رسم في الخيال ...

رسم في الخيال ...

أحببتك دون أن أدري ، دون أن أراك ، دون أن أسمع شيء عنك ، أحببتك هكذا ..
و انتظرت اللقاء ، لا عنوان و لا دليل ، لا مكان و لا زمان ، سوى رسم في الخيال ..
أحببت بسمتك الناعمة الحانية ، نظرتك البعيدة الشاردة ، أحببت شخصك المميز شكلا وروحا ...

أحببت لمعان الشمس من ثغرك المبتسم ، و عطر الزهور من عطرك الفخم ، و اللؤلؤ من صف أسنانك المنتظم
أحببت وجه القمر من ضوء عينيك ، و الطرقات من راحتي كفيك ..
عشقت الدنيا لأنك فيها ، عشقت الخيال لأني أراك فيه بدون مواعيد ، بدون حواجز ..

أراني أطير في رسم من الخيال لا يبث للواقع بصله ، أراني تهت في خيالي و لم أعد أعرف طريق الرجوع
لم أعد أحتمل طعنات قلبي الموجوع ، و لا حتى ضيق الضلوع .. لذلك سأمكث في الخيال ..

16 . 1. 2007م

ليلك..
بين الواقع والخيال..فسحة خيال زائدة...
هي ما تجمع الكلم في اللاوعي..فيصدره الاخير عنوة الى الوعي..فيسطره الاخير قسرا..
ليبعد عن نفسه..عن ذاته احيانا بعض التوهيمات..ولكي يعيش الحياة على صورتها التي يجب ان تكون..ولا التي هي ما هي عليه.
نصك..رقيق.. لكن المشكلة هي اننا لابد ان نبوح بالحب لمن نحب ولابد ان نصب الخمر(الشعر) لنتمتع بافضل ما فيها،قدرتها على اخراجنا من هذاالعالم المربك....!

ليلك..
نص يختلف...
مع ان الخيال..لايقل وجعا عن الرحيل..

اهتمي بنفسك...

محبتي لك
جوتيار

الأخت ليلك

تحية لابداع جديد ، تعودنا عليه منك
مع الخيال للحبيب الذى نتمناه فى خيالاتنا ، نشعر أننا نتنفس العشق من شدة الحب
نحس بعنوان الحياة ، وتقصر علينا مسافات الليالى الطويلة وصمتها المميت
ونبحث عنه فى ركن قلوبنا نجده قابع فى احدى زواياهوفى وجداننا
ننفض عنه الألم ونضمه برفق بين مقلتينا ، لتضاء روحانا سوياً
ونعيد البسمة لثغرينا ونحلق بالحلم للأفق ، ونحتضن النجوم
ونعانق السماء بذكرياتها معنا
ونزف أشعارنا وابتساماتنا كأفراح الزهور ، وندندن معاً
بالحب فى الأعماق

تحيتى لك وودى حبيبتى ولك كل التحية والتقدير لرقى نصك الجميل
ومشعره الشفافة الرائعة

أحببت وجه القمر من ضوء عينيك ، و الطرقات من راحتي كفيك ..
عشقت الدنيا لأنك فيها ، عشقت الخيال لأني أراك فيه بدون مواعيد ، بدون حواجز ..

سنديلا


تحية من قلمى بحجم تلك المشاعر التى كتبتيها هنا
أهديها لك معطرة بشذى الزهور

صياغة رائعة للحرف وعزف منفرد لأنشودة الخيال

و رسم راقى بأجمل الألوان وبالكلمات

أشتاق دائما إلى كلماتك التي تكتبيها بماء الورد

و أتوق إلى المزيد

تحياتى

ليلك..
بين الواقع والخيال..فسحة خيال زائدة...
هي ما تجمع الكلم في اللاوعي..فيصدره الاخير عنوة الى الوعي..فيسطره الاخير قسرا..
ليبعد عن نفسه..عن ذاته احيانا بعض التوهيمات..ولكي يعيش الحياة على صورتها التي يجب ان تكون..ولا التي هي ما هي عليه.
نصك..رقيق.. لكن المشكلة هي اننا لابد ان نبوح بالحب لمن نحب ولابد ان نصب الخمر(الشعر) لنتمتع بافضل ما فيها،قدرتها على اخراجنا من هذاالعالم المربك....!
ليلك..
نص يختلف...
مع ان الخيال..لايقل وجعا عن الرحيل..
اهتمي بنفسك...
محبتي لك
جوتيار

جوتيار ..

الخيال هو عذاب أيضا و لكنه هروب أحيانا من واقعنا الذي نعيشه

و نعطي أنفسنا ولو لحظات قليله فرح و سرور ..

فلولا الخيال لكنا أكثر ألما و عذابا ..

أما البوح لمن نحب قد يكون هناك حواجز و موانع تمنعنا من البوح ، فنحتفظ ببوحنا لانفسنا ..

ونبوح به داخلنا فقط ..

أخي مرورك يدعمني بكثير من الأمل فلك كل الشكر و الامتنان ...

دمت بخير و سعادة ..

رائعتي ليلك:
خاطرتك جميلة رقيقة
وحروفك ندية
وروحك راقية
ومشاعرك سامية
تقبلي مروري يا حبيبة
محبتي لك

شيء= شيئا

مناجاة رائعة،تبدو فيها روح المحاولة..مع الوصية بمزيد اهتمام لغوي ،شكرا.

الحب يسرق القلب حتى يتشبث به ولا يجد له المرء فكاكا
رسم جميل وخيال بجناحين

الأخت ليلك
تحية لابداع جديد ، تعودنا عليه منك
مع الخيال للحبيب الذى نتمناه فى خيالاتنا ، نشعر أننا نتنفس العشق من شدة الحب
نحس بعنوان الحياة ، وتقصر علينا مسافات الليالى الطويلة وصمتها المميت
ونبحث عنه فى ركن قلوبنا نجده قابع فى احدى زواياهوفى وجداننا
ننفض عنه الألم ونضمه برفق بين مقلتينا ، لتضاء روحانا سوياً
ونعيد البسمة لثغرينا ونحلق بالحلم للأفق ، ونحتضن النجوم
ونعانق السماء بذكرياتها معنا
ونزف أشعارنا وابتساماتنا كأفراح الزهور ، وندندن معاً
بالحب فى الأعماق
تحيتى لك وودى حبيبتى ولك كل التحية والتقدير لرقى نصك الجميل
ومشعره الشفافة الرائعة

الأخت الرائعة .. منى محمود حسان ..

أخذتني كلماتك التي نرثتيها هنا إلى أعالي الخيال

إلى قممة الجميلة ...

كم أنت رائعة بمرورك و ردك الجميل هذا ..

أشكرك جدا جدا .. و لك من القلب محبة خالصة ..

تحياتي الخالصة

أحببت وجه القمر من ضوء عينيك ، و الطرقات من راحتي كفيك ..
عشقت الدنيا لأنك فيها ، عشقت الخيال لأني أراك فيه بدون مواعيد ، بدون حواجز ..
سنديلا
تحية من قلمى بحجم تلك المشاعر التى كتبتيها هنا
أهديها لك معطرة بشذى الزهور
صياغة رائعة للحرف وعزف منفرد لأنشودة الخيال
و رسم راقى بأجمل الألوان وبالكلمات
أشتاق دائما إلى كلماتك التي تكتبيها بماء الورد
و أتوق إلى المزيد
تحياتى

أخي العزيز .. عماد عناني ..

للخيال ألوان مختلفة عن الواقع ..

فالقارئ هو من يرى هذه الألوان بخيالة العذب ..

أخي تحيتك هذه سأحتفظ بها مدى عمري ...

ولك من الأعماق شكر كبير ..