إلى سلطان الشعر أبي القاسم ( الحريري )

بارك الله فيك يا أبا حفص
وإن من شيم العرب تقدير أهل الأدب
لوحة شعرية رائعة مدادها الحب والتقدير
هنيئا لأستاذنا القدير : محمد ابراهيم الحريري هذه المحبة وهذه اللفتة الرائعة
بارك الله فيكما وزادكما من فضله ..

لك الود ما أطهرك
ولك التحايا مادمتُ حيا
أبا الوليد
مرحى لحروف تجتذب نقاءك
فلك المودة

مِنْ نهرِهِ الفَيَّـاضِ سـالَ شعـورُهُ
شِعْـراً بَديعـاً , طاهِـراً , رَقْرَاقـا
نعم نعم أخي الحبيب د. هزاع
قلت فصدقت في كل حرف كتبته عن شاعرنا الكبير محمد إبراهيم الحريري
الذي يستحق كل الخير و الحب و التقدير
و هذه القصيدة درة غالية فبارك الله فيك و لك
تقبل الود الخالص
و لأبي القاسم الحب و التقدير

وأنت والله تستحق يا حبيب
فبارك الله بك وشكر لك نقاءك
وطهرك
وحضورك المميز
............
تحيتي ومزيد من الود

الرائعان ...
وقفت متفرجاً أكثر من قارئ
القصيدة كبيرة ياسيدي
ولكنني كنت أقرأ الروح الأخوية الكبيرة
هذه المرة الثانية التي أمر عليها
أحييك
وأحيي الكبير
الحريري

وما أروع هذا المرور
وما أجمل تكراره في صفحتي التي طربت له
وانتشت به
لله درك
...
كريم
ودود
سامق
...
محبتي وامتناني

سَحِّ الشعورَ قصائـداً مِـنْ نَبضِـهِ مَـلأ الفضـاءَ وَ طَبَّـقَ الآفـاقـا هَذا أَميـرُ الشِّعْـرِ بَـلْ سُلْطانُـهُ طُوبـى لِعَصْـرٍ سَـادَهُ اسْتِحْقَاقـا

بورك فيكما وفي اخوتكما وجمع بينكما على الخير
وجمعك بأخيك محمد في مكة ان شاء الله حجاً
بورك في المادح والممدوح
تقديري لكما وللشعر الذي جمعكما
على الحب في الله
ينابيع السبيعي

آمين آمين
بارك الله بك أختاه
لقد سعدت بألق حضورك
وتشرفت بكريم دعائك
..
مودتي والامتنان

نعم المادح والممدوح بالفعل
بارك الله فيك أبي الحبيب
دوما تشد أزر محبي العربية الأصيلة بأن رجالها باقون مهما غاب الأدب خلف سحب الغثاء
بارك الله فيك شاعرا مجيدا بحق أصيلا بحق ووفيا بحق
قصيدة من عيون ما كتبت على الاطلاق
وان دل على هذا على شيئ
فانما يدل على مقدر أستاذنا عندك وهو دون شك يستحق وأكثر
تحية احترام وتقدير الي الأستاذ الحريري
شاعر النخبة .. ونجم واحة العرب
وكم يسعدنى مثل هذا الجو وتلك العاطفة

ونعم الحضور يا ولدي الحبيب
أبا جاد
منذ زمن
ونحن ننتظر عودتك
فأهلاً بك
نورتنا
فتلألأ المكان بوجودك

هَـذا أَميـرُ الشِّعْـرِ بَـلْ سُلْطانُـهُ
طُوبـى لِعَصْـرٍ سَـادَهُ اسْتِحْقَاقـ

قبلنا البيعة ياأباالقاسم.
وعلينا السمع والطاعة لسلطان الشعر
لاننزع يدا.

مما زاد القصيدة ألقا عظم الكلم وعظم الممدوح
نعم فليُمدح من يستحق المدح.
لا أنظم الشعر ولكن أقبل مني هذه الخاطرة
قد حُزت فخرا و وجة الشعر قدراقا
لما هززت معان زدن إشراقا
((ربما تكون بداية مخاض لقصيدة لي ربما ))
أبانا
الشلال
لأأدري أأهنيك بهذه القصيدة , ام أُهنيها بك؟
ناظم القصيدة : د/ عمر هزاع
حقا إن نصف الإبداع أن تضمن هواجسك
وترصع معانيك بالفضلاء النجباءومن أحاسنهم -- شلالنا--
وُفقت بالفكرة والنص
تحية لا تبلى و لا تبور

مالي تجمد فكري
ونضبت قريحتي
وجف مدادي أمام ردك العظيم هذا ؟؟
لقد جمعت الرؤى
فأحسنت
فلله درك
ومرحى لي بمرورك الكريم
الذي يشعشع نوراً
..
خالص الامتنان

مالي تجمد فكري
ونضبت قريحتي
وجف مدادي أمام ردك العظيم هذا ؟؟
لقد جمعت الرؤى
فأحسنت
فلله درك
ومرحى لي بمرورك الكريم
الذي يشعشع نوراً
..
خالص الامتنان

د/ عمر
ثناء لا استحقه
وإن كان
فمن جمال القصيدة وممدوحها

د/ عمر
ثناء لا استحقه
وإن كان
فمن جمال القصيدة وممدوحها

لأكونن من الجاحدين لفضلك وألق حضورك
إن لم أباركه
ولأنت أجدر بالتقدير والاعتزاز
وهذا حق شخصك الكريم
وقلمك الفصيح
على حرفي المتواضع في محراب نقائك وطهرك
تشرفت بك
وتجملت بك الأماكن
فيا مرحباً بهذا السمو

الأحبة
سلام من الله ورحمة من لدنه وبركات :
لكم مني وافر الشكر وإمضاء على صفحة القلب بنبض الشرف معترفا بسمو فضلكم ، مدان لكم ما دامت مشارف الحب تطرقها نجمة عبقر ، وما برقت ثنايا فجر على شفة ود .
والعذر منكم يستطاب ، وما يستمد العذر إلا من كرام .

لا تنتظرْ ، طافت بنا أشواقا ريح الصبا، فتناثرت عشاقا وتبعت سارية الجمال وجدتها مرت بألوية الأصيل رفاقا وأمامهن الغامدي بفرقة من نرجس غطى بها الإشراقا وعلى ميادين التواصل مهجة لمعت على خد النهار عناقا حكم المساء ولا احتراس لعدله سمرٌ يضم وصحبة تتلاقى وبدت على قمر التصابي بسمة تمضي على شفة الأصيل مذاقا وعلى بساط الليل متكأ الوفا بيد النجوم يمده ميثاقا جلست شهور الود تسبح بالرؤى وتعيد تقويم الفصول وفاقا عند انعقاد الليل نجمة همسه طافت بخمرتنا الكؤوس دهاقا وتبرعمت جمل السهاد لأعين دارت بفنجان الربيع نطاقا والغامدي على جلالة رأيه نثرت سريرته الرموز سباقا فتطايرت في كل صوب فكرة بخيوط ضم لمها إشفاقا وإذا بهزاع الندي بيانه ينحو لتنفيذ الكلام طلاقا بات النهار على مشارف ليلة طافت بأقداح السما آفاقا

ــــــــــــــــــــ
لكم مني تحية على اتساع أفق حبكم ، قد ملكتم ناصية العزم فرحمة بأخ لكم باتت مشاعره رهينة جودكم .

وإلى أن يسعفني القريض
لك تحيتي
وسأعود حتماً لأتشرف بالرد شعراً
محبتي

ما شاء الله
لا قوة إلا بالله
...
هو شاعر شاعر , إي وربي
وليس لمثلي أن يصفه فيفيه حقه
ولكنها مشاعر المحبة التي تملؤ كياني
وتأبى إلا أن تشي بمكانة لم يعد فكري وصدري وقلبي يتسع لها
لأنها تحتاج إلى قلوب أمة المليار
...
هو الحريري بكل فخر
أقولها :
شاعر العصر
وقاموس البلاغة
ومحيط البيان
وتجدد اللغة , و فوق هذا وذاك
وقبل هذا وذاك
هو حبيب القلب الذي تجرأت فقلت فيه ما لا يسمو لدرجته
فعذراً أبا القاسم على جرأة أخيك ..
ولك العتبى حتى ترضى
ـــــــــــــــــــــــ

	سَلْ عنْ حريريِّ الهوى عُشَّاقا عنْ شاعرٍ أَسْكَنْتُهُ الأحداقا سَحِّ الشعورَ قصائداً مِنْ نَبضِهِ مَلأ الفضاءَ وَ طَبَّقَ الآفاقا صِدِّيقُ مَا حَلَّ الرِّياءُ بِدارِهِ وَ الزُّورُ لمْ يسلكِ إليهِ زقاقا جَوَّادُ كَمْ لَفَّ البيانَ حريرُهُ صِنْديدُ شِعْرٍ لمْ يَكُنْ أَفَّاقا بالجودِ ينضحُ مِنْ إِناءِ محبَّةٍ بِمكارمِ ما جَرَّبَتْ إِملاقا ( يَا صاحِبَيَّ تَقَصَّيا ) , فأديبُنا ( حَمَّالُ أَلْوِيَةِ ) السَّلامِ وِفَاقا ضَمَّ الشَّآمَ قصيدُهُ , وُ جُفُونُهُ وَ المسجدَيْنَ , وَ قُبَّةً , وَ عِرَاقا ( لِلآلِ حضنٌ دافِىءٌ كَمْ ضَمَّهُمْ بِحنانِ مَنْ وَهَبَ الهوى مُشْتاقا أَمَّا على الأعداءِ فوهةُ مدفَعٍ تُلقي شُوَاظاً تِكْسِرُ الأَعناقا دَمُهُ البراءةُ لا يزالُ سحابَةً تُهْمي ضِياءً ساطعاً بَرَّاقا لو غَرَّدتْ أطيارُهُ في دَوحَةٍ لَكَسَا الغُصونَ بِعَزْفِهِ أَوراقا لو جُنِّدَتْ كَلِمَاتُهُ في جَبْهَةٍ شَقَّ الصُّفُوفَ وَ هَدَّمَ الأَنْفَاقا مِنْ سَوْسَناتِ خميلةٍ في قَلبِهِ فاحَ العبيرُ فَعَطَّرَ الأَذْواقا مِنْ نهرِهِ الفَيَّاضِ سالَ شعورُهُ شِعْراً بَديعاً , طاهِراً , رَقْرَاقا وَ بجمرِهِ الوَقَّادِ ذَوْدَاً عَنْ حِمَى أرضِ العُروبةِ زادَها إِشْراقا هَذا فصيحُ القولِ صاحَ مُجَلْجِلاً فَهَديرُهُ كَمْ أَلَجَمَ الأَشْداقا هَذا سليلُ العِزِّ مَا نامتْ لَهُ عَيْنٌ , وَ شَعبي يَنْزِفُ المِهْراقا هَذا خليلُ الرُّوحِ , أَكْرِمْ بالذي هَدَرَ القَصيدُ بِحِسِّهِ دَفَاقا هَذا أَميرُ الشِّعْرِ بَلْ سُلْطانُهُ طُوبى لِعَصْرٍ سَادَهُ اسْتِحْقَاقا لَوْ كُنْتَ عِندِي يَا حبيبُ ( وَ خَالِقِي ) لَجَعَلْتُ بَوْحِي , ضَمَّةً وَ عِنَاقا

ــــــــــــ
(*) إشارة إلى المسجد الحرام ( مكة ) , المسجد النبوي ( المدينة ) , قبة الصخرة ( بيت المقدس )
والقصد أنه يحمل هموم الأمة : بشامها وحجازها وقدسها وعراقها

آنست نارا بين قفار صحرائى

عدت أتتبع خطوات الرحلة

فوجدت على مرمى الأمل

شعاعا تناثر فى سمائى

ومضات أمل

تأتى وتعانق يأسى

لأرسم على سطح موتى

متسعا من حياة .


من الوردة :

شذى لتلك النار الروحانية

وشذى لذاك الوميض الملائكى


وأجمل شذى للمادح والممدوح فيه



د. نجلاء طمان