لمن يغني المغني ؟!

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..
كلمات جميلة يا أخي في وزن رائع في المعنى و في السياق
نعم الشعر شعرك هذا،، ونعم المعاني تلك التي استخدمتها.
دمت لنا يا أخي ولاتحرمنا مما خطته لنا ريشتك البديعة
تقبل خالص تحياتي ودعواتي لك بالتوفيق..

رأئعة وممتعة وتنفذُ للوجدان
أعادت للذاكرة قول د.فاروق شوشة

يا غائباً لا يغيبُ أنتَ البعيدُ القريبُ مهما تغب عن عيوني فأنتَ أنتَ الحبيبُ

مع وافر تحيتي وإعجابي

أشكرك على مرورك الجميل أيها الماجد الرائع ..

ناي وطبلٌ ودفُّ وليس ثمةَ عزفُ لمن يغني عليلٌ وللدواء مُسِفُّ ؟! ومَن بما قد تبقَّى من عمرهِ ، يستخفُ ؟! لأمة عن هجاها بات الحليم يعف ؟! أم يا ترى لزمانٍ عن غدره لا يكفُّ ؟! لمن يغني الذي ما لهُ ، أليفٌ وإلفُ ؟! سوى لذكرى حبيب له الجوانح تهفو وما لحبٍ حدودٌ تُرى ، وللبوح سقفُ :ــ عـامُ المحبيـن ألـفُ عذابُهم فيـه ضِعـفُ ولا أمــانَ لدنـيـا بنـا رحاهـا تـلـفُّ يا نجمة كنت أصحو على ضياها وأغفو ما زال في العمر عمرٌ ولم يَحِنْ بعـدُ قطْـفُ ما زال قلبي لذكر اسـ مك الجميل يرف ويعتـريـهِ علـيـكِ من نسمة الريحِ خوفُ ما زلتِ نقطة ضعفي ولم يكن بي ضعفُ فدمعتي فـي عيونـي من لوعتي ، لا تجـفُّ ووصفُ حاليَ صعـبٌ فمـا لحالـيَ وصـفُ هيهاتَ يحلـو زمانـي إنْ لم تعودي ، ويصفو فأنـتِ للقلـب نبـضٌ وأنتِ للشعـر حـرفُ على شواطيكِ أرسـو وفي بحـورك أطفـو هيهاتَ أحيـا بنصـفٍ وأنـتِ منـيَ نصـفُ فإن وقفتِ بقبري والناس حولي صفُّ قولي لهم : ذاب عشقاً واليومَ أشفقَ حتـفُ !

الأخ خميس
لله درك أطربت ، وأنصفت الحب ، وداعبت بأنامل نشاعر أحاسيس وجد ، وسكبت من معين شجنك ما يستلذ حرفه ، فكنت من الترنم تاج لحن ، ومن الحب خير معاتب ، تسقي ورود الضحى بقطرات ود .
لك التحية وأكثر
ومن الود زهرة ندى

الأخوات والإخوة الأعزاء :

وفاء شوكت خضر
بنت القرآن
النواري محمد الأمين
محمد ابراهيم الحريري

لكم شكري الذي لا ينتهي على مروركم العطر وبارك الله بكم جميعاً .

فـإن وقفـتِ بقبـري
والناس حولي صـفُّ
قولي لهم : ذاب عشقاً
واليومَ أشفقَ حتـفُ !

جميل ورائع

هذا العزف المنفرد منك وحدك

تحياتى

هادئة البوح , تحمل الشجن الدفين , وفيها من اليأس والاستسلام والخلاص من الحال بالرحيل الأخير ما أتى ضمنيًا في النصِّ , كأنَّ العنَّاء يلزم الفناء , وقد رأى المتنبي الموت شافيًا من دائِهِ , وداؤك مختلف إلا أنَّ الموت شفاء من لا شفاء له , وقد يكون بلاءًا .
مطلعٌ باذخ الجمال يختصر مضمون النصِّ . وتوظيف جيد لمعنى الغناء بأدواتِهِ ومعانيه ومؤديه تتخذ منه أسلوبًا فنيًّا لبوحٍ شاعرٍ عليلٍ مل دواته بعد أن فقد محبوبتَه التي تعني له الحياة .
تحياتي أخي خميس

فـإن وقفـتِ بقبـري
والناس حولي صـفُّ
قولي لهم : ذاب عشقاً
واليومَ أشفقَ حتـفُ !
جميل ورائع
هذا العزف المنفرد منك وحدك
تحياتى

أشكر لك مرورك اللطيف أخي حاتم وبارك الله بك ..

هادئة البوح , تحمل الشجن الدفين , وفيها من اليأس والاستسلام والخلاص من الحال بالرحيل الأخير ما أتى ضمنيًا في النصِّ , كأنَّ العنَّاء يلزم الفناء , وقد رأى المتنبي الموت شافيًا من دائِهِ , وداؤك مختلف إلا أنَّ الموت شفاء من لا شفاء له , وقد يكون بلاءًا .
مطلعٌ باذخ الجمال يختصر مضمون النصِّ . وتوظيف جيد لمعنى الغناء بأدواتِهِ ومعانيه ومؤديه تتخذ منه أسلوبًا فنيًّا لبوحٍ شاعرٍ عليلٍ مل دواته بعد أن فقد محبوبتَه التي تعني له الحياة .
تحياتي أخي خميس

أخي العزيز بندر ..
تطيب لي ردودك " غير العادية " البعيدة كل البعد عن " المجاملة السهلة " التي يلجأ إليها معظمنا في ردودهم ..أدعو الله أن يبارك لك في وقتك وفي عملك وأن يوفقك حيثما حللت وفي كل ما تفعل .
أجمل وردة .

ما كل هذه الرقة والعزوبة التي تنساب منك
لله درك
ولا فض فوك
لقد سعدت ايما سعادة بهذا الإبحار مع قصيدتك
كل التقدير والتحية
مودتي واحترامي
جمال العربي

ما كل هذه الرقة والعزوبة التي تنساب منك
لله درك
ولا فض فوك
لقد سعدت ايما سعادة بهذا الإبحار مع قصيدتك
كل التقدير والتحية
مودتي واحترامي
جمال العربي

شرفني مرورك أخي جمال ، وألف شكر على رأيك الكريم وحياك المولى ..