إحساس غريب يفرض نفسه ـ

علمني كيف أحبك ـ ثم علمني فنون النساء لأغوص في عالمك
أحتاج أن أملأ قلبك شغفا ، وعينك لتبحثني حلما
بل فكرك لأكون كل امرأة تسكن شرايينك
كيف تريدني كل الكون وأنت سلبتني من هذا الكون !
كيف تطلبني الحب وأنت من تعيش على هامش سطوره !
تطلبني حضورا بين ثنايا قصة وترنيمة غيرة ٍ ، وشرقية رجل .
تكتبني سطرا لتفاخر أنك قيس ، وأنا ليلى المتيمة في دنيا الهوى ـ
وجدتني أطلب المزيد ، أفتش عني بين حنايا قلبك .
بحثت عن يديك القويتين حتى لا أسقط ، ووجدت يدك مشغولة بسطور الحب !
جمع الإناث شغلك الشاغل ، وصورة الفارس لازالت تكتبك من عمر الزمن .
وها أنا أعود إليك ، لسحرك الذي أيقظني ، لقلمك الذي أجاد رسمي .
ووجدتني دفء ورقة لايكسوها الحبر ولايجيد تلوين أنفاسها التي اخترقت وريقاتك
من أكون هاهنا اللحظة ، أحرفٌ عربي مهمل ، أم بقايا الحبر الذي تناثر
رثيت لطرفي الكسير وبكيت أنوثة المشاعر ، أسجيت المعاني ليداعبها القلم ذات صحوة
لاجديد ـ أمل مفقود ، فعلمني .
علمني كيف أقتل شوقي ، ويتوه دربي لأنسى أن للسطر روح تتوجع ، علمني لأكتبك كما أريدك
ارسمني نجمة لذاك الساري وتلك الحبيبة كم أتوق لأكون بينهما فأشعر لمعة العين ساعة مخاض .
لن تكون قيسا ولن ترقى لشاعر ، يكفيك أن الحب قد اختارك .
قدر أنت ، خفقة اللحظة عند الصمت ، عجز الحرف ، نعم أعترف
أتعلم شيئا ليتك تجيد حتى الاعتراف

شموخ الحرف..
اظنني ذات يوم كتبت هذه الكلمات هنا في الواحة..لكني اجدني امامها ثانية وانا اقرأ لك.

اذا ما تحطمت اللغة بالانكار اللاعقلاني،تلاشت في الهذيان اللفظي،واذا ما خضعت للفكر التقليدي،تخلصت من الشعارات، وبين هاتين الحالتين يقع ما هو انا وانت وهم..واظن بان وجوده هو بهذه الصورة ليس الا هذه الحالة..التي تدل على حقيقة وكيفية الوجود الانساني في وقتنا هذا... وكيفية تعامل الانسان منا مع مشاعره ورؤاه.

التعليم في مثل هذه الحالة صعب..لان المتعلم يرى الكثير ويجد في الاخر الكثير والكثير يجلب الاكثر وهكذا تتوارى الكلمات لتصبح احرف مجردة لا فعل لها.

محبتي وتقديري
واسف لهذياني
جوتيار

لن تكون قيسا ولن ترقى لشاعر ، يكفيك أن الحب قد اختارك .
قدر أنت ، خفقة اللحظة عند الصمت ، عجز الحرف ، نعم أعترف
أتعلم شيئا ليتك تجيد حتى الاعتراف ..

شموخ الحرف ..
وقفت عند هذه الكلمات ، أي تعبير عميق اخترعته لغتك هنا ..

شامخ حرفك بشموخك كما دائما ..

وفـ دخون ـاء

شموخ الحرف ....
ها أنا أقرأ حرفاً شامخ وقلباً جارف وعقلاً وارف..
لا هو قيس ولا أنتِ ليلى ..... فقط كونِ أنتِ لأنتِ
فيكِ من الاختيار الحب / العشق...
تحيتي المرصعة بالذهب لحروفك الجميلة
حمزة

شموخ الحرف..
اظنني ذات يوم كتبت هذه الكلمات هنا في الواحة..لكني اجدني امامها ثانية وانا اقرأ لك.
اذا ما تحطمت اللغة بالانكار اللاعقلاني،تلاشت في الهذيان اللفظي،واذا ما خضعت للفكر التقليدي،تخلصت من الشعارات، وبين هاتين الحالتين يقع ما هو انا وانت وهم..واظن بان وجوده هو بهذه الصورة ليس الا هذه الحالة..التي تدل على حقيقة وكيفية الوجود الانساني في وقتنا هذا... وكيفية تعامل الانسان منا مع مشاعره ورؤاه.
التعليم في مثل هذه الحالة صعب..لان المتعلم يرى الكثير ويجد في الاخر الكثير والكثير يجلب الاكثر وهكذا تتوارى الكلمات لتصبح احرف مجردة لا فعل لها.
محبتي وتقديري
واسف لهذياني
جوتيار

وماذا أفعل بين هذا الكم من علامات الاستفهام ـ
أجدها تكبر وتكبر لتملأ الأفق .
أحيانا تجتاحنا المشاعر ، ولانجد لعقلنا متسع ليتواجد .
كل الأمور تتشعب والطريق واحد ولكننا لانقدر عليه
جوتيار ،، فخر لحرفي أن كتب ذات حرفك لعله يستمد بصيص ضوء الطريق من خلالك
كن دائما الأجمل وأنا سعيدة بذلك
عاطر الود

	" علمني كيف أقتل شوقي ، ويتوه دربي لأنسى أن للسطر روح تتوجع ، علمني لأكتبك كما أريدك ارسمني نجمة لذاك الساري وتلك الحبيبة كم أتوق لأكون بينهما فأشعر لمعة العين ساعة مخاض . لن تكون قيسا ولن ترقى لشاعر ، يكفيك أن الحب قد اختارك " شموخ الحرف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!!!!!!!! تحية لقلمك الذى سكن الجمال بين كلماته

لن تكون قيسا ولن ترقى لشاعر ، يكفيك أن الحب قد اختارك .
قدر أنت ، خفقة اللحظة عند الصمت ، عجز الحرف ، نعم أعترف
أتعلم شيئا ليتك تجيد حتى الاعتراف ..
شموخ الحرف ..
وقفت عند هذه الكلمات ، أي تعبير عميق اخترعته لغتك هنا ..
شامخ حرفك بشموخك كما دائما ..
وفـ دخون ـاء

حاولت إلا أن أقترب ، حاولت أن أدنو لأنظر داخل المعنى
أردتها كما شعرت بها ـ فكانت ذائقتكم لها أسرع .
القديرة وفاء :
مسك وعنبر ترحيب التواجد ، وسوسنة مع نهاية السطر .
عاطرالود .

لا أدري ما جذبني أكثر
الايقاع الداخلي
أم ما بداخل هذا الايقاع
كل الايقاع يتشح بعبير النص
فيفيض ضياءا

تحية وشذى لرائعتك

د. نجلاء طمان

الوردة

:
شموخ :
تأخرت عنا بــ روائع نبضك.
بإنتظارك.
كوني بخير

شموخ ... الجراح

جئتك والقدر ثالثنا .. نتعلم متون الألم .. ليغوص في عالمنا .. كما يشتهر هو ونرتاح من أنينه .. نحن
ومن قال أن المرأة تسكن شرايين الرجال .. الموقف ... لا الرجال الفحول
وكيف تريد من كل الكون وهي هي الكون .. كيف ؟
وكيف تطلب الحب وهي تخلقه من أشياءها الحالمة وكيف تريده بعد الغياب لايعيش على هامش سطور الحلم ! كيف ؟
وكيف تطلب حضور ( الرجولة \ الموقف ) بين ثنايا قصة وترنيمة غيرة ٍ ، وشرقية رجال خلعوا الخوذة واستكانوا عن عمائم وعاظ السلاطين ... فغدوا كالمجانين. ... كيف ؟

وكيف تكتب حواء سطرا تفاخر أن آدم بهذا السطر أكل التفاحة الملعونة فهو ونحن معه ندفع ثمن الخطيئة وهي افتراء أو محض افتراء ، ومعنا ليلى المتيمة في دنيا الهوى الكاذب منذ ألف عام ـ

من أجل ذلك : كتبت في سطور الدفتر ... دفتر العمر الأحمر ..
أطلب المزيد وأفتش عني بين حنايا قلبك يا/يرة السطور ونور بهاءها



\

سأكمل حين أبرأ من وجعك ...