لا ليس لهذا ولا لذاك بل لأن محبرتك تغدونى من خلجة روحك وتثور لأوصالى تصيغنى نزفا بقصيدك
الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لا ليس لهذا ولا لذاك بل لأن محبرتك تغدونى من خلجة روحك وتثور لأوصالى تصيغنى نزفا بقصيدك
كنت أريد أناقش صاحب هذا الابداع لكنك.......................................... ....................
لم تذبحنا سكين من نسكنهم قلوبنا، لم تتساقط الأقنعة بعد الذبح مباشرة؟
أيها الرائع جوتيمار
إنها الحياة، ويالها من كهف عميق واجهته تثير الفضول وداخله ظلام مخيف يصفق للجلاد
ويدمي قلوبا كثيرة بسوط من تقلبات النفس الإنسانية، واقع معكوس قد يكون هو أو هي،
الوردة الجميلة تحرق القلب شوكتها، وتبقى تجربة ننهض منها بألم وبقوة أكبر، ربما مازال
هناك الكثير من الدم سيراق، المهم أن تكون النهاية راحة، وإن لم تكون في شبيه لنا، ففي
الاختلاف جمال أيضا.
أول لقاء بحرفك ولن يكون الأخير بإذنه تعالى.
تحية تقدير أبعث بها لك.