.*. مازلت طفلة .*.

هواياتي متعددة ،، و مهاراتي كثيرة ،، لمن سأريها ؟؟ وبمن سأمارسها ؟؟؟
أختي الصغيرة ، كم أهواك عندما يحجزونك في الكرسي بمفردك ألا يكفي الدلال و الاعتناء بك في كل الأوقات !!؟؟ فأنت الآن الأصغر ، وأنت الآن الأقرب لقلوبهم أكثر !! لذلك سأهتم بك بطريقتي ، بأسلوبي ،
ربما أقسو عليك كثيرا ، و أؤذيك في بعض الأحيان ، لكن لا تعذليني هذه محبتي لك ، و هذا نتيجة إهمالهم لي ...
ربما ستفعلين مثلي عندما يأتي من يصغرك و يسحب من تحت أرجلك بساط الدلال أو يقلل منه ...

لذلك أسكتي و لا تصرخي دعيني أكمل هواياتي ....

أيتها النقية
صدقا لقد رأيتك وأنا أقرأ حروفك
رأيت وجهك خلف السطور
ولمحتك تطلين من نوافذ الكلمات بوجهك الملوكي الهادئ
غاليتي ما أعذب حرفك
محبتي لك

الغالية على قلبي .. نور سمحان ...

ما أجملني عندما رأتني عيونك الجميلة أيتها الرائعة ...

و ما أسعدني عندما تقرأين حروفي المتواضعه بعينيك الرائعة ...

أشتقت إليك أيتها الجميلة فتقبلي مني قلب من الورود ...

وصفتها فأحسنت ، وعشتها فأجدت.

كلمات رقيقة واصفة ومعبرة.

صدقيني ليس أجمل من براءة الأطفال.



تحياتي

أول صباح أبتعد عنك يا أمي
هل أنا كبرت ؟؟
أم أني بدأت أخطو أول الدرجات لأكبر
استيقظت من حضنك الدافئ
و العصافير كلها تغرد لي
تهنئني لدخولي المدرسة
سعيد أنا بحقيبتي و بالأقلام و الأوراق
و لكني سأغيب عن نظرك يا أمي
ساعات طوال
أعلم أن الشوق يحرقني في غيابي عنك
لكني سأتحمل هذا البعد
لأصبح رجلا ترفعي رأسك بي
لكن .. أوعديني بعناق دافئ كل ليلة
بقبلات رائعة تنطبع على قلبي مدى الحياة ..

تأخذنى الكلمات إلى حيث انت
مدينة البراءة أحرفك ِ المبدعة
كلماتك مطرزة بالذهب
ستظل منحوتة فى قلوبنا
ولن ننساها ابدا فى عالقة فى أذهننا
سنوات الطفولة
ليلك المبدعة
شكراً لك ِ ولوحي قلمك ِ الرائع والغالي علينا
لا حرمنا الله منه
تقديرى واحترامى

الأخ العزيز و الرائع .. عماد عناني ..

لطفولتنا عنوان

و لبرائتنا أساس

تبقى معنا و إن انغمسنا في الحياة ..

لك كل الشكر على حروفك المزخرفة ..

ومرورك الماطر بالعطور ..

فتقبل مني هذه الباقة من أختك الصغيرة ..

ليلك العبقة.......
لم ازل اتابعك..........فاستمري

محبتي لك ولهذه اللوحات الصداقة منك

جوتيار

ليلك الرائعة الحالمة :
لقد عدت بنصك أسترجع بعض المرح الذي كنت أعيشه في طفولتي
وشقاوتي مع إخوتي
بوركت

الأخت الغالية :
كتبت بروح طفولية تمنيت لو استرسلت أكثر
مودتي

أختي ليلك

هي البراءة التي تسابقنا ونسبقها لنكون ضمنا منها ونحبها ونحتاج لها كثيرا بأيامنا هذه
فهي الطريقة الأأمن للوصول لعالم الحب والأمن

نصك راق وجميل ورائع جدا

تحيتي لك

يا رائعة المبسم
يا جميلة المحيا
كم أحببت في صغري
أن أطيل شعري
كما هو حال شعرك الطويل
كنت أتمنى أن أنام و أستيقظ أجد شعري طويلا
أركض ويطير خلفي ..
أجدله
أسدله على ظهري
إلا أنكم في كل مرة
تخيبون أملي
في حركات المقص على شعري
فأبكي بكاء مرا
لا حيلة لي في أمري ..
تدعون أنني صغيرة
ولا أجيد الاعتناء بنفسي !!!