الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
الديب الناقد المبدع
مأمون المغازي
تحملنا معك في رحلة استكشافية جميلة
أحسست أنك تلمس الحرف لتتحقق من كنهه والصورة لتضيء خوافيها
وانت أيها الأديب تحملني مسؤولية كبيرة أتمنى أن أقوى على حملها
فالإبداع أمانة وحمله واجب
لا يسعني إلا شكرك لطلبك تثبيت النص
تحياتي لك ومودتي
______________________________
الأديب الفاضل محمود الديداموني
قراءة واعية جميلة تتفق مع مسار القصة ،
وتحليل ادهشني فقد قرأت أفكاري أيها الفاضل
فأنا أركز على موضوع الذاكرة وأرى أنها أمر حتمي لمن أراد إثبات جذوره وامتداداته على ارضه
فإنسان بلا ذاكرة هو شجرة احترقت ولكنها باقية واقفة ، اتخذت لها لونا جديدا من أثر الاحتراق الذي امتص نسوغها
فلم تعد تورق أو حتى تذبل ولا تستطيع أن تميل لتموت
شكرا لك أيها الأخ لدعوتك لتثبيت القصة
اضع مدادي ومحبرتي هنا
لي عودة
انتظروني
لاترحلوا
_______________________________________-
الأخ اللأديب الرائع حسام
يكفيني كلماتك المشجعة دائما
وقراءاتك الرزينة الرقيقة
وأهلا بك دائما مشرّفا لصفحتي متعجلا جئت أم متأخرا ما دمت ستأتي
شكرا لك أخي حسام ولحفاوتك وتقديرك ، وكذلك لكل الخوة والأخوات الذين أثنوا على النص وحملوني مسؤولية الكلمة
شكرا للتثبيت
انحني تقديرا لهذا البوح القصصي الواثق .
ولن أضيف شيئا أكثر مما أضاء به نقد الأخوة هنا ... ففيهم خير الإبداع وحس الفنان ..
حنان الأغا...
وجدتك هنا قاصة متمكنة من أدواتها ...
وأعرفك شاعرة تملكين ناصية القريض ...
حلقي ما شئت ..
فاللقلم سحره
وللوجدان شجونه.
رائعة قصتك.
دمت بخير ومبدعة
أخوك
محمد نديم.
.
هذا النص الادبي يجرني بقوة لأ تجرأ واطلق سؤالي
هل نحن في الشرق منشغلون بغيب امسنا عن غيب غدنا ؟
وهل مصير الابداع ان يسرق منا المبدعين الى بلاد ريتشارد وبعبارة القاصة
الرحلة إلى بلاد الضباب
هناك خيط رفيع يربط القصة بالواقع
فمن الجريدة الى المقعد ونافذته على الكون الى وصولها الحقيقي ... الى عتبة الفرح
هل ادركت القاصة انها كانت تكتب لتعوضنا ( زمن الحلم الاخرس ) الذي نعيشه فوق ارصفتنا ام انني كقارىء هيجت القصة عندي هذا الحلم
النص ادهشني وهو يحاول مع اوبئتنا حلا ً منطقيا ً
والقاصة تقول لنا أن ساعتنا الحرجة التي نحياها هذه
هي ساعة
أيام القرارات الصعبة ،
نعم
أليست احلامنا .... هي امرأة القرارات الصعبة التي تبحث عن رجولتنا
\
بالغ تقديري
الإنسان : موقف