في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
بين أهداب الرحيل أرانا نحشر في كل لحظة ألف مرة ، لا أعرف عندما تأتي لحظة الرحيل ، أنخر ج أم ندخل ، أم أنناعندها نفقد مدلولات الخروج والدخول ، أم معادلة يمكن لكل متغير فيها أن يحل محل الآخر .
عجيب أمر الرحيل ، إنه أوسع اصطلاح لو تباحثنا مدلولاته ، العجب كله في أن الراحل هو نفسه العائد .
أديبتنا المفتنة : حنان الأغا
من هنا سأبدأ رحلة جديدة ، لن أخوض الآن في تفصيلات التشكيل والتوزيع اللوني أيتها الرائعة على كل المستويات .
محبتي واحترامي
مأمون
هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/
الفنانة الأديبة حنان
أزعم أني مشاهد من نوعية خاصة إذ ليست لدي أدنى انطباعات عن الفن التشيكيلي ، وأحسب أن هذه النوعية من الزوار تذكر انطباعاتها بعفوية وتلقائية لا تحكمها ضوابط ولا معلومات سابقة ، ولذلك سأبوح لك بما أحسست به عندما نظرت في اللوحة ...
- سيطر علي الخوف لاسيما من الشخص الأبيض الطويل الذي على يمين اللوحة حتى أني أحسست بأنه الموت .
ـ شعرت بأن الأشخاص الذين يسلكون الطريق الأوحد مستسلمون منقادون مجبرون لاسيما المرأة التي وضعت يدها على طفلتها رأيت في وجهها استسلاما مشوبا بالخوف والانقياد ، هل هي عندما أحاطت بذراعها على الشخص الصغير فيه إشارة إلى التعلق بالحياة ، أو بالأبناء والأحبة ، أو أنها تعزي نفسها بأنهم سيلحقون بها ، وستنتظرهم ...
وقد تولدت لدي هذه الانطباعات قبل قراءة العنوان ( الرحيل ) ولاشك أن الموت هو أقسى أنواع الرحيل ، فهل أردت الموت تحديدا أو الرحيل بكل أنواعه وصوره .
أختي الكريمة هذا أقصى ما يمكنني قوله تبعا لذائقتي وخيالي وإحساسي ، ولعلي في المرات القادمة أطور نفسي بالمتابعة ، وربما إذا أصبحت زبونا دائما سأحظى بلوحة تذكارية ( مجانية ) ، أو تخفيض خاص .
تحياتي وتقديري
_____________________________
الأخ الأديب أحمد
بل هي وقفة جميلة ومبحرة أمام اللوحة أشكرك لأجلها
ويا عزيزي ليس المهم الفهم المتعارف عليه لغة وأدبا ، فلغة الفن التشكيلي بخاصة لغة مختلفة ومفرداتها مختلفة وبالتالي قراءتها . وما قمت به هو الصواب فالعمل الفني يتطلب حوارا متأملا صامتا وربما لأكثر من مرة أحيان ، واللحظة التي نحس فيها أنه يستعصي ولا رجاء منه ،
ربما تكون هي ذاتها اللحظة التي يبدأ فيها العمل بفتح مغاليقه لنا بابا في إثر باب حتى يسلمنا المفتاح .
تحملت ثرثرتي؟
شكرا أيها الأديب المبدع
الاخت حنان : احبانا تكون اللوحة ابلغ من الكتابة. الرحيل هو استسلام .. هو ترك كل شيئ للاخر,.. يبدو انهم متجهون نحو مصير مجهول..... اللون الازرق يكتنفهم ,.. يعيشون في رومنسية و احلام .... اللون البني يأتي بعد الازرق ... نذير خطر.
الأديبة و القاصّة و الرسامة السيدة حنان الاغا المحترمةمداداً كان أم ألواناً
أحيي الريشة المبدعة
بوركت يمينك
ترسمين قصائد من خيوط قوس قزح
كل التحية
مازن سلام