شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
أخي الكريم / أحمد الفلاسي ..
كلما هممت بالرد على الرسالة الثامثة ، وجدت الكلمات تفر مني ..
أي عتب رقيق هذا ، وأي جمال في المشاعر التي زينها الصدق ..
أسلوبك الرائع ، جعلني أتابع بريدك منذ أول رسالة خططتها ..
أتمنى أن تكون الرسالة التاسعة مزينة بالرضا و البهجة والسعادة ..
لك أطيب الأمنيات وعاطر التحيايا .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
لاحرب بيني وبينكم ... اقصد ... السلام عليكم
السامق احمد
لا تحوِجيني إلى غربة الروح في قطع حبل أُنسها ،وأنتِ الروح لا محالة فمن أين أستجدي أنسها وهي غائبة!!
هنا وجدت نفس عاشق صوفي .... صادق الوجد
وعبارتك هنا ... تستحق ان نكتبها بماء الذهب
قولك
ماكان هذا عتابا بقدر ماهو تحايلُ طفلٍ على حِجْرِ أمه وقد صار عنه مشغولا...أُحبكِ
يشعرني اني اقف امام عاشق لازمان له ولا مكان
عاشق للنقاء
عاشق يستجدي الولاء
اخي احمد
لقد ضل من يبغي فوق الارض سكان السماء
بوركت حروفك
الباهرة يااحمد الحروف
الإنسان : موقف
أخي الأديب جيو تيارتمر..
كم يحلو أن نتعاتب ولا نخرج عن دائرة حبنا ،إن هذه الدائرة كالبيت الواسع الذي تحيا فيه أرواحنا كما عاشت في البيت الصغير أجسادنا ..نعم لقد أصبت أخي في نظرتك النقدية الفاحصة والتي لا تكاد تخرج قيد أنملة عن مراد الكاتب ..أتمنى دائما هذه الإطلالة العلمية النقدية من أخ أديب مثلك ،فلك كامل الود.
الأديبة الرائعة مرآة النفس..
كان اللقاء مع حرفك موعدا منتظرا ،وقدرا مقدورا ،لقد مررت هنا فكسوت الجمال جمالا ،وكشفت عن مكنون النفس العاشقة للسمو فزادني ذلك تأكيدا أن أكتب ليقرأ أمثالكم من صناع الكلمة ،ورواد الأدب الجميل..شكري لك لا يحد،ووابل تقديري لا يُسد ...أحمد.