على أنغامِ غربتنا ...

جلستُ اليوم مكتئبــــا
بمقهىً فيهِ مغتربـــــا
جلستُ وخافقي يشكو
عذابَ الصبّ والعجبـــا
وكان الشارع الخلفيّ
يبكي شارعاً ذهبــــا
وكرسيٌّ يقابلنــــــي
ولا أحدٌ بهِ رغبـــــــا
جلستُ أحدّث الأشجارَ
والأسوارَ والسُحبـــــا
وأصواتُ لموسيقـــى
تذكّرني بما ذهبـــــا
تذكّرني بأشــــــواقٍ
لها في مقلتي كُرَبــا
طيور الحبّ لن تأتي
تحوّل حبّنا حطبــــــا
دفعتُ حساب غربتنا
وقمتُ أرتّبُ الكتبــــا
وما في نفسي غانيةٌ
ومالي عندها أربــــا

مصطفى قرأت هنا ظروف شاعر ... اصبر أيها الشهم ... بات قريبا

جميل يا إحسان دوما

جلستُ اليوم مكتئبــــا
بمقهىً فيهِ مغتربـــــا
جلستُ وخافقي يشكو
عذابَ الصبّ والعجبـــا
وكان الشارع الخلفيّ
يبكي شارعاً ذهبــــا
وكرسيٌّ يقابلنــــــي
ولا أحدٌ بهِ رغبـــــــا
جلستُ أحدّث الأشجارَ
والأسوارَ والسُحبـــــا
وأصواتُ لموسيقـــى
تذكّرني بما ذهبـــــا
تذكّرني بأشــــــواقٍ
لها في مقلتي كُرَبــا
طيور الحبّ لن تأتي
تحوّل حبّنا حطبــــــا
دفعتُ حساب غربتنا
وقمتُ أرتّبُ الكتبــــا
وما في نفسي غانيةٌ
ومالي عندها أربــــا

جرس عذب وإيقاع جميل
وجدت هنا ما يحلق بي إلى سماء الإبداع

أشكرك

جلستُ اليوم مكتئبــــا
بمقهىً فيهِ مغتربـــــا
جلستُ وخافقي يشكو
عذابَ الصبّ والعجبـــا
وكان الشارع الخلفيّ
يبكي شارعاً ذهبــــا


أمر دائما بحدائقك أتمتع بجميل ثمارها وفي كل مرة أجد الجديد

تحياتي لك ولنصوصك الراقية

طيور الحبّ لن تأتي
تحوّل حبّنا حطبــــــا
دفعتُ حساب غربتنا
وقمتُ أرتّبُ الكتبــــا

\

الحب والكتاب .... زادنا في المسير العسير
شوهوا علينا الحب
وشوشوا علينا اسطر الكتاب

والآن نحن ندفع الثمن دموعا ً وعذاب

مصطفى قرأت هنا ظروف شاعر ... اصبر أيها الشهم ... بات قريبا

سيّدي مجذوب
أشكرك لجميل مرورك من هنا
تقبل حبي ومودتي


تقدير

طيور الحبّ لن تأتي
تحوّل حبّنا حطبــــــا

دفعتُ حساب غربتنا
وقمتُ أرتّبُ الكتبــــا

وما في نفسي غانيةٌ
ومالي عندها أربــــا
.
.
.
كم انت رائع يا احسان

تحياتي لكل حرفٍ خطه مدادك الراقي

دمت و دامت علينا ابداعاتك

امتناني

نغم جذاب

راااااائعة هذه القصيدة

دام عزك

جميل يا إحسان دوما

بل الجميل أنت يا أخي المبدع
محبتي لكَ ...وتقديري