فردوسنا المفقود

	هناك يا حبيبي كانت لنا حكاية وردية الأضواء فضية الرواية فردوسنا المفقود وفجرنا الغائب في الضباب يزورنا كغمضة الجفون .....كالسر ا ب......... الفجر ............غاب وليلنا الطويل لم يرغب الأياب يود أن يعيش داخل العيون كالعذاب يحفر غي قلوبنا أخدوده العميق نود ان نفيق نقتلع الأحزان ونرتقي لعالم الشروق ونمح العذاب بالحب والبريق ونقرا الأشعار ونقطف الأزهار ونجتني الرحيق لكنه القدر يعبر في طريقنا ويشعل الحريق فيمحي من فجرنا العبير يرعشنا كطائر صغير فقد الأم والسكن جناحه المملوء بالزغب محال أن يطير محا أن يطير

زين..
لامست لك حضورا مكثفا في النص..
نصك يعد برغم نهايته... بالاستمرارية..
واراك تعرفين كيف تُحملين مفردات اللغة البعد النفسي..
والحركة ..دونما اي اجهاض للمضمون..مضمون النص..
وكذلك دونما اي لجوء الى استعارات غامضة...
حتى الصور المجزأة في النص..
اتت وكانها تريد غرس شيء من اللاشيء..
الامل..والحب..برغم كل ما يمكن ان ينفيهما...
زين....
احيانا يخونني الحرف...
فاغفري لي
محبتي لك
جوتيار

زين..
لامست لك حضورا مكثفا في النص..
نصك يعد برغم نهايته... بالاستمرارية..
واراك تعرفين كيف تُحملين مفردات اللغة البعد النفسي..
والحركة ..دونما اي اجهاض للمضمون..مضمون النص..
وكذلك دونما اي لجوء الى استعارات غامضة...
حتى الصور المجزأة في النص..
اتت وكانها تريد غرس شيء من اللاشيء..
الامل..والحب..برغم كل ما يمكن ان ينفيهما...
زين....
احيانا يخونني الحرف...
فاغفري لي
محبتي لك
جوتيار

تحدثت في سطورك عن معرفة بمفرات اللغة أو كما ذكرت

أنني يا أخي العزيز اكتب عن فطرة ولا الم الا بالقليل من المعرفة

هي الموهبة لا غير وهو الأحساس الذي يثره القلم كلما شوكنا الى الحروف بعض ما نعاني من الألم

هكذا نحدث الحروف وهي تتحدث عنا

وكم يشرفني ردك هذا وتأكد ان الحرف لن يخونك طلما أن قلبك يحمل له من الحب الكثير

لك كل الشكر والتقدير

زين..

قلت...واراك تعرفين كيف تُحملين مفردات اللغة البعد النفسي..
وليس معناه المامك باللغة...مع ان ذلك لاينفي معرفتك ايضا..
لان من لايعرف اللغة..كيف يسخرها..؟
لكن ما قصدت..
انما هي موهبة وقدرة على تسخير ما تريدين بعفوية صادقة...
اقرأي الجملة مرة اخرى...
واسف ان كنت قد اخطأت...

محبتي لك
جوتيار

زين نصك جميل
أحببت حرفك يلامس مني الحنايا
محبتي لك

الأخت الرائعة .. زين عبد الله ..

من الجميل أن نكتب عن الأمل المفقود و نجعل له وجود ..

نحاول أن نعيده حتى لو بكلماتنا و رسمه بالأمل ...

و من الجميل أن أمر على كلماتك و أتذوق جمالها الذي يبقى دائما بالقلب ..

بالمختصر حروفك رائعة رائعة ..

تقبلي احترامي و تقديري ...

زين نصك جميل
أحببت حرفك يلامس مني الحنايا
محبتي لك

وانا ايضا عزيزتي نور احببت مرورك دائماً
فهو يشرق فوق سطوري شورق جميل
لك تحية شكر ومحبة

الأخت الرائعة .. زين عبد الله ..
من الجميل أن نكتب عن الأمل المفقود و نجعل له وجود ..
نحاول أن نعيده حتى لو بكلماتنا و رسمه بالأمل ...
و من الجميل أن أمر على كلماتك و أتذوق جمالها الذي يبقى دائما بالقلب ..
بالمختصر حروفك رائعة رائعة ..
تقبلي احترامي و تقديري ...

غاليتي ليلك تمرين كنسمة الربيع المعطرة بزهوره

لقدومك دائماً أريج منعش

ثقي أنني دائماً في انتظارك

تحياتي ومحبتي لك

	هناك يا حبيبي كانت لنا حكاية وردية الأضواء فضية الرواية فردوسنا المفقود وفجرنا الغائب في الضباب يزورنا كغمضة الجفون .....كالسر ا ب......... الفجر ............غاب وليلنا الطويل لم يرغب الأياب يود أن يعيش داخل العيون كالعذاب يحفر غي قلوبنا أخدوده العميق نود ان نفيق نقتلع الأحزان ونرتقي لعالم الشروق ونمح العذاب بالحب والبريق ونقرا الأشعار ونقطف الأزهار ونجتني الرحيق لكنه القدر يعبر في طريقنا ويشعل الحريق فيمحي من فجرنا العبير يرعشنا كطائر صغير فقد الأم والسكن جناحه المملوء بالزغب محال أن يطير محا أن يطير

زين ، تحية طيبة
فردوسنا المفقود
ملهاة كل شعوب الأرض ، ومأساة العشاق ، ونبيذ الماضي نسكبه في كؤوس الحاضر ثمل النخب ، مترنح المذاق على لسان يزفر بجمرات الفراق ، فيكون الرحيق بين جناية سكب ، وفضاءات دنان حصرت بين جوانب الألم .
هي ومضات تحيق بالروح برقصات ألام
ليكون بين أنامل الأديبة قصيدة توشك من فرط شجنها أن تطير بجناحي ألم ولذة حرف ، تنقلنا معها إلى تلك الآفاق المترامية الأهداب على حدود التناهي بالقلم بساط أدب .
فنرى الشكر مقدم تحايا لزين
من أخيها محمد

اغنية جميلة سهلة حلوة شكرا لك