منذ أن قرأت هذا النص
وصوت الطفولة يحفر أركاني وكلّ حواسي
لا دمٌ ينساب مني , لكنه الدمع أبى إلّا أن يخرجَ فيغرق الأرض والفضاء..
أخي جوتيار
إلى متى سنبقى نسمع صراخ الأطفال
وعويل أرواحنا ونصمت..!
سنموت قهراً
في يومٍ ما..
تحيتي لقلمك الرائع والمبكي..