..

عذرا إن حلقت بعيدا عن السرب ..

لك التحية والتقدير .

أختي الكريمة وفاء
لم تغردي خارج السرب إطلاقا فأنت لمست كبد الحقيقة وغصت إلى أعماق الحروف و دلالاتها
دمت قارئة واعية و كاتبة مبدعة

المبدع الجميل سعيد
عندنا مثل مصري يقول
ماقدرش على الحمار اتشطر على البردعة
سعيد تدهشني دوما بأقصوصاتك كالضربة التي لاتصد ولا ترد
نص مكثف ورائع
دمت مبدعا

أختي الكريمة صابرين الصباغ
فعلا المثل هذا يلخص القصة بتكثيف أشد مما حملت القصة من تكثيف
هذا هو قدر الذين ارتضوا الضعف و لعب دور الدجاج في عالم من الذئاب و الثعالب و... الكلاب
دمت في خير و عطاء

استعـداء
طارَدَ الكلبُ ثعلبًا في أقاصي البريّة وأثخَنَه بالجراح؛ فانقض الثعلب على خُمّ الدّجاج مُنْتقِماً لشرَفِه.
قالت الدجاجة العجوز: وما علاقتنا نحن بما دار بينك وبين الكلب من عِراك؟
فقال الثعلب: لولا قوقأتك ما أفاق الكلبُ اللّعين من نومه.

أديبنا القدير


ما اجمل إبحارك بنا في قلب المجاز الموحي الموجع



دمت بكل الخير والسعادة والألق

أخي الكريم د مصطفى العراقي
مرورك حول حروفي أسعدني
ولكم كنت أتمنى ألا تحوم حول الحمى بل أن تقع فيه
دمت في خير و عطاء

جمع الحكمة مع الاختزال مقدرة يفقدها الكثير وقد اجدتها حضرتك شكرا لامتاعنا ..تحياتي علاء

أخي علاء الدين حسو
أشكر مرورك اللطيف الذي أسعدني