قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الفاضل والمُفكر الأستاذ المحترم/ خليل حلاوجي.
لقد أثر التعليق الذي تفضلت به في أيما تأثير، فرؤيتك الواضحة لجوهر الأمور والتي تشمل قراءة ما بين السطور أكدت البعد الفلسفي لديك والتي أتمنى أن أتعلم ويتعلم منه الجميع أن كيف نرى الصورة في البعد الثالث .....
أشكرك لأنك جعلتني أفكر واسمح لي أن أتمتع بصحبة موضوعاتك خلال الأيام القادمة.
والشكر الجزيل على إطرائك الذي أشعر أنه أكبر مني ....
شريـف
الأخ الفاضل / شريف البلتاجي ..
مرحبا بك في واحة الخير ، تواجدك بيننا أسعدني ، وخاصة أنك بدأت في منتدى القصة ، حيث عانقت أبصارنا أولى أعمالك ، وأرجو أن تغذر تأخري بالمرور ..
قصتك بيسطة سريعة تختص الكثير من السرد لنصل معك إلى نهاية هي سخرية من كل الضغوط والأعباء التي تثقل كاهل الشباب ، ليدير ظهره حتى للحياة ، ولا يبالي بشيء ، فكل شيء صعب المنال ، وها هو بطلك حين فكر أن يمارس حقا من حقوقه في الحياة ، أن يحب ويتزوج ، وما أن لاحت الفرصة حتى أتـى من يخطفها منه ..
صدقني ..
لا يهم .
مرحبا بك مرة أخرى .
تحيتي ومودتي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
الأخ الحبيب شريف
تحية طيبة
وصلت متأخرا بعض آراء لكن لا يهم ، فقد وصلت
لا يهم شعور يلف الطبقة الدنيا وآسفي لهذه التنهيدة ، ولكن لا يهم ، فنحن بهم مقتدون ، طبقة سحقت آمالها ولا يهم حياة يعيشونها على قارعة ضياع أم بين فكي إهمال لآن المهم لا يهم ، فهم ونحن وهؤلاء وسوى ذلك لا يهمهم همنا ، ولا يهمنا ما يصنعون فقد صاروا بعد أن رفعنا شاعر لا يهم .
أحلام تتحطم عند أول انفراجة من ستارة لا يهم ، ليبقى لا يهم هو كما كان إلا من شقة بجدار التصميم ، من خلالها نرى بسمة ولكن لم تعد تهم .
تحياتي يهمني ذلك
والشكر هام أكثر
والوقوف باهتمام أمام حرفك أكثر أهمية
تحية
الأخ الحبيب د./ مصطفى عراقى:
لا أستطيع أن أعبر عن امتنانى لكلماتك التى غمرتنى بفيض من الأحاسيس النبيله...
لذلك أقوم بما لم أتعود عليه طيلة حياتى وهو الرجوع عن قرار بدا لى صائباً اَنذاك,
ولكن عندما أقارن بين التمسك بالرأى و الحفاظ على معرفة شخصك الكريم أجدنى لا أتردد
فى التخلى عن الرأى الذى قد أكون فيه مخطئاً أو مصيباً , وذلك حفظاً لمودة اناس كالذهب
مثل سيادتكم.......
أدام الله ابداعك الأدبى و الانسانى.
شريف
الأخت الفاضله / وفاء شوكت خضر:
أشكر لك مرورك العاطر ونقدك الجميل واسمحى لى أن أضيف
ان القصه تحث على عكس ما قام به بطلها فنحن لا نريد مثل هذا الشاب الذى
لا يهتم حتى أصابه العجز ليس بسبب الظروف ولكن بسبب رؤيته الغير مباليه للأمور......
لذا أتمنى أن يحدد شبابنا أهدافهم بوضوح ويعملون على تحقيقها
فما نيل المطالب بالتمنى ولكن تؤخذ الدنيا غلاباً.
تحياتى و شكراً لك .
شريف
أهلا بك ومرحبا أخي شريف
وأهلا بأولى نصوصك القصصية في هذا المنتدى.
هذه القصة تبين للكاتب والقارىء أمرا مهما
هو أن أي حدث يومي مما نسمع أو نرى أو نمارس يصلح فكرة رئيسة لقصة
المهم أن يتحول هذا ويتشكل ويتلون ، أي أن يحمل اللمسات الأدبية الفنية ليصبح نصا جميلا كهذا.
ننتظر المزيد
تقبل احترامي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"