ما زال الكثيرون يردِّدون مقولة
(أهلك اللذين اشتروك... وليس اللذين باعوك!!!)
وعادةً ما تقال هذة الكلمة لزوجات الأبناء!!!.
موروثٌ عريقٌ فعلاً
حملته العقولُ الغبيَّة جيلاًً بعد جيل
من أيام سوق النخاسة,,
من العصور الغابرة
أقول
أنَّ الإنسان ,لا يمكن شراءه ,ولا يمكن بيعه, ولا يمكن أن يقدَّر بثمن
أما الزواج
فما هو إلا إحدى سنن الحياة نفسها
الذي لا يمكنه ان يلغي كون الفتاة إبنة أهلها ولا كون الفتى إبن أهله
ولا بيعٌ هنا ولا شراء
ماسة