لَحْظَةُ صَمْتٍ .......

بوركت أيتها النقية البالغة الروعة في جماليات هذا النص..
جذاب..
مؤثر..
مثير..
قصصي..
شعري..
وفوق هذا وذلك أنه من يدي الكاتبة القديرة الأستاذة وفاء..
بورك لنا في جمال حرفك..
واندفاقات يديك في عيوننا وعقولنا

تحيات أخيك

الأخ الفاضل / أحمد حسن محمد ..

شكرا لمرورك على متصفحي المتواضع ..
فما بلغ حرفي رقي حروفك وأنت الشاعر الألق .

تحيتي وطاقة ورد وباقة ود .

على خاصرة الشمعة الحزينة
التقى النبضان
بصمت
كان الصمت سد الحريق
وخادم الوجد
أختي المرتقية سلم الإبداع من أوله إلى آخر نقطر عطر فيه
سلام الله على حرفك الرائع

أخي الكريم / علي أسعد أسعد .

شكرا لك أيها الشاعر الألق على ماخلفه هنا مرورك من عبق ..

تحيتي والود .

أيتها الحبيبة
ما أكثر الصمت و هو فاضح !
ها قد صورته و ما فر من بين أصابعك و تلك براعة تشهد لك بمرتبة عالية يعتليها قلمك .
بحق أحسنت التصوير و أجدتيه .
كل ودي .

الحرة ... حوراء الواحة النقية ..

للصمت لغة بليغة أصدق وأعمق من لغة اللسان ، فكثيرا ما يكون لسان الحال مخالفا لما في الصدور بالتملق والكذب ..

لك الشكر على مرورك الرائع ، فشاهدة أستاذة أديبة مثلك أعتز بها ..

لك الود بحجم الورد ...
كل الحب والتقدير ..
كوني بخير .

رائعتنا .. وفاء
أبدعتِ بإخراج همساتك
همسه تعلو همسه
همسه تقتل الأخرى
ما أجمل همسات القلب
وما أقوى همسات الروح
أعلنتِ كلماتك الرقيقة
المطلية بلون الحب
استطعتِ اختراق القلب والتسلل إلى أعماق أنفسنا
ليصل شعاع تلك الهمسات إلينا
في رقة كبيرة
وعذوبة جميلة
سلمت يداكِ على ماخطت
تقديرى لشخصك الكريم
ابنتكم

الرائعة مروة ..

تنتشي روحي بمرورك وتحلق بين كلماتك التي تنثريها عطرا على الصفحات ..

لك الود والورد وكل الحب ..
تحيتي .

أستاذتي الكبيرة قدرا وأدبا
أحسد نفسي على المرور من هذه النافذة

الصباح المشرق ..

دائما رائع في مرورك ..
أحسد نفسي على متابعتك لنصوصي ، بارك الله فيك أخي وحفظك من كل مكروه .

دمت بخير ..

الله..
وأبلغ الأحساس ماكان صمتا فائتلافا فانسجاما....
ذكرني نصك الآسر بأبيات جميلة لتميم ابن المعز لدين الله الفاطمي أذكر منها :
فاستعملا الاطراق ثم تجلدا..............واستبكما وتكلمت عيناهما
وإذا العيون تكلمت وتراسلت........فهم المحب عن الحبيب وأفهما
وماأبلغ قولك :
لَحْظَةُ صَمْتٍ ..
فِيهَا الأَنْفَاسُ نَشْوَى بِشَذَى الْعِطْرِ ، شَمْعَةٌ تَخَصَرَتْ شَرِيطَ وَرْدٍ ،اشْتَعَلَتْ ذُبَالَتُهَا بِلَهِيبِ وَجْدٍ ، تَمُدُ ظِلَالَ عِنَاقِ أَطْيَافٍ عَاقَرَت الصَّبٍرَ كُؤُوْسَ ثَمَالَةٍ .
كل التحية لك غاليتي وفاء
سعدت بالمكث هنا أرتشف بعضا من عذوبة قلمك..
دمت رائعة

الفاضلة / عطاف السماوي ..

كم أحب مرورك ، فأنت دوما تكرميني بالكلمات الرقيقة ، والتي تضاهي كل كلماتي بروعتها وجمالها ..

كوني بخير أيتها الرائعة .

لَوْ هَدْبُكَ سَتَرَ نَظْرَتَكَ
وقفة مع نقاء الحبر الذي طرز سطور الولاء
ووخزة
تُحَلِّقُ رُوحِي بِهِ عِشْقَاً
روحي بك َ
\
مودتي

أيها الخليل ..
أيها الرائع ..
فقط تذكرني ..

لك الود دائما ..

لَحْظَةُ صَمْتٍ ..

لَحْظَةُ صَمْتٍ ..
فِيهَا الأَنْفَاسُ نَشْوَى بِشَذَى الْعِطْرِ ، شَمْعَةٌ تَخَصَرَتْ شَرِيطَ وَرْدٍ ،اشْتَعَلَتْ ذُبَالَتُهَا بِلَهِيبِ وَجْدٍ ، تَمُدُ ظِلَالَ عِنَاقِ أَطْيَافٍ عَاقَرَت الصَّبٍرَ كُؤُوْسَ ثَمَالَةٍ .
لَحْظَةُ صَمْتٍ ، وَعَالَمُ بَوْحٍ يَتَّسِعُ فِي عَيْنَيْكَ ، تُحَلِّقُ رُوحِي بِهِ عِشْقَاً ، تَتَلَمَّسُ اسْمَكَ حُرُوفَاً نُقِشَتْ عَلَى مَسَافَةِ الشَّوْقِ المُمْتَدَّةِ عُمْراً ، تُدَاعِبُ بَسْمَةً كَانَتْ هُنَا ، لَمْسَةً احْتَرَقَتْ بِهَا يَدِي ، وَكَلِمَةَ تَرَاقَصَتْ لَهَا أَوْتَارُ الْقَلْبِ غَنَّتْهَا شَفَتَاكَ ذَاتَ بَوْحٍ .. عَلَى جَنَاحِ النَّبْضِ حَلَّقَتْ رُوُحِي ، تَسْتَجْدِي اللَّحْظَةَ أَنْ تَطُولَ .
لَحْظَةُ صَمْتٍ ، والخَفْقَةُ دَفْقُ حَنِينٍ ، أَحْتَرِقُ بِهَا ، أَتَلَهَّفُ لِلَحْنِ الْهَمْسِ نَغَمَاً يُرَاقِصُ حُلُمِي ، يَتَّسِعُ أُفُقُ نَظَرَاتِكَ ، يَجْتَاحُ سِيَاجَ أَضْلُعِي ، يَخْتَرِقُ حُدُودَ بَوْحِي ، يَسْتَبِيحُ سِرِّي ، يُحَاصِرُنِي .. يِنْتَزِعُ اعْتِرَافَاً ..
مِنِّي ..
بِأَنِّي ..
أَهِيمُ بِكَ ….
أَرْتَعِشُ لَوْ تَحَرَّكَتْ يَدُكَ ، لَوْ هَدْبُكَ سَتَرَ نَظْرَتَكَ ، لَوْ لَفَحَتْ وَجْهِي أَنْفَاسكَ ، أَذُوبُ فِي مَجْلِسِي .. تَائِهَةٌ فِي حَدَقِةِ عَيْنكَ .
لَحْظَةُ صَمْتٍ فَضَحَتْ كُلَّ مَشَاعِرِي وَمَشَاعِرُكَ .
بَحْرُ عَيْنَيْكَ بِلَا مَدَى .. أَمْوَاجُهُ عَانَقَتْ شَوَاطِئِي ، غَمَرَتْنِي بِلُجَّةِ الشَّوْقِ ، نَشَرَتْ شِرَاعَ مَرَاكِبَ الْهَوَى الَّتِي غَفَتْ فِي مَرْفَئِي .
لَحْظَةُ صَمْتٍ .......

وكم هي لحظات الصمت التي تنتابنا..وكم من لو و لو و لو تصب فوق أماني تذهب سدى...
بوح راقي وروعة في السرد واختيار المفردات التي تواكب النص مواكبة رائعة...
الاخت وفاء شوكت ..راق لي قلمك وبوحك..
دمت بكل الود
لميس الامام

وكم هي لحظات الصمت التي تنتابنا..وكم من لو و لو و لو تصب فوق أماني تذهب سدى...
بوح راقي وروعة في السرد واختيار المفردات التي تواكب النص مواكبة رائعة...
الاخت وفاء شوكت ..راق لي قلمك وبوحك..
دمت بكل الود
لميس الامام

الأديبة الفاضله / لميس الإمام ...
شكرا لك على تشريفك صحفتي المتواضعه ..
الصدق يكون في لحظات الصمت فقط ..
فللعيون لغتها الخاصة ..


طاقة ورد وباقة ود ترحيبا بك ..
لك التحية والتقدير ...

نص يكاد يذوب رقة ويذيب معه القلوب موجدة. بل هو نص معطر بزفير زهر الياسمين وشهيق لون البنفسج.

هنا شعرت كيف يمكن للحرف أن يتحول إلى ساحر جائر ، وكيف يمكن للنفس أن تنضوي على ذاتها في حالة انبهار واستمتاع.


كنت هنا الأديبة المبدعة أختي وفاء ، أبدعت وأمتعت فلك الشكر غامرا.



تحياتي