شــارع الــحـــب

يا غريبا" أطرق باب مشاعري قــــلــــبــــــى وطــــن الأمــــانِ كــــيـــف تــكـــون لاجــئــا" في عـــاصـمـة الـنـبـض والـشـريانِ خـــبـز الــحـنـان في مـديــنــتي طـعـامُ لـمـن ذاق الـــحـــرمــانِ نــهــر الأمــانـي فـيـهـا لا ينضب شـــرابُ لـلـيـتــيـم والـعــطــشـانِ صهيل قلوبنا حين تمتطى العشق يــــطــــرب لـهــا الأنس والـجـانِ فــــالـــقـــلــــب دون الــــعــشـــق سـفــيـــنة مـن غـــيـر قـــبــطــانِ أرس عــــلــــى شـــاطــئ كــيـاني ســــــر عــــــلــى درب وجـــداني لا تـخـشـى أن تـضـل الــطــريـــق فــــشــارع الــحـــب عـــنــوانـــي

الأخت الفاضلة الأستاذة: شيرين موسى
تحية طيبة وبعد،
فأرحب بك وبحروفك الجميلة ولكن أرجو أن تتقبلي نقل هذا النص إلى درب الإبداع برحابة صدر ؛ لأنه ما يزال في حاجة إلى صقل وتهذيب.

ودمت بكل الخير والسعادة والتوفيق


مصطفى

شكرا" على الافادة
ارجو باعلامى بمناطق الضعف التى بها حتى اعدلها اما التهذيب فلا اجد ما يعيب كلماتى , قكلماتى تغلفها مشاعر واحاسيس من صنع الخالق عز وجل .
تحياتى شيرين موسى

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة شيرين موسى

ابدأ كلماتي ثناء واحتراما لك , لهذه الروح العالية , والتي هي صفة الادباء والشعراء الحقيقيين , ووجود النص هنا , يتيح لنا دون شك , تدارسه ومناقشة الجوانب المختلفة فيه , أما ما قصده أخي الغالي الاستاذ الدكتور مصطفى عراقي , بقوله :
" لأنه ما يزال في حاجة إلى صقل وتهذيب. "
فكلمة الصقل لا لبس فيها , أما التهذيب فليس المقصود بها المعنى المرسل والذي تعارف عليه العامة والخاصة ايضا , وإنما جاء مفهوم التهذيب , بمدلول إعادة الصياغة والشكل والمضمون بما يليق , وخاصة وأن هذه الكلمة وردت على لسان الأديب الاستاذ الكبير والانسان عالي التهذيب الدكتور مصطفى عراقي .
وعودة للنص ,
فقد لمست بشكل لافت , الجرس الرائع , والذي يكاد يساوي سوناتا جمالية , بالاضافة الى النبض الشاعري , وتوليف الاحرف والكلمات , والصور المرسومة بأناقة وحركية , وكل هذا يشي بمقدرة أدبية وشاعرية , إنما ما يؤخذ على النص ( وهذا رأي شخصي ) , أنه حالة حائرة بين الشعر والنثر والسجع , وأعتقد أنك قادرة على كتابته شعرا موزونا , أو من الممكن اعادة صياغة النص , ليكون خاطرة أدبية , رقيقة المشاعر , مترقرقة الكلمات , وأشعر أنك قادرة على هذه وتلك .

سأعود , وربما استنير برأي الأخوة والأخوات من أدباء الواحة الكرام , من خلال ردودهم واقتراحاتهم , وحتى يحين ذلك , تقبلي احترامي وتقديري الكبير لك .

د. محمد حسن السمان

شكرا" د . محمد حسن السمان على التوضيح وانا اعجبت بهذا المنتدى لاننى وجدت فية النقد الادبى للأعمال الادبية وانا احب هذا لاننى اريد التعلم على يد اساتذة كبار مثل د. مصطفى عراقى ومثل سيادتكم .
فانا اريد من سيادتكم ان تلونوا صورة كلماتى بنقدكم الكريم .
تحياتى وتقديرى شيرين موسى .

سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة شيرين موسى
ابدأ كلماتي ثناء واحتراما لك , لهذه الروح العالية , والتي هي صفة الادباء والشعراء الحقيقيين , ووجود النص هنا , يتيح لنا دون شك , تدارسه ومناقشة الجوانب المختلفة فيه , أما ما قصده أخي الغالي الاستاذ الدكتور مصطفى عراقي , بقوله :
" لأنه ما يزال في حاجة إلى صقل وتهذيب. "
فكلمة الصقل لا لبس فيها , أما التهذيب فليس المقصود بها المعنى المرسل والذي تعارف عليه العامة والخاصة ايضا , وإنما جاء مفهوم التهذيب , بمدلول إعادة الصياغة والشكل والمضمون بما يليق , وخاصة وأن هذه الكلمة وردت على لسان الأديب الاستاذ الكبير والانسان عالي التهذيب الدكتور مصطفى عراقي .
وعودة للنص ,
فقد لمست بشكل لافت , الجرس الرائع , والذي يكاد يساوي سوناتا جمالية , بالاضافة الى النبض الشاعري , وتوليف الاحرف والكلمات , والصور المرسومة بأناقة وحركية , وكل هذا يشي بمقدرة أدبية وشاعرية , إنما ما يؤخذ على النص ( وهذا رأي شخصي ) , أنه حالة حائرة بين الشعر والنثر والسجع , وأعتقد أنك قادرة على كتابته شعرا موزونا , أو من الممكن اعادة صياغة النص , ليكون خاطرة أدبية , رقيقة المشاعر , مترقرقة الكلمات , وأشعر أنك قادرة على هذه وتلك .
سأعود , وربما استنير برأي الأخوة والأخوات من أدباء الواحة الكرام , من خلال ردودهم واقتراحاتهم , وحتى يحين ذلك , تقبلي احترامي وتقديري الكبير لك .
د. محمد حسن السمان

=======

أخي وصديقي وأستاذي الأستاذ الدكتور محمد حسن السمان

أشكر لك هذا التوضيح الكريم ، وهذه الثقة الغالية بأخيك ،

وحقا أيها الحبيب هذا هو ما عنيت ،
ومنه قول الشاعر:

قد هذبتها يدٌ فنَّانة وَمَشَتْ على رَفارِفِها صَقلا وإتقانا

وقول الآخر:

وصلَتْ هديَّتُك التي هذَّبتها تهذِيبها في الوزن والمنثورِ

حفظك المولى لنا أديبا جميلا

وإنسانا نبيلا.


محبك: مصطفى

شكرا" على الافادة
ارجو باعلامى بمناطق الضعف التى بها حتى اعدلها اما التهذيب فلا اجد ما يعيب كلماتى , قكلماتى تغلفها مشاعر واحاسيس من صنع الخالق عز وجل .
تحياتى شيرين موسى

============
ولك من الشكر أسماه على هذه الروح الطيبة التي تنم عن ثقة وموهبة عالية ورغبة صادقة في التجويد والإتقان.
فأهلا بك أديبة صادقة راقيةً
ومرحبا بكلماتك الغالية
كما قلت لك في مشاركتي الأولى:

الأخت الفاضلة الأستاذة: شيرين موسى
تحية طيبة وبعد،
فأرحب بك وبحروفك الجميلة
مصطفى

ودمت بكل الخير والسعادة والإبداع
مصطفى

شكرا" د . محمد حسن السمان على التوضيح وانا اعجبت بهذا المنتدى لاننى وجدت فية النقد الادبى للأعمال الادبية وانا احب هذا لاننى اريد التعلم على يد اساتذة كبار مثل د. مصطفى عراقى ومثل سيادتكم .
فانا اريد من سيادتكم ان تلونوا صورة كلماتى بنقدكم الكريم .
تحياتى وتقديرى شيرين موسى .

الأديبة الفاضلة الأستاذة شيرين موسى

ونحن أيضا كم يشرفنا ذلك بكل السرور والحبور

وأعبر عن سعادتي بكلمتك الطيبة المشرقة أدبا وفضلا

وتقبلي أطيب التحيات
وأصدق الدعوات

أيتها الأخت الكريمة..
أهلاً بك ومرحباً.. في دارنا الحبيبة..
ولحسن حظك أن كانت أول يد تمارس أبوتها في نصك الجميل
هي يد أستاذنا ومعلمنا الجميل ..
الذي يرسي إحساس الأصالة الفكرية في الواحة ..
الدكتور /
مصطفى عراقي
وأن كانت ثاني يد هي يد أبينا الذي يتعامل برقة النسيم مع الجميع..
الدكتور/
محمد حسن السمان
وليسمح لي أساتذتي الكرام أن أعلق تعليقا جزئيا..
بقدر ما عندي..
حتى عودة مرة أخرى بإذن الله ننهل من صدق المشاعر..
وإرادات التعبير الجميل..
أختي..
أطرق.. لعلك أردته فعل أمر فيكون (اطرق) بهمزة وصل..
(الأنس) = الإنس
(أرس) = ارس فإن همزة الفعل وصل ولا تكتب وإن كانت تنطق إن ابتدأ المتحدث بها..
لا تخشى = لا تخشَ..
دام ألق إحساسك النبيل..
وأضواء رغبتك في الإبداع..
فتثمرين لنا ذات يوم حدائق من أعناب الشعر..
أو فواكه القصة..
تحيات أخيك

شكرا" لك على مرورك الجميل وعلى ملاحظاتك الاجمل
اتمنى المرور الدائم على بستان كلماتنا المتواضعة
تحياتى وتقديرى : شيرين موسى