مكاشفتي .. ولك أنت العنوان

لا ادعي أن عشقي لك , ليس له مثيل

ولا أدعي أن حبي لك ,ليس له بديل

لكنك لو أصغيت مرة ً ...

لدقات قلب صغير !

ولو نظرتَ مرة ً ..

إلى تلك العيون ...

التي ازدحمت خلفَ أجفانها الصحوات

تلك العيون ...

التي كبُرت فيكَ احداقُها

واشتهت أن تُبادلك النظرات ...


لكَ ما تشاء

وليس لي شيء ٌ سوى نظرات عينيك ,

لي قلقي ,

لي هواي المستحيل

ولكَ ما تشاء


فترفق بنا يا زمان

ترفق بنا .. فالهوان

لن ينال طفولتنا الابدية

لن يقتل العنفوان

وسابقى اقطفُ زهرتي
سوسن واقحوان
واجمع زهر الياسمين
هدية للعيون النرجسية
عيون من غادرتني بلا هدية ...




هذه مكاشفتي
ولك انت العنوان ...


.........................

لا أدعي الصبر .. لأنك ترى الدمع انهمر

ولا أدعي أني على البعد قادرة
فلا زالت خطواتي عند معبد عينيك
تتردد حائرة ...
ولا أقول يوم غادرتني ...
بل اقول يوم غادرتنا ...
أنا وروحي... وعشقي وهواي
يومها قلت لهم:
سيعود إلينا ..
ولنبقى في الانتظار
لكنك لم تعُد
لأنك أضعت الدرب
ونسيت العنوان



هذه مكاشفتي ..
ولك أنت العنوان ...

...............................

لك أن تعرف ...كم اشتاقك

ولك أن تزهو ...بكل انتصاراتك


اشتاق ويملئني الحنين
لتلك الساعات اليتيمات
للحظاتٍ من الزمن مسروقات


اشتاق فقط...
لا اتمنى ان تعود

لاني مللتُ الوعود..

تلك الوعود الكاذبات
والكلمات الساحرات

بلى ..كن قليلات
لكنهن وشم على الذاكرة
نُقشِنَ..


هذه مكاشفتي
ولك أنت العنوان


ميـــــــــــــــنا

29 / 1 / 2006

ذاك هو قلمي ....

مينا :

حمامة بيضاء .....أسمعت هديلها من به صمم

مينا :

حروف بها الامل يشدو ...كتبت (بضم الكاف) على محاجر المقل المتطلعة للزمن الاجمل


تحياتي لك

مينا....

لااداعي هنا المعرفة...
لا...لا....لكني اجدني امام ذات تعي ما تقول...
ومكاشفتها الصوفية هذه هي دليل على عمق الانا فيها...

نص تعرف منه فنية الذات والحياة،وليس بكاتب من لاينقل لك عن الذات و الحياة نقلا فنيا شعريا فترى الشيء في الطبيعة كأنه موجود بظاهره فقط،وتراه في الشعر بظاهره وباطنه معا...وليس بشعر ما اذا قرأته واسترسلت اليه لم يكن عندك وجها وجوه الفهم والتصوير للحياة والطبيعة في نفس ممتازة مدركة مصورة.


مينا...
من زمن ولم اقرأ لك

محبتي لك

زور زور باشه

جوتيار

مينا ..

وقفت هنا على مشارف الحرف ، في مكاشفة علنية ..
كبرياء الحب مع التواضع ، الضعف مع القوة ..
مكاشفة أتت تكشف المكشوف ..

لنصك جرس موسيقي حنون ، وكأنك اقتربت فيهذا النص إلى الشعر ، كانت أذني تتبع صوت الحروف في مخارجها ، وتتبع أنفاسي المترقبة كلما توغلت في بوح صدح به القلب قبل القلم ..

عتقدني سيعيدني الحنين إلى هنا مرة أخرى .

دومي متألقة وانثري عبق الزهور حروفا .
تحيتي والود والورد .

ذاك هو قلمي ....
مينا :
حمامة بيضاء .....أسمعت هديلها من به صمم
مينا :
حروف بها الامل يشدو ...كتبت (بضم الكاف) على محاجر المقل المتطلعة للزمن الاجمل
تحياتي لك

اخي عاشق الخيل ..

قلمك بصمة جميلة .. على كلماتي المتواضعة

انها مكاشفة وهواجس داخلية تعيش معي .. بُحت بها للتخلص من حملها الثقيل

احترامي

ميـــــــــنا

مينا العبدالله ....



سـ أتراقص مطلقاً تحت أضواء الشوارع
وأمدّ ذراعاي طرباً / ألماً
كما يغرغر بائع روحه ساعة الموت
أغرغر طرباً !!!!

عفواَ



لكِ احترامي ايتها الندية وأيضا محبتي

حمزة الهندي

مينا....
لااداعي هنا المعرفة...
لا...لا....لكني اجدني امام ذات تعي ما تقول...
ومكاشفتها الصوفية هذه هي دليل على عمق الانا فيها...
نص تعرف منه فنية الذات والحياة،وليس بكاتب من لاينقل لك عن الذات و الحياة نقلا فنيا شعريا فترى الشيء في الطبيعة كأنه موجود بظاهره فقط،وتراه في الشعر بظاهره وباطنه معا...وليس بشعر ما اذا قرأته واسترسلت اليه لم يكن عندك وجها وجوه الفهم والتصوير للحياة والطبيعة في نفس ممتازة مدركة مصورة.
مينا...
من زمن ولم اقرأ لك
محبتي لك
زور زور باشه
جوتيار

اخي جو العزيز

انها مكاشفة مؤلمة .. لاني وقتها كنت اريد فتح الجرح ووضع الملح فيه
لكن الجرح نزف اكثر

سوباس .. زور سوباس كاكا جوتيار

مودتي واحترامي

ميـــــــــنا

مينا ..
وقفت هنا على مشارف الحرف ، في مكاشفة علنية ..
كبرياء الحب مع التواضع ، الضعف مع القوة ..
مكاشفة أتت تكشف المكشوف ..
لنصك جرس موسيقي حنون ، وكأنك اقتربت فيهذا النص إلى الشعر ، كانت أذني تتبع صوت الحروف في مخارجها ، وتتبع أنفاسي المترقبة كلما توغلت في بوح صدح به القلب قبل القلم ..
عتقدني سيعيدني الحنين إلى هنا مرة أخرى .
دومي متألقة وانثري عبق الزهور حروفا .
تحيتي والود والورد .

العزيزة وفاء / دخون
ايتها الرائعة الحضور
الرقيقة في الايجاز والتعبير عما في النص
دام لي حضورك البهي ..
سعدت جدا بوجود اسم الاديبة اللامعة بصمة في كلماتي المتواضعة

ويسعدني ايضا لو عدت اكثر واكثر

مودتي واحترامي

ميــــــــــنا

مينا العبدالله ....
سـ أتراقص مطلقاً تحت أضواء الشوارع
وأمدّ ذراعاي طرباً / ألماً
كما يغرغر بائع روحه ساعة الموت
أغرغر طرباً !!!!
عفواَ
لكِ احترامي ايتها الندية وأيضا محبتي
حمزة الهندي

اخي حمزة الهندي

لطالما قرأت لك وتابعت .. لكني كثيرة الصمت في النصوص .. لكن في القراءة لا أتوانا في اي موضوع ينشر
وكم سجلت من احترامي لك على ابداعاتك

ولك كذلك احترامي ومحبتي
المحبة التي تجمعنا هنا في الواحة بشكل فريد

ميــــــــــــــنا

عزيزتي ميناء وجدت هنا نص يتألق بالجمال

جمال الحرف

وجمال التعبير

وجمال الروح المنسكبة في النص التي اضأت السطور بشعور صادق

سعدت بقرأتي له فلك كل الشكر وخالص الود

تمنياتي لك دائما بالتوفيق