يَومُ الُّلقا
شَمْسٌ تُوَدِعُنَا: غَداً
ألْقَاقُمَا
وَسَتائِرٌ حَمْراءُ
تَشْهَدُأنَّنَا
لانبْتعدْ
حتَّى نِهايَة عُمْرنا
وَبِدايَةُ الْكَلِماتِ
كانتْ أعْيُنا
وتَشابَهَتْ كُلُ الْقَصائِدِ
بَيْنَنا
وتَشابَكَتْ أحْلامُنا
حتَّى ظَنَنْتُ بِأنّ نَحْنُ ..أنا.