عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الأديب البوهي
تحية طيبة
لقد قمت بكتابة تعقيب على هذه القصة وللأسف الشديد حركة ما لا أدري ما هي ذهبت به تماما.
عذرا .
سأكتب غيره الآن فلا بأس.
تستوقفني نصوصك القصصية دائما ، وبموضوعية أقول أن بعضها أجوس خلاله بدهشة وسلاسة ،
وبعضها الآخر يحملني على قراءته أكثر من مرة لأصل معه إلى نقطة تفاهم واعية .
هذا النص القصصي الذي أقف أشاهده الآن أحسست أنه ينتمي لنوع ثالث من نصوصك التي هي في مجملها تحمل حسا جميلا وصحوة فكرية واضحة.
لقد وجدته مُصَوِّرة في يد صحفي بارع ، تسجل الحدث ولا تترك منه شاردة ولا واردة.
الغليان الطلابي الذي يسقط الحواجر لينصهر مع غليان شعبي . المضمون رائع
لكن كثرة التفاصيل أتعبتني قليلا ، بل يمكنها أن تجعل القارىء يحس ( ولو خطأ ) أن الكاتب يفتعل هذه التفاصيل برغم حقيقتها.
معروف جدا أن هناك بعض الأمور لتعدد تفصيلاتها وصورها ، قد لا تصدق لأنها تبدو شكلا من المبالغة.
المبالغة هنا لا يحتملها نص قصصي كهذا والسبب أن الموضوع يحتمل أمرا واحدا هو الصدق، وهو موجود.فالصور حميمية لا تحتاج لتلك التشبيهات كلها التي جعلتني أحس بوجود حشو أحيانا لم يكن النص يحتاجه ليبدو أجمل.
الأخ العزيز محمد
قصة صادقة ، تلهب المشاعر.
تقبل احترامي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
الكاتب المبدع " محمد سامي البوهي "
أفلحت قصتك " ظلال الرصاص " في استخدام تقنيات القص البارع ، والمشهد السينمائي المعبر ، بكل إمكانته من صورة وصوت وخلفية ، بل وغبار كاد يصيب عيوننا نحن المتفرجين / المتلقين . لتثبت أن الفن القصصي قادر على نقل وإيصال كل الأبعاد .
في الواقع لم يترك لي الأستاذ " مأمون المغازي " مجالا للتعليق ، حيث كان تعليقه أكثر من محيط بالعمل القصصي .
مازالت كتابتك القصصية تحتاج إلى المزيد من التكثيف ، أحسدك على غزارة انتاجك ، وتنوع أفكاره ، وجدة تناولاته .
أثق في موهبتك القصصية واتوقع مفاجآت أخرى ، وابداعات مغايرة تماما لما اعتدنا عليه .
فما أجمل من أن تظل اليد مرفوعة متشبثة بالأمل حتى النهاية ، فتلك النهايات هي التي تحدث بدايات جديدة .
تحياتي
جيهان عبد العزيز
السلام عليكم ورحمة الله
الأستاذ الأديب القاص الناقد / مأمون المغازي
بين تجاويف الأحرف تكمن بقايا من قطرات الصباح ، ننثرها بحجرات قلوبنا فتندى ، وتصنع الأحاسيس والمشاعر ، فنكتال منها ما نشاء لنزرع بذوره بقلوب غيرنا من البشر ، لا ننتظر الحصاد ... ولا ننتظر المقابل ... هنا وخلف ظلال الرصاص نحمل ثنايا الموت ، نلوح به لأنفسنا ، فنعلمها أننا راحلون ، نودع أجسادنا الباقية لنغيب مع نهايات الرصاص .... فنكتب بالدماء قصصاً لخطواتنا نحو الإنفجار ، فتأتي لمحاتكم مقومة تحمل إلىّ الرياحين المعطرة ، بوسطها الأشواك ، فتخدرني طلاوة العطر فلا أشعر بأشواكك .... لك أسلوب مميز في تبادلية العطر والأشواك .
دمت لنا ، ودام إبداعك
محمد
الأستاذة الأديبة القديرة / حنان
المشاهد لا تتركنا في واقعنا أو أحلامنا ، نحن منها وهي منا ، فنحن صور متحركة تسير وتأكل وتتنفس ، و كل شىء من حولنا هو صور نتعامل معها ، ومشاهد نعيشها بحاضرنا ، ونخزنها في ماضينا ، ونطمحها في مستقبلنا ، معك أن هذه المشاهد والصور قد تزيد فيما أكتبه من نصوص ، لا أعترض أنها تصيب القارىء بالتشوش لذلك قمت بعمل تعديل آخر للقصة على ضوء ما أتت به قراءات أساتذتي ، ونصائحهم من خلال اللقاءات .
أشكرك .