كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأستاذة حوراء
قلتها من قبل ، وسأقولها الآن ، وأحسب أني سأقولها كل مرة : سبحان من " خلق الإنسان ، علمه البيان " .
دمت بخير
سلام من الله ورحمة من لدنه وبركات
واقول (ولا أبدأ بأنا ) من أراد أن يغرق في بحر الأدب ، ويركب صعب الخيال ، فلا يروضن قلمه إلا بروضة من حبر القلب سقيت ، فأصبحت عينا بعد فكرة ، وأثرا تسلقت عليه ضياء الخلود لتبني عليه عرين شمس . وتسامت سوق نمائها على صفيح قلم ، شرب الألم من خوابي النور ، ودرج بين شرع ، وأنفة نفس ، لا تخضع بالقول ، ولكن الكلم يأتيها طيع الجنان .
ومن أحب أن يجن رطب البلاغة سليما لا سقم فيه ،ونديا كل قطرات الفكر تخضبه ببنان الشكر ، فعليه أن يرد حياض يراع ، طهر سكبه ، منيع عن سقطات الشهرة تاجه .
أحييك أيتها الأديبة
أختا ملكت القلم ، وتملكها الحزن فاستقامت صابرة وجادت به على سطور الصفاء