لا أجمل عندي من أن أراك من يفوز بسبق الرد على هذه البشارة بما تدل على صدقك وحبك للخير وللدين. أشكرك من القلب حقا.
وصدقت أخي فليس أجمل ولا أكرم من أن يهدي الله الناس لدينه إلا أن يكون للمرء نصيب في هذه الهداية فهي خير له من الدنيا وما فيها.
اللهم تقبل من كل عبادك الخيرات والطاعات.
تحياتي