الشاعر الجميل عمر هزاع
إن كنت من أهل دير الزور فأزورك حتماً
كم أعشق هذه المنطقة ولما أزرها بعد
اما دالية الجسر هذه فرائعة رائعة
لافض فوك
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الشاعر الجميل عمر هزاع
إن كنت من أهل دير الزور فأزورك حتماً
كم أعشق هذه المنطقة ولما أزرها بعد
اما دالية الجسر هذه فرائعة رائعة
لافض فوك
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
......
الحبيب أبا شمس
تندمج حروفك في القصيدة - يا سبحان الله - وكأنها جزء لا يتجزؤ منها
فلله درك من شاعر تمسك بنواصي البيان
فتطوعه كيفما شئت
أحسنت رداً
وبحت بجزء خفي ما تجرأتُ على البوح به خشية الشامتين
فقد رجعتُ - حقاً - مهزوماً محزوناً
ولكنني لم أقل لها : ( سحقاً )
فإذ ذاك
كانت لا تزال مليكة الهوى
ولكنني قلتها لها فيما بعد
( هههه )
فلك ودي
ودعني أفسر مقطعك الأخير من زاوية أخرى ( شعراً )
فأقول :
...
فهذا العاشقُ المهـزو مُ , مَنْ قَدْ خانَهُ الـرَّدُّ أَمَا يا صاحبي وَ الـلَّ هِ إِنِّـيْ ذلـكَ الـنِّـدُّ وَ لَكِّنَّ الحَيـاءَ طَغَـى على مَحْبُوبَـةٍ تَعْـدُوْ فَلَمَّا حَاولتْ ضَمِّيْ اسْ تَكَانَتْ ( مِثْلَمَا يَبْـدُوْ ) فيـا مَرْحَـى لِبُحَّتِهـا سَرَتْ فِي خَافِقِي تَشْدُوْ وَ لَكِنِّي بِرغْـمِ صَـلا بَتي في رَاحَتي الرَّنْـدُ فَأَشْكُوهـا وَ أَحْمِيْهـا وَ يَعْضُدُ زندَها الزّنـدُ لِأَجْلِ عُيُونِها - قلبي - كَظِيْـمُ الغيـظِ يَنْهَـدُّ فَدَعْنِي فـي مَرارَتِهـا سُقِيْتُ الخَمْرَ وَ الشَّهْدُ وَ بِتُّ على حَرارتِهـا كَمَنْ قَـدْ لَفَّـهُ البَـرْدُ
..
خالص التقدير يا حبيب القلب
وأهلاً بحضورك الألق
......
مرحباً بنسائمك يا أبا القاسم
وأهلاً بك
..
وإليك مشاكسة على عجل :
..
سلامُ الدَّيْرِ نُرْسِلُهُ تَهَالِيلاً بِها الودُّ وَ مِنْ أَشواقِنا ظُلَلٌ تَبُوحُ بِما شَكى الوَرْدُ فَراتٌ ماؤُهُ غَزَلٌ لِطَرْفٍ مِنْكَ يَرْتَدُّ فيا لَشِكَايَةٍ جَعَلَتْ مياهَ النهرِ تَشْتَدُّ فَيَعْصفُ نَوُّهُ غضباً إذا ما رَدَّهُ السَّدُّ حبيبةُ - ديرِنا - سَبحتْ فإذْ بِفُراتِنا يَشْدو : ( تعالي يا مُعَلِّلَتي بِوَصْلٍ , هَدَّني القَصْدُ )
...
محبتي أخي
فأنت من أهل دير الزور إذا...يا مرحبا يا مرحبا.
هيّجتَ الأشجان...وأظمأت الظمآن!
تحياتي ،،،
الحبيب د عمر
؟
سلام من ربا درعا إلى حيث الهوى يعدو نجوم العرف تحمله إلى من قلبه يشدو فلا يرتد عن جسر على نهر الوفا يغدو يمام الطل حاوره وعانقه كما يبدو فلا في ذمتي ظن وهل في قبلة حد ؟؟!! أكاد، يقين ذاكرتي تبيح السر يا (عبدو ) وجدت الإثم في لغتي سؤالا ما له بد فقل ماشئت معذرة وسلها ما هو القصد
ــــــــــــــــ
تحياتي د عمر
مشاكسة على مبدأ (وينهم ربع الطواقي والعقل مياله )؟
بدون تعليق
ههههه
أضحك الله سنك
وأسعد قلبك يا أبا القاسم
وردك الحبيب هذا
يحتاج إلى تفكير دقيق للرد
فانتظرني
ولعلني أوفق في ذلك
...
في المرة القادمة
سآتي بكوفية وعقال ..
هههه
..
محبتي
...............
لردودك نكهة الجمال
ومذاق الشهد
ولمشاكستك سرور يملؤ قلبي
..
وقد وعدتك برد ذي العقال
وجئتك برد ذي المقال
عندما مال به الممال
وآمل ان أدخل السرور إلى قلبك
..
و ( خلي البلاوي الزرقا ) حبيسة شعري ولا تفتضحها بالله عليك
هههه
محبتي يا نصيف الفؤاد
..
..
ـــــــــــــــــــــــــ ــ
فأما القصدُ ما خَبَّأْ تُهُ فَأَباحَهُ الوَجدُ وَ كيفَ السِّرَّ أَكْتُمُهُ وَ أَنتَ بِشِعْرِكِ الرَّصْدُ ؟؟ عرفتَ مكامنَ الـ إِلْحاحِ فيما أَضْمَرَ الرَّدُّ فَوا سَعْداهُ يا قومي حريريٌ هُوَ الوَرْدُ يُعطِّرُني بِنَسْمَتِهِ وَ يُطْرِبُني إِذا يَشدو وَ يَسألُني عَنِ الكُوْفِيَّـ ـةِ العَرْبَا , وَ يَعْتَدُّ وَعنْ عُقُلٍ لأجدادي وَ عَنْ شِرْوَالِ ( بُو عَبْدُو ) وَ عنْ قُبلاتِ ثَغْرَينا إِذا مَا احْمَرَّ ذا الخَدُّ فَمِنِّي قُبلةٌ وَ على جَبينِكَ طَبْعُها يَبدو وَ مِنِّي قُبلةٌ أخرى على خَدَّيْكَ يَا ( جِدُّو ) وَ أَما غَادتي فَاللَّثْـ ـمُ مِنْها مَا لَهُ بُدُّ فَإدمانُ الحبيبِ غَوا يَةٌ فيها سَأَمْتَدُّ وَ إِنْ قالوا : مُتَيَّمُها وَ عَنها ليسَ يَرْتَدُّ أقولُ : حبيبتي , وَ لها بِكُلِّ مواضعي يَدُّ وَ شيطانُ الهوى مِنِّي رَضِيٌّ , حَالُهُ سَعْدُ فَهاتِ الرَّاحَ ( شَعْلِلْها ) وَ خَلِّ ( الجَوَّ ) يَحْتَدُّ وَ قِفْ بالبابِ خبِّرْني عَنِ البُوليسِ إِذْ يَعْدُو وَ زِدْني مِنْ سُلافَتِها ففيها النارُ تَشْتَدُّ وَعَدْتُكَ أَنَّ في رَأْسي عِقالُ الحِلْمِ , وَ الجَدُّ وَ جِئْتُكَ حالتي يَرْثِي لها الجُلْمُودُ يَنْهَدُّ