.*. مازلت طفلة .*.

ليلك العبقة.......

ومضة حنونة رسمتها ايدي بريئة ، وبالوان تبقى في ذهن المتلقي خالدة......
استمري ايتها الرائعة

محبتي لك
جوتيار

ايقاع الحلاوة والجمال رغم أنه ابيض وأسود

الصباح .. دوما تشرق في صفحاتي بكلمات منيرة ..

لك كل الشكر و التقدير ..

من كل الألعاب
لم أحب سواها
هناك أشياء مشتركه
بينها و بين أمي
تضمني
تهز لي
تواسيني عندما أكون حزينة
أمسك بيديها
و أشد عليهما
خوفا أن أبتعد عنها
حملتني و حملت أحلامي وكل ألامي
دعتني أجلس عليها ساعات
ولم تمل مني
حتى لو نمت في حضنها
لن تتذمر
و لن تطردني
أرجوحتي
ستبقي مخبأ أسراري
في صغري
وفي كبري
....

تكتبين من ابجدية النقاء ... أجمل الحروف
وكلنا في عمق المشاعر .... اطفال بكامل بهاء هم وبراءتهم
\
لاعدمناك ... أختاه

الأديب الرائع .. خليل حلاوجي ..

لك جل شكري على هذا المرور و هذا الرد الرائع ..

أنا وابنة الجيران ..

اتفقنا منذ الأمس
و تحدثنا بالهمس
أن نذهب وحدنا
لنلهو كما نشاء
و كان اتفاقنا
أن ندعهم مع النوم متعانقين
و نسرق بعض من ممتلكاتهم
و نحقق ما يحلم به عقلنا الصغير

و في صباح باكر
مع الشروق استيقظت
مشيت بخفه لأصل للخارج
و أجد ابنة الجيران
تنتظرني عند الباب
و من هنا كانت نقطة انطلاقنا

مسكنا أيدي بعض
و البسمة لا تفارق وجهينا
ارتدينا نظارات أمنا الشمسية
و ذهبنا للحديقة الخلفية
نلهو ونركض
و نطيل النظر للشمس
دون أن نغمض عينينا
ياه كم كانت مغامرة شقية
حتى أننا نسينا أهلنا
وحتى أنفسنا
و مضي الوقت
جريا مع جرينا
ونحن في مغامرتنا
جاء من داهمنا
بتوبيخ و ضرب
من أهلنا
...............

السلام عليكم ..
أبحرنا مع حروفك لعالم طفولة .. فكلما كبرنا زاد حنيننا وشوقنا للعودة لذلك العالم البرئ
ما اروع ما رسمتي لنا هنا من كلمات والتي عادت بنا للحظات لعالم من النقاء ..
أشكركِ على تلك اللحظات ..
دمتي بكل ود ..

الأخ الفاضل .. نعوم ..

صدقت والله كلما كبرنا كلما زاد حنينا وشوقنا للعودة لذلك العالم البريء ...

لك كل الشكر و الاحترام على هذا الرد الجميل ..

تقبل سلامي مع هذه الوردة ..

يوم العيد

كم أنتظرك بشوق كبير أيها العيد
لأرتدي فستاني الجديد
و أبدو كأميرة
تلفت أنظار الجميع
متى ستأتي أيها العيد
كلما طلبت من أمي
أن أرتدي فستاني
تقول لي انتظري يوم العيد

ما أجملك .. و كم أحبك أيها العيد
الجميع يظهرون بأجمل حلة
و يكثر أكل الحلوى
و أجمع النقود
لأشتري ألعاب فله
و الكبار
يتجاهلون صراخنا
و أصواتنا العالية
بل تكثر قبلاتهم لنا
و كأن محبتهم كلها جمعت
فيك أيها العيد ...

الأستاذة الأديبة ( الطفلة )
تحية عاطرة وسلاما جميلا
أكتب لك أيتها الكريمة وتكاد قطرات الخجل تند من أحرفي ، فقد كان ينبغي علي القدوم إلى رياضك اليانعة جمالا وأدبا وفكرا بيد أن حظي العاثر أخرني ، ولعل الذي يشفع لي هو أني ما زلت حديث عهد بمسالك هذه الواحة الغناء ، فعذرا عذرا ..

*****

أختي الكريمة أهديك هذه الكلمة لأنها من وحي ما قرأته لك :
ليس هناك من صادق في هذه الدنيا إلا الأطفال
وتقبلي تحياتي وتقديري

الأخ الرائع .. أحمد الرشيدي ..

مرورك وحده كفيل لأن تزدان صفحاتي ، فكيف بردك الرائع الآن ؟؟

لا أدري بأي الكلمات سأشكرك لتفي حق كلماتك التي كتبتها .. ؟؟

أسعدني جدا كل حرف كتبته فأسعدك ربي كما أسعدتني ..

وتقبل مني خالص شكري و امتناني مع هذه الورود ..