لا ليس لهذا ولا لذاك بل لأن محبرتك تغدونى من خلجة روحك وتثور لأوصالى تصيغنى نزفا بقصيدك
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا ليس لهذا ولا لذاك بل لأن محبرتك تغدونى من خلجة روحك وتثور لأوصالى تصيغنى نزفا بقصيدك
كنت أريد أناقش صاحب هذا الابداع لكنك.......................................... ....................
لم تذبحنا سكين من نسكنهم قلوبنا، لم تتساقط الأقنعة بعد الذبح مباشرة؟
أيها الرائع جوتيمار
إنها الحياة، ويالها من كهف عميق واجهته تثير الفضول وداخله ظلام مخيف يصفق للجلاد
ويدمي قلوبا كثيرة بسوط من تقلبات النفس الإنسانية، واقع معكوس قد يكون هو أو هي،
الوردة الجميلة تحرق القلب شوكتها، وتبقى تجربة ننهض منها بألم وبقوة أكبر، ربما مازال
هناك الكثير من الدم سيراق، المهم أن تكون النهاية راحة، وإن لم تكون في شبيه لنا، ففي
الاختلاف جمال أيضا.
أول لقاء بحرفك ولن يكون الأخير بإذنه تعالى.
تحية تقدير أبعث بها لك.