نظرات في بحث العرفاء ونظرية المعاينة في فهم النص الديني» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تكوني لغيري» بقلم محمد ادريس علي » آخر مشاركة: محمد ادريس علي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» *هل تتحقق الأحلام* قصة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» كن لي» بقلم نسرين بن لكحل » آخر مشاركة: محمد ادريس علي »»»»» سليمى» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» لا عاصم» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
نجلا..
مرور كريم...
ظننت بان المجداف تاه
مع تيه اخر سبقه..
وهكذا تصبح الامور
عندما تاتي الاحكام غيابية
ولايستمع فيها القاضي..
الذي يقرر الرحيل..
وترك السفينة محمولة
بازيز التفكير
وحيدا مضطربا
مجهول النتيجة
نعم..
هكذا هي اقدار المجاديف
عندما تجدف في بحار الصمت
ومحاكمات غير شرعية
فيها صاحب القرار
لايستمع للاخر
ولايبالي بموته
ولاحتى وجوده
دمت بخير
الضياع الساكن فينا
الممتدة ضفافه من البدء إلى يوم الرحيل
الضياع الذي يرافقنا ليدلنا على السبيل
نعم
جو
سنظل في ضياع أبدي
جو العزيز ..
أيها الفيلسوف ..
ظن أنه خارج القدر ..
ولم يكن يدري أن القدر يسيره ..
ضاع داخل نفسه ..
ولكن القدر لن يخطئه ..
يختل التوازن .
نسقط في الحيرة ..
نعلق على القدر أخطاءنا ..
ولكنا ..
نحن من ضل طريق العودة ..
عذرا جو ..
أيها الصديق ..
كلما قرأتك عرفت علتك ..
وأنت تعرفها ، لكنك تعاند نفسك ..
سبيل واحد للخلاص ..
هو العودة إلى الله ..
فما أرانا إلا بعدنا عن جادة الحق ..
فكان الضياع مصيرنا .
لك الدعاء بظهر الغيب ..
وكل الود أيها الوفي .
تحيتي .
ملاحظة : آلمني نصك .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
جوووووووووو
همسة وجودية على شكل قصيدة نثرية
قلق في قلق
ضياع لايخلف وراءه الا كما هائلا من الاوجاع لنا
وكم احب الوجع منك
حبي لك
حنان
جوووووو
ومن منا لم يضيع في هذه الدنيا ؟؟
بتنا نضيع بين أفكارنا و أقدارنا
و لا نجد للفرار سبيل ...
كلماتك أيها الرائع يا صاحب الإحساس المرهف حكت عن الواقع المرير
لفلسفتك لغة خاصة مميزة تجتاح القلوب و العقول سواء
فلك تقديري و احترامي الكبير بشخصك و نزيفك الرائع ..
حلا رفيقة الدمعة الحزينة