الرسالة السادسة..ولن تقرئيها.

الأخ أحمد
شكرا..
أجدتَ سفك الوجع

شكرا ليلى على صدق الحرف.

الفلاسي...
رسالتك ترعش الحواس
وتعجز اللسان
فهي شعور أكثر منها كلام
فاعذر عجزي عن التعبير
تحيتي

عاطر الشكر لك مرآة النفس...دمت بود.

الفلاسي....


رسالتكِ تجبر المار على النطق .... بمكنونك الدفين ...


فأنتَ برسالتكَ قيم .. قيّم


تحيتي ايها الطيب

حمزة

طبت مقاما أخي الأستاذ حمزة..لك الود.

الاستاذ الكبير احمد الفلاسي

بعض الرسائل كقنبلة موقوتها نخشى فتحها لكننا نبقى بانتظارها

تقديري الكبير

ليست هي المشاعروألقها، ولا البوح الشفيف يشعل القلب بنجواه ورقته، ولكنها اللغة المدهشة تحمل كل هذا على أجنحة الحروف، لترسم بها لوحات من الإبداع والروعة

نص يحلو المقام في أفيائه

تحيتي

جمال التعبير ، ومهارة التصوير، وقوة التأثير تجتمع كلها في سطور رسالتك
رغم الألم الناطق والوجع كانت رسالة راقية ومعبرة بحس عاشق، وحرف حانق في نص جميل
تنتحب الحروف وتبكي الصورـ ويبق للحرف في يديك حلاوة تنسينا مرارة المعنى
دمت بهي القلمـ ودام وهج إبداعك.