مفكرتي ، وقلمي ، وأنت !

تتحلل الذات من عشق ، لتسكب عبيرا أخاله أبدا !
تتموسق الأنا لحظة نشوة عابرة ، يكتب الورق سطرا من جمال ، يكسوه أزهارا ملونة .
نجيد الاختيار وربما لا خيار لنا ، المشاعر تكتبنا لنعيشها ، تقبل القسمة على اثنين واحدنا تعشق الآخر
جميل أن لا تبتسر حالتنا ، أتراها تنتهي وصفا !
يكتب القلم يرتشف حبره ، مداده ألوان الطيف ، وخمائل عشق تداعب وجدانه ظمئا .
تيهٍ لك من قلم تتثنى على صفحة الوجد لتلامس عاطفة مشبوبة ، تترجل لتسقط الصورة صريعة الهوى الذي كنت
شاهده ، تترنم صوت عذراء على مهل ، وشفافية حرير لستائر مسدولة على خجل.
هو الحب ، فارسه هبة ذاك الأفق ، في هدوء الواثق يرسل السطر على عجل
عين تعانق محبوبة أحكم أسرها بطوق على الجيد فامتنعت ، يتأوه منكرا أن تكون بقايا من وجل .
كم وقفت هاهنا خلف نافذتي ، يرافقني حديث ذو شجن ، على المرآة تلون أحلامي بعضا من الصبا لتركن متكئا
تتابع باسما صغيرتك التي تنادي قد جاءتك محدثة ، لتسكتها قبل النطق ، مهلا فديتك ِ صبرا ، ألا صبرا .
غجرية الملامح ، لا بدوٌ ولا حضر ، هكذا أنت ترسمها ، وهكذا ارتضت إرادتك كونا لها .

قفلة :
كم أخفيت ملامحا ونسيم الصبح أظهرها .


مفكرتي ـ أنت في أمسي وكيف هو حاضري ، ورسمي ، وانتظاري ليوم قادم .
قلمي ـ حبر امتزج من طيب حضورك فأحضر الربيع ليكون ثالثنا .
أنت ـ لا أعرف ، لا وصف ، فقط كانت بعضا من حكاية .

تتحلل الذات من عشق ، لتسكب عبيرا أخاله أبدا !
تتموسق الأنا لحظة نشوة عابرة ، يكتب الورق سطرا من جمال ، يكسوه أزهارا ملونة .
نجيد الاختيار وربما لا خيار لنا ، المشاعر تكتبنا لنعيشها ، تقبل القسمة على اثنين واحدنا تعشق الآخر
جميل أن لا تبتسر حالتنا ، أتراها تنتهي وصفا !
يكتب القلم يرتشف حبره ، مداده ألوان الطيف ، وخمائل عشق تداعب وجدانه ظمئا .
تيهٍ لك من قلم تتثنى على صفحة الوجد لتلامس عاطفة مشبوبة ، تترجل لتسقط الصورة صريعة الهوى الذي كنت
شاهده ، تترنم صوت عذراء على مهل ، وشفافية حرير لستائر مسدولة على خجل.
هو الحب ، فارسه هبة ذاك الأفق ، في هدوء الواثق يرسل السطر على عجل
عين تعانق محبوبة أحكم أسرها بطوق على الجيد فامتنعت ، يتأوه منكرا أن تكون بقايا من وجل .
كم وقفت هاهنا خلف نافذتي ، يرافقني حديث ذو شجن ، على المرآة تلون أحلامي بعضا من الصبا لتركن متكئا
تتابع باسما صغيرتك التي تنادي قد جاءتك محدثة ، لتسكتها قبل النطق ، مهلا فديتك ِ صبرا ، ألا صبرا .
غجرية الملامح ، لا بدوٌ ولا حضر ، هكذا أنت ترسمها ، وهكذا ارتضت إرادتك كونا لها .
قفلة :
كم أخفيت ملامحا ونسيم الصبح أظهرها .
مفكرتي ـ أنت في أمسي وكيف هو حاضري ، ورسمي ، وانتظاري ليوم قادم .
قلمي ـ حبر امتزج من طيب حضورك فأحضر الربيع ليكون ثالثنا .
أنت ـ لا أعرف ، لا وصف ، فقط كانت بعضا من حكاية .

الرقيقه / شموخ الحرف
ما أجمل المشاعر التي تُرسمُ على الحروف
أجدت عزيزتي , إختيارك للكلمات الغريبه , يجذب القارئ للتحليق إلى ما وراء النص
كوني بخير عزيزتي

تتحلل الذات من عشق ، لتسكب عبيرا أخاله أبدا !
تتموسق الأنا لحظة نشوة عابرة ، يكتب الورق سطرا من جمال ، يكسوه أزهارا ملونة .
نجيد الاختيار وربما لا خيار لنا ، المشاعر تكتبنا لنعيشها ، تقبل القسمة على اثنين واحدنا تعشق الآخر
جميل أن لا تبتسر حالتنا ، أتراها تنتهي وصفا !
يكتب القلم يرتشف حبره ، مداده ألوان الطيف ، وخمائل عشق تداعب وجدانه ظمئا .
تيهٍ لك من قلم تتثنى على صفحة الوجد لتلامس عاطفة مشبوبة ، تترجل لتسقط الصورة صريعة الهوى الذي كنت
شاهده ، تترنم صوت عذراء على مهل ، وشفافية حرير لستائر مسدولة على خجل.
هو الحب ، فارسه هبة ذاك الأفق ، في هدوء الواثق يرسل السطر على عجل
عين تعانق محبوبة أحكم أسرها بطوق على الجيد فامتنعت ، يتأوه منكرا أن تكون بقايا من وجل .
كم وقفت هاهنا خلف نافذتي ، يرافقني حديث ذو شجن ، على المرآة تلون أحلامي بعضا من الصبا لتركن متكئا
تتابع باسما صغيرتك التي تنادي قد جاءتك محدثة ، لتسكتها قبل النطق ، مهلا فديتك ِ صبرا ، ألا صبرا .
غجرية الملامح ، لا بدوٌ ولا حضر ، هكذا أنت ترسمها ، وهكذا ارتضت إرادتك كونا لها .
قفلة :
كم أخفيت ملامحا ونسيم الصبح أظهرها .
مفكرتي ـ أنت في أمسي وكيف هو حاضري ، ورسمي ، وانتظاري ليوم قادم .
قلمي ـ حبر امتزج من طيب حضورك فأحضر الربيع ليكون ثالثنا .
أنت ـ لا أعرف ، لا وصف ، فقط كانت بعضا من حكاية .

شموخ الحرف ..

أسلوب أدبي رائع ، صور أخذتنا لعمق مشاعرك ، إلا أن هنا شرود واضح لقلمك في بعض الصور ..
ترددت كثيرا قبل أن أكتب هذا التعقيب ، إلا أن الأمانة أوجبت علي أن أقول رأيي بصدق .
مثال ..

لتسكب عبيرا أخاله أبدا !
لعلك قصدت هنا أخاله أبديا ..

نجيد الاختيار وربما لا خيار لنا ، المشاعر تكتبنا لنعيشها ، تقبل القسمة على اثنين واحدنا تعشق الآخر
جميل أن لا تبتسر حالتنا ، أتراها تنتهي وصفا !
واحدنا تعشق الآخر ..
ربما قصدت يعشق أو تعشَّق لا أدري .. إنما يعشق هي الأصح بالنسبة لجملتك .

تيهٍ لك من قلم تتثنى على صفحة الوجد لتلامس عاطفة مشبوبة
تيهٍ .. لا أدري ما قصدتي بها هنا ..

لا أدري لعلي أخطأت ..
فعذرا منك على حالي الخطأ والصواب ..

لك حرف تميز برشاقته ، وجمال التعبير .
تقبلي مروري ..

شموخ الحرف..

استحضرني البرودني..
فسرقت بضع كلماته..
يا وجهها
يا وجهها في الشاطئ الثاني
أسرجت للإبحار أحزاني
أشرعت يا أمواج أوردتي
وأتيت وحدي فوق أشجاني
ولم أتيت؟ أتيت ملتمساً
فرحي وأشعاري وإنساني؟


شموخ الحرف..

تعلمين
باني ارتاح لحرفك

محبتي
جوتيار

الرقيقه / شموخ الحرف
ما أجمل المشاعر التي تُرسمُ على الحروف
أجدت عزيزتي , إختيارك للكلمات الغريبه , يجذب القارئ للتحليق إلى ما وراء النص
كوني بخير عزيزتي

أحيانا نحتاج بعضا من العلو والتحليق ـ لربما هربا من واقعنا الحقيقي
ليس بالضرورة أن تكتبنا الحروف لحظة من عمر الزمن لعلنا نمارس تحديا للمهارة الكتابية لدينا

أستاذي الفاضل المرشدي :
أحاول جاهدة أن أمارس الحرف وأدرب قلمي لأجيد الكتابة كصناعة وفن

كل التقدير لمرورك ورأيك وسام أنار سطري

شموخ الحرف ..
أسلوب أدبي رائع ، صور أخذتنا لعمق مشاعرك ، إلا أن هنا شرود واضح لقلمك في بعض الصور ..
ترددت كثيرا قبل أن أكتب هذا التعقيب ، إلا أن الأمانة أوجبت علي أن أقول رأيي بصدق .
مثال ..
لتسكب عبيرا أخاله أبدا !
لعلك قصدت هنا أخاله أبديا ..
نجيد الاختيار وربما لا خيار لنا ، المشاعر تكتبنا لنعيشها ، تقبل القسمة على اثنين واحدنا تعشق الآخر
جميل أن لا تبتسر حالتنا ، أتراها تنتهي وصفا !
واحدنا تعشق الآخر ..
ربما قصدت يعشق أو تعشَّق لا أدري .. إنما يعشق هي الأصح بالنسبة لجملتك .
تيهٍ لك من قلم تتثنى على صفحة الوجد لتلامس عاطفة مشبوبة
تيهٍ .. لا أدري ما قصدتي بها هنا ..
لا أدري لعلي أخطأت ..
فعذرا منك على حالي الخطأ والصواب ..
لك حرف تميز برشاقته ، وجمال التعبير .
تقبلي مروري ..

غاليتي وفاء مرحى :

لم يكن شرودا في الصور ولعلي فقط لم أضع الحركات الإعرابية لتأخذ الكلمة معناها الذي أقصد

وإليك الإيضاح :
جاء في المحيط : أَبَداً : ظرف زمان للمستقبل يستعمل مع الإثبات والنفي ويدل على الاستمرار قال تعالى : (خَالِدينَ فِيهَا أَبَدا) ، (إِنَّا لَنْ نَدْخُلَها أَبَداً) .

وأبدا في بعض المعاجم العربية :
كالمحيط
أَبَدَ , أَبدَ , أَبَداً , الأَبَدُ , الأَبَدِيُّ , الأَبَدِيَّةُ
ومحيط المحيط
الأَبَدُ
والغني
أبَدٌ , أبَداً , أبَدِيٌّ
والوسيط
أبَدَ
والقاموس المحيط
الأَبَدُ
ولسان العرب
أَبَدَ


وفي المحيط :
تَعَشَّقَ يَتَعَشَّقُ تَعَشُّقاً :- ـه: عشقه، أي أحبّه حباً شديداً؛ أُعحب بالتمثال وتعشّقه.-: تكلَّفَ العشق.



وفي محيط المحيط :

جاء في معنى تيه :

التِّيهُ الصَّلَفُ والكِبْرُ . وقد تاهَ يَتِيهُ تَيْهاً تكبر . ورجل تائِهٌ و تَيّاهٌ و تَيَّهان ورجل تَيْهانٌ و تَيِّهانٌ إِذا كان جَسُوراً يَرْكَبُ رأْسَه في الأُمور ، وناقة تَيْهانةٌ ؛ وأَنشد :
تَقْدُمُها تَيْهانةٌ جَسُورُ ،
لا دِعْرِمٌ نامَ ولا عَثُورُ
و تاه في الأَرض يَتِيهُ تَوْهاً و تَيْهاً و تِيهاً و تَيَهاناً و التِّيه أَعَمُّها ، أَي ذهب متحيراً وضَلَّ ، وهو تَيّاهٌ وفي الحديث : إِنك امْرُؤٌ تائِهٌ أَي متكبر أَو ضالٌّ متحيِّر ؛ ومنه الحديث : تاهَتْ به سَفِينَتُه
وفي الغني
تِيهٌ - ج: أَتْياهٌ، أَتاوِيهُ. [ت ي هـ]. (مص. تَاهَ). 1."صارَ في تِيهٍ لاَ نِهايَةَ لَهُ" : فَلاةٌ مُقْفَرَّةٌ، قَفْرٌ. 2."هُوَ في تيهٍ": في ضَلالٍ.


شكرا لرأيك وإتاحتك الفرصة لقلمي لإيضاح ماأقصد
تقديري

شموخ الحرف..
استحضرني البرودني..
فسرقت بضع كلماته..
يا وجهها
يا وجهها في الشاطئ الثاني
أسرجت للإبحار أحزاني
أشرعت يا أمواج أوردتي
وأتيت وحدي فوق أشجاني
ولم أتيت؟ أتيت ملتمساً
فرحي وأشعاري وإنساني؟
شموخ الحرف..
تعلمين
باني ارتاح لحرفك
محبتي
جوتيار

سقى الله تربة عانقت جسد البردوني ـ
كم وقفت عند قوله :
فرحي وأشعاري وإنساني ، ماذا يقصد بإنسانه :
هل يقصد ذاته ؟ ويهدف إلى البحث عن صورته وهيئته كإنسان حينما يلتمس فرحه وإنسانيته
أم قصد الكل وكان يرمي للجزء ، يهدف لشيء بداخل هذا الإنسان
أم تراه يقصد إنسان العين لأن إنسان العين يتسع أو ينقبض وفق لحظاته
أعلم أنها فلسفتي الخاصة أو لنقل كما يحلو لي أن أقرأ البردوني بالغوص في كل حرف كتب .
جو تيار :
في سطرك لي : (تعلمين بأني ارتاح لحرفك)
أعلم ياسيدي وهذا يشعر الحرف بالزهو والتباهي ويدفعني لأكتب بأريحية أكثر
كل الود والتقدير وباقة من الخزامى يحملها السطر لروحك النقية

شموخ الحرف

كلماتك تبعثر كل مألوف
وتنقلنا من عالم نحسبه ونفهمه ونتوقعه إلى عالم لا ندري ما هو
وتبدو ملامحه ضبابية,,,وألوانه مختلطة ,,,وعباراته مركبة ومفككة في آن واحد
ولكننا عند تلك اللحظة من الغموض
والتعجب الذي يلف عقولنا
نحتار...
ونتساءل...
هل حقاً رحلت بنا إلى اللامعقول
أم أنك ببساطة جعلتنا نفهم أكثر وبطريقة أبسط وأجدر...
دعيني أتوقف عن الهذيان هنا...
دمت بخير

كل بساطة واعذريني علي استخدام العاميه لاني بالعربيه الفصحي لن أُجاريك

بجد جميله

وعلى سطح تلك الأزهار الملونة

مضينا بعيدا حيث لا .. مكان

اكتفيت هذه المرة بتأمل الفضاء حتى لا أخدش

رقة السحاب ..


كنتِ رائعة ،،،


كـل الـود