مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
الأستاذ المعلم القدير
سمير الفيل
بصمة رائدة في مجال القص ، وسفير لبلدنا يفخر به كل دمياطي ، رجل حمل معه البيئة ، والواقع المستلقي بين جفون الشوارع ، أشكر جهدك المحسوب لك في المؤتمر العام لكتاب دمياط ، كما أشكر جهدك في الحصول على موافقة عقد مؤتمراً سنوياً خاصاً بفن القصة القصيرة....
تقديري لشخصكم
أخي الكريم محمد البوهي...
لا أملك ما أقوله عن قصتك بعد نقد الأساتذة الكبار،
لكن قصتك جميلة، لقطاتها سريعة ومعبرة...لا تستطيع تركها قبل الوصل لنهايتها...
أبدعت أخي
أخي الكريم محمد البوهي
جميل هو القص الذي يستحضر التاريخ بذكرياته المفرحة و المحزنة في آن .
اللغة البسيطة والأقرب للمحكية تناسب هذا النوع من القصص الذي يرصد حركة الشارع العربي في انتظار القصف الهمجي المعادي الذي لم يستثن أطفال بحر البقر وغزة و لبنان والعراق الحبيب و أفغانستان الجريح .
حين يكتب الشهداء قصتهم بالدماء و الأشلاء يخرس القلم و يتلعثم و يروح يتأتئ عاجزا عن مجاراة دم الشهيد إبداعا و ألقا .
أصعب القصص هو القصص التاريخي حيث يطالب الكاتب بالإبتعاد عن المباشرة التقريرية و بتقديم المغزى الهام من خلف السطور و هنا و إن كان المغزى المتمثل في الصمود و الاستمرار في الحياة رغم القصف واضحا إلا أنني كقارئ كنت أنتظر قراءة البعد السياسي و موقف الكاتب بأسلوب مبطن .
إذ لا يكفي أن أصور المشهد بحيادية فالقارئ مع قصة كهذه لا بد أن يشعر بالغضب الشديد و أن تدمع عينه تعاطفا مع الشعب المقهور و هذا ما لم أشعر به .
ذاك أنك تعلم يا أخي أن العاطفة هي أهم ما يميز العمل الأدبي الوجداني .
ورغم كل ما تقدم فالقصة جيدة
دمت مبدعا
الاستاذ سامي تحياتي الحارة لقلم يجذبني ويعجبني وخاصة في طريقة طرحه لنصوصه مع تمكن ممتاز لاداوته وارى ان القصة تألفت من اربع لوحات تعبر عن حالة الغارة فكانت اللوحة الاولى قصة بحد ذاتها (قصة قصيرة جدا بامتياز) ورائعة في مقطعها الاخير ..
شكرا للفائدة وتحياتي ..
وكانني فيلم شيق يتحدث عن الحرب
دمت بخير
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM