نواح

الأخ/ جوتيار
رائع ما خطت أناملك
دمت بود

العزيزة ماجدة....

حضورك بهي .......وبديع...

شكرا لوجود هذا


تمنياتي لك بالابداع الدائم

محبتي لك
جوتيار

المبدع الأديب الأستاذ جوتيار تمر المحترم
أهديك ربما وجعاً
لكني ما و جدت ما يليق بالألم إلا الألم
كل التحية لك
......
كانت يومها في سنّ العاشرة
شعرها الأسوَد يعانق الخاصرة
ضحكتها, شدْوُ ألحان و حكايا
كأميرة خرجت من صفحات رواية
في عينيها مأساة ممزوجة بحب الحياة
في يدها, كتابٌ ودفتر وحلمٌ ودواة
يومها... سقط الكتاب قبل سقوطها
انكسر الحلم قبل تحقيق حلمها
الدفتر أوراقه مزقتها الريح
والدواة سال حبرها
ليقبّل جسدها الجريح
قتلها الموت الأعمى
قتلها المجرم الدنيء
سقطت وعلى شفتيْها سؤال
لماذا؟؟؟؟؟؟
وأنا بعمر الزهر البريء !!!
.....
مازن سلام

العزيز المبدع دائما مازن..........

نص على نص/ رائع ما خطته يداك هنا/ رائعة هذه المعاني التي تغوص بنا في اعماقنا وتعري ما فينا من الم ووجيعة.

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

نص أنيق رائع ........
عميق المعاني دافىء اللغة والتعابير .
.متناسق ...مؤثر حقا"
ادامك الله اديبا رائعا للواحة

العزيزة مريم...

جميل حضورك/وبهي/ وعميقة وقفتك اكيد...


دمت بخير

محبتي لك
جوتيار

الحبيب المبدع جوتيار : أعرف أن الجرح العراقي قد أنضب ما تبقى في أنهار حبورك من حباب فرح .. وأن هجير الغربة قد أتى على مراعيك فاغتال خضرتها ... لكنني أعرف أيضا ، أن قدميك المتشبثتين بطين حقل الحاضر ، تحملان رأسا يطل على فضاء الغد ..الغد الذي سنحتفل فيه بردم المستنقع الامريكي في وطننا ، لكن ما أخشاه يا صديقي ، هو ، أن أغفو إغفاءتي الأخيرة قبل أن أشاركك ذلك الاحتفال المقدس ... ولذا ، اتضرع للواحد الأحد ، أن يطيل من زمن يقظتي ، حتى أحضر ذلك الميلاد الجديد لوطننا الذي أضحت الشيخوخة فيه ، تبدأ مع بلوغ الاطفال مرحلة الفطام ...

أبقاك الله رائعا ايها العراقي النجيب .

نحن جميعا على اتصال
بالجرح والألم
فمعا على درب الأمل
لنزيح الألم
يا جواتيار
المخلص
محمد صبحى ......... أبو مهنـــــــد

الكبير "جوتيار":

أي ألمـ قد رسمته هنا..؟؟!!
ألم مبرح ..!!!!

حماكـ الله
لكـ تقديري وقوافل من ورد

قرأت لك
نووواح
النواح لا يأتي من فراغ نفوسنا بل ياتى عندما تكون النفوس عبقرية .. خبرة في الشجن
لديها ذكاء حاد في فلسفة الدموع

أسمح لى بأن أقول لك جوووو

سمفونية وتراتيل
أبدعت وتميزت

خالص تقديرى واحترامي لك

ياسمينا مسلمة

الحبيب المبدع جوتيار : أعرف أن الجرح العراقي قد أنضب ما تبقى في أنهار حبورك من حباب فرح .. وأن هجير الغربة قد أتى على مراعيك فاغتال خضرتها ... لكنني أعرف أيضا ، أن قدميك المتشبثتين بطين حقل الحاضر ، تحملان رأسا يطل على فضاء الغد ..الغد الذي سنحتفل فيه بردم المستنقع الامريكي في وطننا ، لكن ما أخشاه يا صديقي ، هو ، أن أغفو إغفاءتي الأخيرة قبل أن أشاركك ذلك الاحتفال المقدس ... ولذا ، اتضرع للواحد الأحد ، أن يطيل من زمن يقظتي ، حتى أحضر ذلك الميلاد الجديد لوطننا الذي أضحت الشيخوخة فيه ، تبدأ مع بلوغ الاطفال مرحلة الفطام ...
أبقاك الله رائعا ايها العراقي النجيب .

السماوي المبدع العزيز...........

كم هي رؤية عميقة/ لمكنونات الوجع / لدينا/ شكرا لك مرورك الكريم/ شكرا لك وقفتك الركيمة/ شكرا لك دائما وابدا نبرة الامل في كلماتك..............

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

نحن جميعا على اتصال
بالجرح والألم
فمعا على درب الأمل
لنزيح الألم
يا جواتيار
المخلص
محمد صبحى ......... أبو مهنـــــــد

المبدع محمد..........

هو اتصال الوحيد بين بني البشر/ وكأننا ارتضينا بالجرح موحدا لنا جميعا................


محبتي لك
وشكرا لحضورك
جوتيار

الكبير "جوتيار":
أي ألمـ قد رسمته هنا..؟؟!!
ألم مبرح ..!!!!
حماكـ الله
لكـ تقديري وقوافل من ورد

منار...........سحر

هو الم نابع من كيان انسان عاش به وله ومنه وفيه....................

هل عرفتِ الان منار اي الم هو.............؟


محبتي لك تدوم
وكل عام وانت بالف خير
جوتيار