اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راضي الضميري مشاهدة المشاركة
مشهد يصور الآم و أحزان ماضٍ وحاضر ، أنهكه الحزن والهم ، حتى كاد أن يصيبه اليأس ، لكنه ما زال يملك روح الأمل بمحاولة الطيران من جديد ، فلم يبقى له سوى هذا الامل الوحيد.
قراءة جديدة لنصك البديع تعطينا دفعاً جديداً نحو الحياة ، لا يأس ... إياك أن تنتهي ، تجلد ... إصبر ...ومت واقفاً في سجنك ، أو محلقاً بحريتك التي تستحقها.
تزدحم المعاني والعبر في ثنايا نصك المبدع ...
تقبلي أجمل التحيات

العزيز راضي
كل من ينال الحرية يمت واقفا ، و روحه بقيت راقصة و حرة و طائرة.
تحية طيبة