الرسالة السادسة..ولن تقرئيها.

المبدع "أحمدالفلاسي":
لا أدري كيف فاتتني هذه الدرة...!!
لله ما أروعك ..!
بحق الصمت هنا قيل في حقكــ ...!
حروف كتبت بدهشة وبألـمــ..!
سلمت ودام ابداغكــ
تقبل خالص تقديري وباقة وأوركيدا

أتعلم أيها الأديبُ

أنّ الأدباء هم أكثر المخلوقاتِ حظاً في التنفيس عن مكنونات مشاعرهم ، وفتح أبواب جنونهم
للبوحِ ، والفضفضة ، والتكلّم عن أوجاعٍ تمارسها عليهم تلك اللحظات التي تُسمى حبّا..

هنا
مزيجٌ من وجعٍ مرسومٍ على جبين حرفكَ ، يكاد يصلُ قمّة البهاء لحظة الحب الغائب عن المحبوبة..
وتستطيع بكلّ سلاسة أن تموسق كل المفردات وتحيلها إلى غابةٍ خضراء، تحلّق فوق أغصان أشجارها
فراشات شوقنا لمياسم البوح الذي تؤطره دوماً ببعضٍ منك كــ(علامة مسجلة )..

لن أكمل
بل سأكتفي بالصمت الآن
مشيدةً بكل نبضة راقية لك هنا..


منى

رائع صدقا
أبدعت أخي
تحياتي لك

[ لــ رفع ]

شوقا لـ قلم ينبض بــ الكثير ..!

كن بخير دوما

رسالة من أجمل ما قرأت رغم الألم الناطق فيها

:
لــ رفع ، لإبداع قل نظيره هذه الأيام..
وشوقا لـ صاحب ينبض بــ بذخ

أحمد الرائع دومآ
نزف صادق مغلف بالألم..
ولكن هل ستصل الرساله؟؟
لاأعتقد..
أراك متألقآ على الدوام
تقديري

أخي الأديب البارع أحمد الفلاسي
أن تتشظى الحروف على السطور وتتلاحق كحبات كهرمان أفلتت عنوة من خيطها الحريري ذلك أمر يخلق للقراءة فضاء أوسع مما هي في دواخل القارئ ..وأن تصبح الكلمات ذاتية الصوت والإيقاع وذاتية العزف و الإمتاع ذلك غاية المتأمل لحقول الكتابة ومن ثم قطف ثمراتها اليانعة بكل إعجاب وما من جدوى من مثل هذا إلا مع أقلام كقلمك الذي يستوقف المحطات جمعا وفردا .
تقديري وفائق احترامي.

رسالة أخرى من رسائل الحب أيها الرافعي الجديد.

دمت في ألق وإبداع!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

رسالة خطت بأنامل مبدع عرف كيف يلون الحرف بلون البسمة الدامعة فأنطقت جمالا
وروعة في الأسلوب تنتشي بعطرها الكلمات رغم الألم
أخذتني بصور يقف عند معناها معجم البلاغة طويلا ..
أبدعت شاعرنا المكرم
تحيتي الخالصة