أخي الكريم محمد العباسي
أسعدني تغلغلك إلى أعماق الحروف و هذه القراءة الواعية
في انتظار المزيد من عطائك و رفيفك الجميل
دمت في خير و عطاء
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
أخي الكريم محمد العباسي
أسعدني تغلغلك إلى أعماق الحروف و هذه القراءة الواعية
في انتظار المزيد من عطائك و رفيفك الجميل
دمت في خير و عطاء
كلّما ازدادت أنانيّته وعشقه لذاته كان يقترب منها ويبتعد عن الآخرين
ما لقيه كان نهاية حتميّة لما غرس
ومضة لاذعة قويّة
مودّتي
عرضت لنا الداء .. وتركت لنا اختيار الدواء
في البداية كان سن الطيش والمراهقة كما يسمونها فلم ينظر سوى للجمال وهو أمر طبيعي
ثم تدرج العمر وفي كل مرحلة كان احتياجه يوائم تلك المرحلة حتى وصل في النهاية للاستحالة مهما قدم من تنازلات
جميل نصك أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
يبدو إنه من البداية رأى استحالة أن يعثر على من يملأ عينه وخياله
لذا فهو من البداية أسير ذاته .
وكلما زاد عشقه لنفسه كره أن يشاركه فيها أحد..
ومضة تصور النارجسية في ألعن صورها.
دام إبداعك.
مركزة موحية.. لم يعد الخيار له بعد..لو اتبع التعاليم الهادية وفق..أبدعت أديبنا الرائع