أحدث المشاركات
صفحة 4 من 4 الأولىالأولى 1234
النتائج 31 إلى 38 من 38

الموضوع: ظِلالُ الرَّصَاصِ

  1. #31
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    "ظلال الرصاص قبل وبعد التعديل ..."
    للقاص الفذ:محمد سامى البوهى
    في محاولة منى لإلقاء ظلالٍ ضعيفة واهية على رائعة أتت كالشمس إلى صفحة القصة ..
    العنوان ..
    وفق الكاتب إلى ابعد حد في اختيار عنوان لرائعته فقد غرس باختياره قنبلة منزوعة الفتيل في ذهن المتلقي جعلت ذهنه متقداً مستيقظاً منتبهاً لاستقبال حدثٍ جدٍ خطير وعندما تنسب لفظة " الظلال" للرصاص فذلك يدل على كثرة الطلقات وسرعتها وفوضويتها في الوقت ذاته .
    اللغة :
    ..جاءت مناسبة ومتناسبة مع الجو الصراعي المحتدم.
    الألفاظ والتراكيب:
    ..جاءت قوية .. معبرة .. شيقة .. وبالرغم من كونها كانت مبالغة إلى حد ما لكنها كانت متكاملة الأبعاد .. ضرورية وملحة للجو الإنتفاضى التظاهري .
    الحركة :
    ..كانت متعددة وصاخبة .. بها شيء ما من المبالغة وخرج بها الكاتب من الأحادية إلى التعددية المفرطة بالرغم من ذلك كانت ملائمة تماماً وضرورية لجو القصة .
    الصوت :
    ..كان تصورياً عالى الوترية جاء كموسيقى تصويرية رائعة ومعبرة لفيلم من أفلام الحركة .
    التعقيب ...
    تجتمع كل الأدوات السابقة لتكون شهقة من شهقات الكاتب الإبداعية فالجو التظاهري الذي يخلو من كل العاديات والمألوفات لابد وأن تكون أدوات التعبير عنه موحية وموازية لكل الصخب داخله حتى تقنع المتلقي بالتعايش معه .....مزج الكاتب هنا كل أدواته بالأبعاد الثلاثية المكانية والبعد الرابع الزمني فخلق أمام عين وذهن المتلقي شاشة عرض ..حبس أمامها المتلقي أنفاسه وهو يشاهدها رأى العين كأنه يشاهد فيلماً بأبعاده الرباعية الكاملة .
    النهاية قبل التعديل ...
    {منظومةٌ لا تخمد إلا بذوبانِ الرؤوس ، جنودٌ وبنادق...رصاصاتٌ وعِصِّي... أصفادٌ وعربات ، لايهمُ أي شيء ، المهم تأمين العرين ، لمْ يعدْ سوى خمسةٍ منْ الرجالِ ، البحرُ يرتفعُ بأحْشَاءِ الحَقائبِ ، والبطونِ الخاويةِ ، اقتربَ منْ أنفاسِهم ، نأتْ عَنهم ظلالُ الرصاصِ ، اختفتْ أنصافُ أنوفِهم ، لمْ يعدْ سوى أربعةٍ من الرجالِ ... ثلاثةِ رجال... اثنين ... بقى رجلٌ واحدٌ ، وأخيراً أمامَ العرينِ ... تمسكَ بالأسوارِ للنجاةِ منْ الغرقِ ، آلافُ الظلالِ تنطلقُ ... آلافُ الرصاصاتِ تنطلق .... غرقَ في بحرِ الترابِ ، وبقيتْ يَدُه مُعلقة}
    بالرغم من أن النهاية جاءت تعيسة ومثبطة لحلم وأمل يتسوله المتلقي داخل جنباته.. إلا أنها جاءت واقعية تماماً ومتوقعة لهذا الجو التظاهري الصخب والفوضوي المحكوم بقوة غير متكافئة لسببين ..
    أولا ..
    قوة الرصاص كانت هي الحكم في هذا العرض وقوة الرصاص لا تحكمها ضوابط.. فالرصاص طائش وفى هذا الجو المحتدم الموت هو النهاية الحتمية ..
    ثانيا .. اختيار لفظة "العرين " كانت موفقة للغاية فالعرين بيت الأسد والشجاعة واحدة من صفات الأسد الشهيرة لكن هناك مثل واقعي لا يختلف عليه اثنان أن "الكثرة تغلب الشجاعة "فلابد أن يكون مصير هذا الأسد الشجاع في خضم كل ما سبق هو الموت المؤكد .
    النهاية بعد التعديل...
    {منظومةٌ لا تخمد إلا بذوبانِ الرؤوس ، جنودٌ وبنادق...رصاصاتٌ وعِصِّي... أصفادٌ وعربات ، لمْ يعدْ سوى خمسةٍ منْ الرجالِ ، البحرُ يرتفعُ بأحْشَاءِ الحَقائبِ ، والبطونِ الخاويةِ ، اقتربَ منْ أنفاسِهم ، نأتْ عَنهم ظلالُ الرصاصِ ، لمْ يعدْ سوى أربعةٍ من الرجالِ ... ثلاثةِ رجال... اثنين … بقى رجلٌ واحدٌ ، مازالَ يقاوم ... ، يغوصُ في الأعماقِ ، ترتفعُ رأسُه بشهقةِ الحياة ِ، أخيراً أمامَ القلاعِ ... تشبثَ باللافتاتِ ... ، قبضَ بيديه على الأسلاكِ الشائكةِ ، تسلقَ غرورَ الأسوارِ، آلافُ الظلالِ تنطلق ...تَعثرتْ قدماه بالنتوءاتِ ،تأرجحَ جسدُه ، كادَ أنْ يسقطُ للخارجِ... قفزَ نحو الداخلِ.}
    بالرغم من كون النهاية جاءت متفائلة دغدغت الحلم داخل قلب المتلقي وعانقت الأمل داخله.. إلا أنها فجرت القنبلة الموضوعة مسبقاً داخل ذهنه تاركة داخله شعوراً بعدم الراحة والاقتناع فقد جاءت النهاية له ..مخالفة وبشكل واضح لكل الجو الإنتفاضى والفوضوي الذى عايشه.. فتركت تشويهاً في جمال الحدث وروعته .
    أيها القاص العبقري ..
    اختلاف الآراء وتعددها يفتح لعقولنا طاقات من النور فتجعلنا نتعلم ونتعلم ..
    هي همسة أهمسها هنا على هذه الصفحة ولك كل الحرية في أن تسمعها أو تصم أذنيك ..
    ظلا ل الرصاص قبل التعديل هي ...
    " فلتة بوهية لقاص التفاصيل "
    تحية وشذي
    الوردة السوداء
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  2. #32
    الصورة الرمزية محمد سامي البوهي عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+ الكويت
    العمر : 46
    المشاركات : 1,087
    المواضيع : 110
    الردود : 1087
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوردة السوداء مشاهدة المشاركة
    "ظلال الرصاص قبل وبعد التعديل ..."
    للقاص الفذ:محمد سامى البوهى
    في محاولة منى لإلقاء ظلالٍ ضعيفة واهية على رائعة أتت كالشمس إلى صفحة القصة ..
    العنوان ..
    وفق الكاتب إلى ابعد حد في اختيار عنوان لرائعته فقد غرس باختياره قنبلة منزوعة الفتيل في ذهن المتلقي جعلت ذهنه متقداً مستيقظاً منتبهاً لاستقبال حدثٍ جدٍ خطير وعندما تنسب لفظة " الظلال" للرصاص فذلك يدل على كثرة الطلقات وسرعتها وفوضويتها في الوقت ذاته .
    اللغة :
    ..جاءت مناسبة ومتناسبة مع الجو الصراعي المحتدم.
    الألفاظ والتراكيب:
    ..جاءت قوية .. معبرة .. شيقة .. وبالرغم من كونها كانت مبالغة إلى حد ما لكنها كانت متكاملة الأبعاد .. ضرورية وملحة للجو الإنتفاضى التظاهري .
    الحركة :
    ..كانت متعددة وصاخبة .. بها شيء ما من المبالغة وخرج بها الكاتب من الأحادية إلى التعددية المفرطة بالرغم من ذلك كانت ملائمة تماماً وضرورية لجو القصة .
    الصوت :
    ..كان تصورياً عالى الوترية جاء كموسيقى تصويرية رائعة ومعبرة لفيلم من أفلام الحركة .
    التعقيب ...
    تجتمع كل الأدوات السابقة لتكون شهقة من شهقات الكاتب الإبداعية فالجو التظاهري الذي يخلو من كل العاديات والمألوفات لابد وأن تكون أدوات التعبير عنه موحية وموازية لكل الصخب داخله حتى تقنع المتلقي بالتعايش معه .....مزج الكاتب هنا كل أدواته بالأبعاد الثلاثية المكانية والبعد الرابع الزمني فخلق أمام عين وذهن المتلقي شاشة عرض ..حبس أمامها المتلقي أنفاسه وهو يشاهدها رأى العين كأنه يشاهد فيلماً بأبعاده الرباعية الكاملة .
    النهاية قبل التعديل ...
    {منظومةٌ لا تخمد إلا بذوبانِ الرؤوس ، جنودٌ وبنادق...رصاصاتٌ وعِصِّي... أصفادٌ وعربات ، لايهمُ أي شيء ، المهم تأمين العرين ، لمْ يعدْ سوى خمسةٍ منْ الرجالِ ، البحرُ يرتفعُ بأحْشَاءِ الحَقائبِ ، والبطونِ الخاويةِ ، اقتربَ منْ أنفاسِهم ، نأتْ عَنهم ظلالُ الرصاصِ ، اختفتْ أنصافُ أنوفِهم ، لمْ يعدْ سوى أربعةٍ من الرجالِ ... ثلاثةِ رجال... اثنين ... بقى رجلٌ واحدٌ ، وأخيراً أمامَ العرينِ ... تمسكَ بالأسوارِ للنجاةِ منْ الغرقِ ، آلافُ الظلالِ تنطلقُ ... آلافُ الرصاصاتِ تنطلق .... غرقَ في بحرِ الترابِ ، وبقيتْ يَدُه مُعلقة}
    بالرغم من أن النهاية جاءت تعيسة ومثبطة لحلم وأمل يتسوله المتلقي داخل جنباته.. إلا أنها جاءت واقعية تماماً ومتوقعة لهذا الجو التظاهري الصخب والفوضوي المحكوم بقوة غير متكافئة لسببين ..
    أولا ..
    قوة الرصاص كانت هي الحكم في هذا العرض وقوة الرصاص لا تحكمها ضوابط.. فالرصاص طائش وفى هذا الجو المحتدم الموت هو النهاية الحتمية ..
    ثانيا .. اختيار لفظة "العرين " كانت موفقة للغاية فالعرين بيت الأسد والشجاعة واحدة من صفات الأسد الشهيرة لكن هناك مثل واقعي لا يختلف عليه اثنان أن "الكثرة تغلب الشجاعة "فلابد أن يكون مصير هذا الأسد الشجاع في خضم كل ما سبق هو الموت المؤكد .
    النهاية بعد التعديل...
    {منظومةٌ لا تخمد إلا بذوبانِ الرؤوس ، جنودٌ وبنادق...رصاصاتٌ وعِصِّي... أصفادٌ وعربات ، لمْ يعدْ سوى خمسةٍ منْ الرجالِ ، البحرُ يرتفعُ بأحْشَاءِ الحَقائبِ ، والبطونِ الخاويةِ ، اقتربَ منْ أنفاسِهم ، نأتْ عَنهم ظلالُ الرصاصِ ، لمْ يعدْ سوى أربعةٍ من الرجالِ ... ثلاثةِ رجال... اثنين … بقى رجلٌ واحدٌ ، مازالَ يقاوم ... ، يغوصُ في الأعماقِ ، ترتفعُ رأسُه بشهقةِ الحياة ِ، أخيراً أمامَ القلاعِ ... تشبثَ باللافتاتِ ... ، قبضَ بيديه على الأسلاكِ الشائكةِ ، تسلقَ غرورَ الأسوارِ، آلافُ الظلالِ تنطلق ...تَعثرتْ قدماه بالنتوءاتِ ،تأرجحَ جسدُه ، كادَ أنْ يسقطُ للخارجِ... قفزَ نحو الداخلِ.}
    بالرغم من كون النهاية جاءت متفائلة دغدغت الحلم داخل قلب المتلقي وعانقت الأمل داخله.. إلا أنها فجرت القنبلة الموضوعة مسبقاً داخل ذهنه تاركة داخله شعوراً بعدم الراحة والاقتناع فقد جاءت النهاية له ..مخالفة وبشكل واضح لكل الجو الإنتفاضى والفوضوي الذى عايشه.. فتركت تشويهاً في جمال الحدث وروعته .
    أيها القاص العبقري ..
    اختلاف الآراء وتعددها يفتح لعقولنا طاقات من النور فتجعلنا نتعلم ونتعلم ..
    هي همسة أهمسها هنا على هذه الصفحة ولك كل الحرية في أن تسمعها أو تصم أذنيك ..
    ظلا ل الرصاص قبل التعديل هي ...
    " فلتة بوهية لقاص التفاصيل "
    تحية وشذي
    الوردة السوداء
    الأستاذة الأديبة الناقدة الدكتورة / الوردة السوداء

    اتعلمين عندما قرأت ردك الاول ، اعتقدت بأنك لن تعودي هنا مرة أخرى ، ظننت ان القصة بعدما لاقت كل النقد السابق قبل التعديل لا تحتمل نقداً آخر ، لكن ما رأيته اليوم يجعلني أفكر بأن أكون محتالا ، أنزل النص ، ثم أنزل عليه تعديلاً آخر. قراءتك جاءت معها بوثائق الاقتناع كي تجعلني افكر كثيرا فيما كتبت ، وفيما لقبت به ، والله هذا كثير يا أستاذتي ، فما أنا الا (أ ب ت ث) قصة قصيرة .

  3. #33
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Nov 2006
    المشاركات : 515
    المواضيع : 33
    الردود : 515
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    محمد سامي البوهي....
    ولوحة فنية جديدة من لوحاتك المعهودة....أكثر ما يلفت انتباهي في كتاباتك هي قدرتك الفذة على التصوير السينمائي...
    شعرت وكأنني أشاهد فيلماً أمامي,,,وتتراءى لي الحشود والألوان والدماء وأسمع صوت الرصاص يخترق مخيلتي...
    أهنئك على قلمك المبدع وأعتذر عن تقصيري في متابعة قلمك الجواد...
    دمت بخير

  4. #34
    الصورة الرمزية وفاء شوكت خضر أديبة وقاصة
    تاريخ التسجيل : May 2006
    الدولة : موطن الحزن والفقد
    المشاركات : 9,734
    المواضيع : 296
    الردود : 9734
    المعدل اليومي : 1.48

    افتراضي

    ظللا الرصاص ..

    أرى أن من سبقوني قد أوفو النص حقه بالنقد الإيجابي ، وقد رأيت النص بعد تعديله ، فكان رائعا من قبل ومن بعد ، حيث الفكرة تحاكي واقعا أليما نجده يتكرر في أكثر من مكان على امتداد الساحات السياسية في كثير من الدول .

    أقترح أن يدمج هذا النص بالنص المعدل حتى يكونا في صفحة واحد ، أو أن يختار أحدهما وغلق الآخر ، حتى لا يختلط الأمر على المتابعين .

    مجرد رأي ولكم الأمر .
    تحيتي .
    //عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//

  5. #35
    الصورة الرمزية محمد سامي البوهي عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+ الكويت
    العمر : 46
    المشاركات : 1,087
    المواضيع : 110
    الردود : 1087
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله

    السادة مشرفي منتدى القصة

    أرجو دمج هذا الموضوع مع القصة المعدلة ، كي لا يحدث لبس للقارىء ، وتماشياً مع قوانين الموقع .
    اشكركم

  6. #36
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    الأستاذ القاص الباهر : محمد سامي البوهي

    كنت قد وعدتك أيها العزيز بالعودة إلى هنا ، وها أنا بين حروفك وصورك ، وكنا قد أبدينا رأينا في العمل الأصلي ، ولا تعني قراءتنا للعمل الإنقاص من قدره ، بل هي رؤية نقدمها بين يدي العمل ، أما ما أبهرتنا به من شجاعة وتواضع معهودين منك ، وما قمت به من تعديلات على العمل هي الأخرى تخضع لإبداء الرأي فمنا من يراها موفقة ومنا من يراها غير ذلك ؛ كل ذلك أستاذي لا يشفع للأديب أن يضع القراء في مأزق بين عملين هما في الأصل عمل واحد أجريت له جراحة تترك ندبة ظاهرة في النسختين ، وعلى هذا يمكننا أن نقول أن الآراء لن تتوقف في عمل أدبي مهما أجري له من جراحات ، ونحن لسنا ضد التجويد بالمرة بل نحض عليه ونتبعه ونمارسه ، لكن أن يكون بهذه السرعة وفي نفس المكان ، فهذا ما لا يمكن أن نتفق عليه حفاظًا على العمل الإبداعي وصاحبه الذي نعرفه جيدًا ونقدر موهبته وإبداعه وامتلاكه لأدوات لا تتوفر للكثيرين ، بل ما نرجوه من أنفسنا قبل أن نطلبه إليك أن نستفيد من تجاربنا السابقة في تجارب آتية بغض النظر عن التجربة محل النقاش باعتبارها مرحلة في مسيرة الأديب ، وليست آخر ما يكتب .

    بقي أستاذنا أن نقر بأنك تتفوق على نفسك ، ولن أطيل فقد أوردت أديبتنا ( الوردة السوداء ) ما أفادنا وتواردت فيه الخواطر .

    لك الحب المقيم أيها المبدع

    مأمون

  7. #37
    الصورة الرمزية محمد سامي البوهي عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+ الكويت
    العمر : 46
    المشاركات : 1,087
    المواضيع : 110
    الردود : 1087
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فريد أحمد شوقي مشاهدة المشاركة
    ظلال الرصاص " اسم جميل لقصة بها العديد من الاسقاطات الزمنية الجميلة والسياسية التي ليس في الامكان الحديث عنها في واقعنا المرير
    الأستاذ فريد

    أشكرك جدا على الحضور الرقيق نتمنى لك حسن المقام بيننا .

  8. #38
    الصورة الرمزية محمد سامي البوهي عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    الدولة : مصر+ الكويت
    العمر : 46
    المشاركات : 1,087
    المواضيع : 110
    الردود : 1087
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشربينى خطاب مشاهدة المشاركة
    الأستاذ الفاضل / محمد سامي البوهي
    أنحني أمام هذا التواضع والأدب الجم ، هذا هو الأديب
    الحق الذي يفيد ويستفيد ويعطي الدرس لمن خلفه ولن
    اقرأ التعديل فأنا في نشوة التواضع أهذب نفسي
    تحياتي علي هذه الشجاعة ولي عودة
    الأستاذ الأديب القدير / الشربيني خطاب

    التواضع هو روح تبث في اجسادنا من جديد لنشعر بالرضى عن ذواتنا .

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى 1234

المواضيع المتشابهه

  1. إنهم يطلقون الرصاص
    بواسطة نزار ب. الزين في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 09-03-2006, 05:16 PM
  2. لحن الرصاص- مهداة إلى روح الاستشهادي منفذ عملية تل الربيع الفدائية
    بواسطة فارس عودة في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 28-02-2006, 10:53 AM
  3. بعد التعديلات و الإضافة ( بين المصاحف و الرصاص ) مرة أخرى ..
    بواسطة نور جمال الخضري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 28-01-2006, 09:29 PM
  4. بين المصاحف و الرصاص !
    بواسطة نور جمال الخضري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 23-01-2006, 11:58 PM
  5. الرصاص فيه الخلاص
    بواسطة على درويش في المنتدى أَدَبُ العَامِيَّة العَرَبِيَّةِ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 02-12-2004, 07:04 AM