همسات كاتب

يجلسُ مُتكئاً علي قدميهِ ، يحملُ في عينيهُ آثار حبيبتهِ الأولي ...
لا يبكي ولكن !!
يغسِلُ عينيه مِنْ مشاهد قذرة
يضعُ سبابتهُ علي وجههِ
لا يفكرُ ولكن !!
يتحسسُ موضِعَ الألم في القصيدة
هي
تجلسُ مُتكئةً علي عينيها
ليس إستعداداً للنوم ولكن !!
في إنتظارِ حُلمٍ قديم
تُعدلُ من تسريحةِ شعرها
ليس تماشياً مع الموضة ولكن !!
شروط الجمال المكانية
نص تالف
إحتمال أن تقرأ نص يعتمد أولاً علي الكاتب وثانياً علي القارئ
تساؤلات ؟
إذا لم يعجبني النص خطأ من هذا ؟
إجابة ..
فلتذهب الي الجحيم .. فأنا لستُ أدري
إجابة منطقية علي نص تالف
هل تجيدُ الكتابة
عليك أولاً إجادةُ القراءة ؛ مسلمة قالتها أديبة رائعة
مسلمات ..
مسلمة أولى.
أُحاولُ القراءةُ جيداً لأُصبحَ ذاتَ يومٍ كاتب
مسلمة ثانية
لستُ كاتباً محترفاً ولكني أريد
نظرية خاطئة
لا أعلنُ جودةً النصوص بجودةِ العناويين ؛ إذاً عليكَ أن تُنير لىَ بابَ المنزلَ حتي أراه
أخي الكاتب .. ضع لافتة مضيئه عند النص إذا كُنتَ مُبتدئاً ، أو فأستخدم إسمكَ لترويج نُصوص فاسده .. نهاية غير سعيدة

أذكر ياسيدي أنني عرضت قصيدة على شاعر كبير ، وكبير جدا وكان يقرؤها وأنا أتأمل قسمات وجهه ، ثم ساد الهدوء فترة قبل أن ينتزع نظارته الصغيرة ويبتسم في وجهي قائلا ..

أنت كاتب قصة رائع .. ألا يكفيك هذا .. ؟
ابتسمت حينها وأدركت أنني كتبت شيئا لا يمت للشعر بصلة


تحياتي لك أيها الاديب الكبير احمد

الى اللقاء

الأخ الفاضل / أحمد عبدالرحمن الحكيم ..

أعجبني هذا النص الذي كتب بحرفية عالية ومقصد جميل ..
أخشى إن كتبت ردا أن أسهب ، لذا أكتفي هنا أخي بأن أقول بارك الله بك .
همستك وصلت وليت يعيها كل قارئ ويمر عليها كل كاتب ..
حتى لا يأخذنا الكبر بما نلاقي من كلمات الإطراء والمجاملة ..
ليس كل تصفيق يعني النجاح .. فكثيرا ما يكون مجاملة أو حتى ليغلب التصفيق على صوت المتحدث .

الأخ عاشق الخيل ، أضاف إلى هذا النص إيضاحا بطريقة بارعة فشكرا له .

لك التحية والتقدير .

الأخ الكاتب أحمد عبد الرحمن الحكيم

أسعد الله أوقاتك بالخير
يقول المثل العامي عندنا :
(رحم الله من أبكاني وبكى عليّ ، ولا رحم الله من أضحكني وضحك عليّ )
يعيش ابن آدم ويموت وهو يخطىء فالخطأ من سمة البشر ، وأنا حقا أستغرب لماذا كل هذا الحرج والتحرج من الاعتراف بالخطأ؟
أن أعترف أنني أجهل هو الطريق كي أعلم
أحييك أخي الفاضل ، فهذا درس جميل لمن يعيه
تقبل مودتي وتقديري

أذكر ياسيدي أنني عرضت قصيدة على شاعر كبير ، وكبير جدا وكان يقرؤها وأنا أتأمل قسمات وجهه ، ثم ساد الهدوء فترة قبل أن ينتزع نظارته الصغيرة ويبتسم في وجهي قائلا ..
أنت كاتب قصة رائع .. ألا يكفيك هذا .. ؟
ابتسمت حينها وأدركت أنني كتبت شيئا لا يمت للشعر بصلة
تحياتي لك أيها الاديب الكبير احمد
الى اللقاء

أخي

أنا لم أتجرأ للذهاب إلي ذاك الشاعر الكبير لأني اعلم أني لست سوي كاتب حرف
لا يجد تصنيفاً لحرفه ولكن من خلال وجوي هنا أحاول أن أعلم ماذا يمكن أن أكون


دمت بهذا النقاء

قصيدة رائعه جدا
تحياتى لك

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ العزيز / أحمد عبدالرحمن الحكيم

السلام عليكم،،،

أخي
أنا لم أتجرأ للذهاب إلي ذاك الشاعر الكبير لأني اعلم أني لست سوي كاتب حرف
لا يجد تصنيفاً لحرفه ولكن من خلال وجوي هنا أحاول أن أعلم ماذا يمكن أن أكون
دمت بهذا النقاء

أراك في هذا الرد وكأنك تتكلم بلسان حالي فالكاتب مهما وصل إليه مِن إعجاب فهو مازال يتعلم وينتظر من يقوم بتقويم مُشاركته وآمل أن أجد ما أتمنى هُنا

همسه صادقة

كلما قرأت لك كلما زادت معزتي لك

دمت بألف خير وعافية

الأخ الفاضل و الكريم

بحق هي همسات قلم واعٍ و مدرك تلك الآفاق التي تترى للكاتب و للقارئ على السواء أثناء النظر إلى النصوص ! كانت براعة منك كبيرة أن تكتب عن هموم النص و عن الكاتب و المتلقى و هما يمضغانها .

أخي الفاضل

تفهمك حاجة النصوص إلى عقل واعٍ و قلب أوعي يجعلني أقول دون ارتباك أن نصك الجميل هذا كان بحاجة إلى ترتيب جمل و تنسيق فِقر و مراجعة لغوية .
نحن أيها الفاضل بحاجة لأقلام واعية مثل قلمك و لأقلام تلزم الكتابة الفنية العربية الأصيلة ؛ دون اهتمال منها للأسس الفنية للكتابة ، و أو تغاضٍ عن أي زلل حادث فيها .

تقديري .

الأخ الفاضل و الكريم
بحق هي همسات قلم واعٍ و مدرك تلك الآفاق التي تترى للكاتب و للقارئ على السواء أثناء النظر إلى النصوص ! كانت براعة منك كبيرة أن تكتب عن هموم النص و عن الكاتب و المتلقى و هما يمضغانها .
أخي الفاضل
تفهمك حاجة النصوص إلى عقل واعٍ و قلب أوعي يجعلني أقول دون ارتباك أن نصك الجميل هذا كان بحاجة إلى ترتيب جمل و تنسيق فِقر و مراجعة لغوية .
نحن أيها الفاضل بحاجة لأقلام واعية مثل قلمك و لأقلام تلزم الكتابة الفنية العربية الأصيلة ؛ دون اهتمال منها للأسس الفنية للكتابة ، و أو تغاضٍ عن أي زلل حادث فيها .
تقديري .

أستاذتي

قلت لكِ ذي قبل أنني أتيت هُنا لأتعلم كيف أكتب، هل تعلمين أنك كلما أعدت صياغة نص فأني أطير فرحاً لأن وجهة نظري الخاصة تقول لو ان النص لم يحتاج للتعديل لما قمتي بتعديله أي أنه لو لم يكن يستحق التعديل ليصبح أجمل مما كان ثقي بأنك كلما عدلت نصاً خاص بي كلما ايقنت أنني أسير علي الدرب


تلميذك رب ما النجيب
أحمد الحكيم

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ العزيز / أحمد عبدالرحمن الحكيم

السلام عليكم،،،

أراك في هذا الرد وكأنك تتكلم بلسان حالي فالكاتب مهما وصل إليه مِن إعجاب فهو مازال يتعلم وينتظر من يقوم بتقويم مُشاركته وآمل أن أجد ما أتمنى هُنا

همسه صادقة

كلما قرأت لك كلما زادت معزتي لك

دمت بألف خير وعافية

الأخت الرائعه

رب ما قبل أن أقرأ تعليقك بقليل قرأت نص خاص بك
لذي لن أستغرب جمال التعليق فالكاتب الجميل في الأصل قارئ جميل