نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رائعتنا .. وفاء
أبدعتِ بإخراج همساتك
همسه تعلو همسه
همسه تقتل الأخرى
ما أجمل همسات القلب
وما أقوى همسات الروح
أعلنتِ كلماتك الرقيقة
المطلية بلون الحب
استطعتِ اختراق القلب والتسلل إلى أعماق أنفسنا
ليصل شعاع تلك الهمسات إلينا
في رقة كبيرة
وعذوبة جميلة
سلمت يداكِ على ماخطت
تقديرى لشخصك الكريم
ابنتكم
أستاذتي الكبيرة قدرا وأدبا
أحسد نفسي على المرور من هذه النافذة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الفاضلة / د. نجلاء طمان ..
تنساب كلماتك بالمشاعر رقراقة ..
حملتني على موجات الشوق ..
تعلو .. وتهبط ..
أرى تارة مارة أمل ..
وتارة يلفني سكون الظلام ..
شكرا لمرورك الرائع وكلماتك الأكثر روعة ..
عناق الورد للورد ..
والود بالود ..
تقبلي تحيتي المضمخة برائة الشوق .
دمت بـألق ..
الله..
وأبلغ الأحساس ماكان صمتا فائتلافا فانسجاما....
ذكرني نصك الآسر بأبيات جميلة لتميم ابن المعز لدين الله الفاطمي أذكر منها :
فاستعملا الاطراق ثم تجلدا..............واستبكما وتكلمت عيناهما
وإذا العيون تكلمت وتراسلت........فهم المحب عن الحبيب وأفهما
وماأبلغ قولك :
لَحْظَةُ صَمْتٍ ..
فِيهَا الأَنْفَاسُ نَشْوَى بِشَذَى الْعِطْرِ ، شَمْعَةٌ تَخَصَرَتْ شَرِيطَ وَرْدٍ ،اشْتَعَلَتْ ذُبَالَتُهَا بِلَهِيبِ وَجْدٍ ، تَمُدُ ظِلَالَ عِنَاقِ أَطْيَافٍ عَاقَرَت الصَّبٍرَ كُؤُوْسَ ثَمَالَةٍ .
كل التحية لك غاليتي وفاء
سعدت بالمكث هنا أرتشف بعضا من عذوبة قلمك..
دمت رائعة
لَوْ هَدْبُكَ سَتَرَ نَظْرَتَكَ
وقفة مع نقاء الحبر الذي طرز سطور الولاء
ووخزة
تُحَلِّقُ رُوحِي بِهِ عِشْقَاً
روحي بك َ
\
مودتي
الإنسان : موقف