همسة

لهمسك انتباهة طرف حزين توقظ فيه الكلمات بعض الصور
التي يتحاشى النظر لها يبعدها في أخر رف من رفوف الذاكرة
ولكن سرعان ما يراها تتجسد أمامه أطياف تعبت من البعد
كلانا يعاني نفس الشكوى
نص رائع وحروف مشرقة
شكرا لك على هذا الأبداع
وتحية لك من الأعماق

________________________________
العزيزة زين
هي الكلمات يغري بعضها بعضا
فتنهمر من أماكن متفرقة من النفس
فمرة من داخلها ومرة من مجاهل عقلهاوأخرى مما اختزنته ذاكرتها
تقبليمودتي دائما

حنان...

كأني لست معك هنا...
حتى الحب اصبح مركونا في زاوية يقال لها من انت وماذا تكون وما تملك...؟

عذرا....

مبدعة كعادتك بلاشك

محبتي لك
جوتيار

حنان...
همستك تحيي الحب في قلوبنا...
نعم عزيزتي
غابت المعايير في هذا الزمن المهجّن...
ووحده الحب يبقى مستعصياً على التحوير والتغيير رغم كل المنافقين الذين يتحلّقون حوله...
ويبقى الصدق ملازماً لحرفك
ودمت بخير

أديبتنا : حنان الاغا
ما أعمق همسكِ وأنتِ تدندنين على الجراح ، وتفتقين البلادة في النفوس لتصرخ .
نعم هو الحب ، هو أقدم الطاقات ، هو بالفعل الذي لا يفنى ولا يستحدث من العدم .
انتبهنا أديبتنا ، انتبهنا .
لكِ المحبة والاحترام

__________________
الأخ الأديب مأمون المغازي

قراءتك دائما تسبر غور النص وإن تحاشى سبر غور نفسه
أحييك لنظرتك الثاقبة
تقبل مودتي واحترامي لمرورك الغنيّ

الآغا...
الآغا ، أنتِ للقلم عنوان وللورقة أبجدية ... وتبقي أنتِ...... أنتِ
مجرد أرق !!!!
كلما استبدّ بي الألم
وجدتُ الغربة قابعةً في أعماقي
وفي مكامن نفسي
فيأخذني الشوق إليكِ
رغم وعورة الطريق
وتحديات القدر ....... فأنا أنا
ينثرني فوق دروب الشوك
شوقي إليهم
ولم يعد الدمع يعزيني
بل بات الوجع ارتشافي
هنا ... أنا استمتعت ... فكونِ كما أنتِ
تعرفين أن كل تقديري لكِ
حمزة الهندي

_________________________
الأخ الأديب حمزة الهندي
تعقيب يفيض شاعرية حمزة
لك كل الشكر
وأرجو أن تقبل مودتي واحترامي

حنان...
كأني لست معك هنا...
حتى الحب اصبح مركونا في زاوية يقال لها من انت وماذا تكون وما تملك...؟
عذرا....
مبدعة كعادتك بلاشك
محبتي لك
جوتيار

___________________-----

جوتيار
لم يا صديق؟
الحب يخرج طوعا وضرورة عن الخليط المهجن
للحب مكانه وقانونه الذي لا يؤمن بالندم ولا بالنفاق ولا بالصدأ والمتاريس .
الحب بذرة لا تنبت إلا في أرض نظيفة مروية بماء سلسبيل
تقبل كل الاحترام

همسك حنان ، أثار في نفسي الشجن ، ونثرت الملح على الجراح ..
آه لو تعلمي ما بهذا القلب من ندوب ، خلفها أحبة كسروا القيود تمردا ، لينزلقوا نحو الأعلى ..
الحب.. هو فقط .. تجارة ليست خاسرة ..

لك الحب ..
تحيتي .

الأديبة المبدعة " حنان الأغا "
أهي همسة ، أم جرس إنذار يدوي بعنف كيما نفيق
استطعت تحقيق ذلك ، تحويل همسات رقيقة - لأنها نابعة من حس مرهف ، وأوجاع اغتراب _ همسات للنفس والروح ، علها تمحو عنها الخواء قبل أن يستقر _ إلى أجراس أنذار مدوية للعقل ، ونور يمسح الغشاوة عن العين ، فتنتبه إلى بريق الذهب الزائف ، وتفلت من أسره إلى براح أوسع و أرحب .
تحياتي
جيهان عبد العزيز

حنان...
همستك تحيي الحب في قلوبنا...
نعم عزيزتي
غابت المعايير في هذا الزمن المهجّن...
ووحده الحب يبقى مستعصياً على التحوير والتغيير رغم كل المنافقين الذين يتحلّقون حوله...
ويبقى الصدق ملازماً لحرفك
ودمت بخير

_____________________
مرآة النفس
أهلا بك هنا مع هذا النص .
تسعدني قراءتك المتفهمة
وأتشرف بوجودك دائما
كل الاحترام والتقدير

همسك حنان ، أثار في نفسي الشجن ، ونثرت الملح على الجراح ..
آه لو تعلمي ما بهذا القلب من ندوب ، خلفها أحبة كسروا القيود تمردا ، لينزلقوا نحو الأعلى ..
الحب.. هو فقط .. تجارة ليست خاسرة ..
لك الحب ..
تحيتي .

_---------------------------------
العزيزة وفاء
سلمت نفسك أيتها الصديقة الرقيقة
القيد لا بد من أحد يكسره
ويبقى أن نعرف من
هل من يريد الخروج؟
أم من يريد الدخول؟
الله أعلم