مدِّي يداً

أخي الحبيب ابن بيسان


أشكر لك كريم رأيك ولطيف ردك.


إنما الدر أنت والسحر عيونك



دمت ذخراً

أخي الحبيب ريان:

يد الرجل لا تحنو بل تحنو المشاعر فترقرق من غلظتها ليكون الإحساس حينها أشد وقعاً وأكثر تأثيراً.
يد الرجل أخي غليظة قوية لتحمل السيف وتدوال المشاق.



أحببت ردك الرقيق جداً وأقدره لك ويسعدني أن حازت هذه المشاركة على استحسانك.

دمت لأخيك

الأخت مي علي:

أشكر لك لطيف ردك وكريم رأيك.

نفتقدك منذ زمن فهلا وصلت أسرتك؟؟


تحياتي وتقديري

أخى الحبيب


د. سمير


مشاعرك رقيقة نبيلة

نسأل الله أن تكون لحليلة راضية مرضية


شرحتها لزميل ماليزى قال


لو أعطاها لزوجة ثم فارقها لأصيبت بالفصام ...!

لا تقلق من قوتك

كذا الفرسان ..

جادون حادون

و لكن فى حقيقتهم جانب رقيق لا يدانيه سحر

فيحسبهم الجاهل جفاة , و ربما يحسبون أنفسهم قساة

و لكن الحقيقة أنهم رجال بحق ...

سوءا فى شعر أصيل أو فى إبداعات التفعيلة

كلماتك رائعة جميلة

تقبل حبى و تقديرى

د/ سمير ...

تحيه واعجاب
تحياتي

أخي الكريم عبدالله الأقزم:

رأي أعتز به رغم أن هذه المشاركة ما كتبتها إلا تودداً لمن يعلمون من الأحبة ممن يظن أنني ضد هذا اللون. ليس الأمر بالقطع كذلك. أنا ضد ما يسمون لغطاً "قصيدة النثر" ولكي أكون منصفاً فأنا ضد التسمية لا ضد المضمون ونتبنى في الواحة هنا اعتماد هذا اللون كلون أدبي مستقل له اسمه وخصائصه.

نفتقدك أيها الشاعر الكبير فهل من عودة؟؟


تحياتي وتقديري

الشاعر المبدع سمير
قصيدة تمنيت لو لم تنتهِ..رغم أن آثارها على الروح لمّا تزل..
هادئة رغم اصطفاق الريح..
حالمة إلى أبعد حد..
وجميلة جدا
سلم الحس الرهيف..

رائعة من سيد الحرف ومليك القوافي واميرها
للرفع لمن لم يعانق هذا الابداع

الأخت نسرين:

أشكر لك كريم رأيك ولطيف ردك رفع الله قدرك.

تحياتي إليك حيث كنت وأمنياتي بالتوفيق والهناء.


دمت كريمة

قد يخونني تعبيري...أو قد أفقد القلم...
وقد تتساقط أحرفي ..فلا من كلم..
فيا لها من كلمات ..فقلبا لأستاذنا اليوم سلم..
ما شاء الله..
كلمات رائعة..لا يسعني أن أعبر عن اعجابي بها...
فقلت لو كلمت شكر لك استاذي...
إن شاء الله نوفيها...

تحياتي لك ونسالكم الدعاء..

الأخت الكريمة بنت الموسوي:
أشكر لك رأيك الكريم وردك اللطيف.

أسأل الله لك أن يوفقك ويحفظك من كل سوء.

تحياتي وتقديري

أخي الحبيب الدكتور سمير :
لا أدّعي – وقد تأخرت كثيرا بالرد – أنني سآتي بما لم تستطعه الأوائل .. فقد منحتني حروفك وهجا لا أشعر به-عادة- فيما أقرأ .. أخذتني ملاحا في بحرها على زورق من الأحلام .. وعلى ولعي بالشعر تمادت في بحرك رغباتي ..
طَافَتْ بِهِ الأَحْلامُ جَذْلَى وَالمُنَى كَرٍّ وَفَرْ

وَتَعَالُقُ النَّشْوَى تَجَسَّدَ فِي سَرَابْ

بِيْنَ السَّحَابْ

فَوْقَ احْتِمَالاتِ البَّشَرْ

خَلْفَ السِّنِيْنِ البَاكِيَاتِ عَلَى الشَّبَابْ

وَبِصَمْتِ أَحْدَاقِ الشُّمُوْعْ

ما أروع الاغتراب في صورك ، ذلك الاغتراب الذي يمسح عن حروفك غبار الليل في صمت رائع..
أردت أن أسجل حضور نفسي في قصيدتكم ، فوجدتك دائم الحضور فيّ وفي كل من يقرأ كلماتك.. ركبت معك السفينة ، ولامست شراعك المتعب ، وسفينتك التي خرقتها .. فرأيت أن يدك الممدودة يد السندباد ستجد من يستقبلها !!!
دمت أيها المبدع ، ودامت قريحتك

يا لساحر الحرف المنثور كيف يسلب بهاء الحرف المنظوم!
ماذا تركت لي بعد هذا الفيض الكبير الكريم؟!!

أأقول شكراً وما أرى الشكر يكفيك؟؟
أم أقول سحراً وقد عبق الشذى من فيك؟؟!!

أخي الحبيب د. سلطان:
لا أجد إلا كلمة واحدة تنقذني هنا ألا هي:

أحبك مخلصاً في الله


تحياتي وتقديري