أحث الجميع على المشاركة في المفكرة الإسلامية
عريس الشهداء
شهيد المفكرة
إسماعيل أبو شنب
نريد معلومات عن الشهيد
@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
أحث الجميع على المشاركة في المفكرة الإسلامية
عريس الشهداء
شهيد المفكرة
إسماعيل أبو شنب
نريد معلومات عن الشهيد
ان شاء الله سعد
من المؤكد اننا سوف ننشر الكثير من المعلومات
عن عريس الشهداء اسماعيل سواء هنا فى المفكرة
او فى احدى صفحات الواحة المتخصصة
وها هو النجم الحزين قد بدأ ببعض المعلومات وان شاء الله سيكون هناك المزيد من المعلومات اكثر
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...&threadid=2350
شكرا لك اخى الكريم على وجودك المتميز هنا
جزاك الله كل الخير
كان من بين الذين يحضرون الصلاة مع النبى صلى الله عليه وسلم رجل اشتهر بسرقة المال والاعتداء على الانفس والاعراض وفى ذات يوم سمع الرسول صلوات الله عليه يقول " من ترك شيئا فى الحرام ناله فى الحلال" فصادف ذلك القول من نفسه موضع القلب واعتزم أمرا , فلما اقبل الليل بسمائه القاتمة تسلل كما تعود فى غفلة من الناس الى بيت امأة مؤمنة مات عنها زوجها وتعيش وحدها وأخذ يجوس خلال غرفات الدار فرأى فى واحدة منها طعاما مجهزا ولما هم ان يتناوله تذكر قول الرسول " من ترك شيئا فى الحرام ناله فى الحلال"
فامتنع عنه وهو يشتهيه ورأى فى غرفة اخرى كيسا من الذهب فلما هم بأخذه تذكر قول الرسول كذلك فتركه ورأى فى مكان آخر امرأة ذات جمال وفتنة مستغرقة فى نوم عميق فوسوس اليه الشيطان بقربها ولكنه تذكر قول الرسول ايضا فخرج من البيت دون ان يصيب شيئا
ثم ذهب ليؤدى صلاة الفجر فى مسجد الرسول كعادته وبعد الصلاة انزوى فى احد اركان المسجد مفكرا فيما كان منه وفى تلك اللحظة أتت المرأة لتقص على النبى قصة هذا السارق الذى لم يخنها وهى تعجب من ذلك فابتسم الرسول الحبيب صلوات الله عليه وقال لها أوحيدة انت تعيشين ؟ قالت نعم لقد مات زوجى فأشار الى الرجل القابع فى الركن وقال له أمتزوج أنت ؟ قال لا , ماتت زوجتى منذ حين فقال له وهذه المرأة مات عنها زوجها فهل لكما أن تتزاوجا فلم يجيبا بحياء فزوجهما الرسول وهنا بكى الرجل وقص على الرسول قصته وأيدته المرأة فيما قال وماتنفس الصبح حتى عادا الى بيتهما زوجين وتناول الرجل نفس الطعام الذى تركه وتملك الذهب وتمتع بالمرأة ولكن فى الحلال
معاوية بن أبى سفيان نال الخلافة بحد السيف تارة وبالمكيدة والسياسة تارة اخرى والذى استطاع أن يغلب الاحداث ويتغلب على الرجال يرد ان يغلبه المود فحينما اشتد مرضه قال " أحشوا عينى أثمدا واحنوا رأسى "
ولما فعلوا جلس وأذن للناس فسلموا قياما ولم يجلس احد فلما خرجوا من عنده تصوروا انه أصح الناس ولكن معاوية قال عند خروجهم :
وتجلدى للشامتين أريهم أنى لريب الدهر لا أتضعضع وإذا المنية أنشبت اظفارها .. ألقيت كل تميمة لا تنفع ومعاوية الذى كان حريصا على الدنيا والنفوذ والجاه اصبح زاهدا حينما رأى الموت يقترب وأوصى بأن يرد نصف ماله الى بيت المال وحينما سمع وهو على فراش الموت أن قوما يفرحون بموته قال : فهل من خالد
وهل بالموت ياللناس عار
في رجب سنة 60 هـ توفى معاوية بن ابى سفيان أول خلفاء بنى أمية ومؤسس الدولة الأموية التى حكمت المسلمين أكثر من تسعين عاما ( من سنة 40 هـ - 132 هـ ) وقبل ان يمرض معاوية المرض الذى مات فيه خطب الناس قائلا : " من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه" اللهم أنى قد أحببت لقاءك فأحبب لقائى وبارك لى فيه
وكان الخليفة معاوية قد أخذ البيعة من بعده لابنه يزيد مما أغضب الكثيرين من زعماء المسلمين في ذلك الوقت فقد جعل الخلافة الاسلامية وراثية بدلا من ان تكون شورى بين المسلمين كما كانت في عهد الخلفاء الراشدين وقد نصح ابنه يزيد بنصيحة قال له فيها " يابنى قد كفيتك الشد والترحال ووطأت لك الامور وزللت لك الاعداء وجمعت لك مالم يجمعه احد فاتظر اهل الحجاز فإنهم اصلك وأكرم من قدم عليك منهم وتعهد من غاب وانظر اهل العراق فإن سألوك أن تعزل عنهم كل يوم أميرا فافعل فإن عزل أمير أيسر من أن يشهر عليك مائة"
مر موسى عليه السلام بواد فرأى رجلا وقد تخطف جثمانه السباع حتى صار أشلاءً...فنظر إلى السماء وقال يارب لما أنزلت هذا بعبدك...فأوحى له الله...لقد طلب منى منزلةً ماكان ليبلغها إلا بهذا.
والإشارة هنا أنه بقدر ابتلاء العبد تقدر مكانته عند الله...
اللهم صبرنا على الشدائد واجعلنا فى منزلة منك لا ينزلها إلا الصالحين.
لو أنى أعرف ان البحر عميقٌ جداً...لطويت البحر إليك وما فكرت
- من كتم سرة كان الخيار في يده
- اتقوا من تبغضه قلوبكم
- اعقل الناس اعذرهم للناس
- اقتصاد في سنة خير من اجتهاد في بدعة
- أشقى الولاة من شقيت به رعيته
- من كذب فجر ومن فجر هلك
- من كثر مزاحة كثر سقطة .. ومن قل ورعة قل حياؤه
- لو آن الصبر والشكر مطيتان لما باليت آيهما اركب
- إياكم والمعاذير فان كثيرا منها كذب
- حاسبوا أنفسكم قبل آن تحاسبوا
- يهدم الإسلام .. زلة عالم .. ومنافق بالقران
- مراجعة الحق خير من التمادي في الباطل
- قوموا بالحق ولو ساعة من النهار
- من عرض نفسة للتهمة فلا يلومن من أساء به الظن
- الزاهد إذا رايتموة يلزم السلطان من غير ضرورة فهو لص
- لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المسلم شرا وأنت تجد لها محلا في الخير
- إياكم والبطنة ، فإنها مكسلة عن الصلاة ، مفسدة للجوف ، مؤدية للقسم
- من اتقى الله وقاه .. ومن توكل علية كفاه .. ومن اقرضه جزاه .. ومن شكره زاده
كنا نتابعك هنا يا ياسمين الواحة بما تقديمن من ألق وفائدة.
ننتظر أن تواصلي هذا العطاء.
تحياتي وتقديري
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم من الليل حت تشقق قدماه ويسيل منهما الدم
فقالت له عائشة رضي الله عنها:"ارفق بنفسك يا رسول الله ألم يغفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر"
فقال :" أفلا أكون عبدا شكورا"
سبحان الله في مقام الشكر لله يفعل ذلك
فما نفعل نحن ولا ندري إلى نار أم إلى جنة نُساق