جويتار حتما...حتما ...حتما
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جويتار حتما...حتما ...حتما
كيف يمكننى التواصل معك
جويتار حتما...حتما ...حتما
جويتار هل يمكننى أن أحصل على عنوان بريدك الالكترونى؟
ميـــــــــرا العبقة...
دائما هكذا ينظر الى الحب ، مع اني لااراه الا امرا نسبيا بين شخص واخر ، فالزمن الفيكتوري ، عصر الحب للحب ، اصبح مرهونا بالذات التي تحب والتي تحاول ان تحبها ، شكرا لك مرورك العبق الشفيف هذا، ثم انا لاابحث ، انا كتبت نصا وجدته واقعا ، وانا اكتب قناعة لدي ، لذا ان بحثت حينها ساشكرك.
محبتي
جوتيار