أحدث المشاركات

نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»

صفحة 5 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة
النتائج 41 إلى 50 من 55

الموضوع: هُما..!

  1. #41
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية حسين مشاهدة المشاركة
    لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك.
    رائع ياجو
    عندما يموت الإنسان
    يذهب إلي عالم آخر
    وعندما التقيت بك .. أحسست أني في هذا العالم المبهم
    لم أعرف ماوراء العينان
    أحسست غموض المحيط
    وعالم من الرعب
    عندما يموت الإنسان
    أتوقع أن الموت أهون
    فهو في ذمة الله الرحمن الرحيم
    أما معك
    فأنا مع الصمت الفظيع
    لاادري ماذا ستكون النهايه
    ماأصعب ان تحس بأنك في ذمة المحيطوأنك تعيش علي قمة الرعب
    ولاعزاء للسيدات

    ودمت بخير يايها المبدع

    العزيز نادية..
    اراك تعزين السيدات وحدهن...
    اليس من عزاء لنا...

    مرورك عبق..
    وكلماتك دائما اجدها قريبة..

    دمت بالق
    محبتي لك
    جوتيار

  2. #42
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهى شعبان مشاهدة المشاركة
    جوتيار...
    أُسجل أعجابى لهذه القصة ولكَ
    ،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده،
    بالفعل جوتيار... لم تعد للكلمة قيمة, ونعيش زمن الأقوال لا الأفعال
    , فهو يفضل الغربة ربما أفضل قليلا من الواقع
    لكَ تحياتى

    العزيزة نهى..
    مرورك دائما يحمل معه غوص في ما وراء الكلمة
    اترقبه دائما
    محبتي لك
    جوتيار

  3. #43
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهى شعبان مشاهدة المشاركة
    جوتيار...
    أُسجل أعجابى لهذه القصة ولكَ
    ،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده،
    بالفعل جوتيار... لم تعد للكلمة قيمة, ونعيش زمن الأقوال لا الأفعال
    , فهو يفضل الغربة ربما أفضل قليلا من الواقع
    لكَ تحياتى

    العزيزة نهى..
    مرورك دائما يحمل معه غوص في ما وراء الكلمة
    اترقبه دائما
    محبتي لك
    جوتيار

  4. #44
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمود مشاهدة المشاركة
    العزيز جوتيار
    سيبقى "هما" لغزاً مُحيراً دائماً وأبداً مادمت قد جمعتهما بهذا الشكل
    ستظل تلك المساحة بينهما من الاقتراب والفهم والتباعد
    دائرة مغلقة تتحكم فيها عجلة الزمن وفقط
    تحياتى وتقديرى
    العزيزة بثينة..
    رؤية اكثر من رائعة لهما ..
    رؤية تنم عن دراية وتعمق في النص

    محبتي لك
    جوتيار

  5. #45
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر الليالي مشاهدة المشاركة
    العزيز "جوتيار":
    قصة جميلة ...
    مبدع أنت كما دوما..
    إعذر تأخري
    تقبل خالص تقديري وباقة ورد

    سحر الغالية..
    منذ زمن لم اجدك ..
    لم الاحظ سحرك يجوب صفحاتي..

    عساك بخير

    محبتي لك
    جوتيار

  6. #46
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 510
    المواضيع : 6
    الردود : 510
    المعدل اليومي : 0.08

    افتراضي

    جوووووووو

    دائما هناك اثنان

    لكني من خلال معرفتي بك ولك
    دائما اجدك واحدا
    والاخر يهجر

    حبي لك
    انا حنان

  7. #47
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريا يوسف النجار مشاهدة المشاركة
    جوووووووو
    دائما هناك اثنان
    لكني من خلال معرفتي بك ولك
    دائما اجدك واحدا
    والاخر يهجر
    حبي لك
    انا حنان


    حنان...

    ربما اكون وحيدا في وجعي
    لكني اعيش الحياة ان عشتها مع من هم حولي

    حبي لك
    جوتيار

  8. #48
    الصورة الرمزية د. نجلاء طمان أديبة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Mar 2007
    الدولة : في عالمٍ آخر... لا أستطيع التعبير عنه
    المشاركات : 4,224
    المواضيع : 71
    الردود : 4224
    المعدل اليومي : 0.68

    افتراضي

    القاص الرائع: جوتيار تمر

    تمت صياغة هذه القصة القصيرة فى محورين يدوران فى مكانين مختلفين لشخصيتين أساسيتين فى زمن واحد وربط القاص المحورين بضمير الغائب الممثل لبطلى قصته, "هو" و "هى" , وجاء العنوان "هما" ليعبر عن الضميرين معا , فى لمحة عبقرية من القاص.

    "هو..
    استجمع قواه،بعد ليلة داهمت رؤاه الأشباح،تنفس الصعداء، التفت حوله، وجد قلما اسوداً وورقة بيضاء ،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده، وقال لي هذا استغيثه في المحن،ارتمى على سرير خشبي،غفت عيناه،وهو يردد ليت الفجر لايأتي حتى لاتعانق عيناي النورلاني بدأت اخشاه.
    هي وهو مرة اخرى..
    رن هاتفه مرة،مرتين،ثلاث،مد يده نعم، الا تستيقظ من النوم..انها الثانية عشرة..؟
    ازاح الستار قليلا خرق النور عيناه، أغمضهما،اعاد الستار لمكانه، اراد ان يعود لنومه لكن لا، النور انهى ما كان يخشاه، هتف في اذن الصمت لماذا علي ان اخشاه،هي تقول ولاتفعل، وانا افعل ولااقول..؟"


    هنا المحور الأول الذى يدور حول البطل الأول للقصة, يبدأ هنا الكاتب باستهلال رائع لقصته حيث يبدأ فى العرض والاستهلال لمشاعر وجوانيات بطل قصته بكل العذاب والقلق المكتنفان لنفسه نتيجة لغياب الحبيبة أو للحنين اليها. كانت لغة القاص قوية وعبرة , وجاء السرد شيق وسلس, واستخدم القاص زمن الفعل الماضى للتعبير عن مشاعر بطل قصته , واستخدم الفعل المضارع فى عبارة واحدة الخاتمة للمحور الأول, فى تأكيدية رائعة منه لاستمرارية الألم للبطل.


    "هي..
    فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه ،همست في سرها اني لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك."



    فى المحور الثانى -الذى يدور حول بطل القصة الثانى وهو الحبيبة الغائبة - أخذتنى الحيرة فى وصف مشاعر القاص الذى يحكى عنها مستخدما ضمير الغائب. فبالرغم من كونه عبر فى المحور الأول عن كل الوجع المكتنف بطل قصته والمتسبب له غياب الحبيبة أو هجرها, إلا أننا نجد هنا أن مشاعر الحكاء تحمل كل الشفقة على الحبيبة فى فجائية بدت محببة . يستعرض القاص مشاعر البطلة التى يغلب عليها هى الأخرى الحنين والوجع لغياب الحبيب وهو بطل القصة الأول-يستعرضها فى سهولة ممتنعة.

    فى الحقيقة كانت فكرة القاص هنا عرض لمشاعر حبيبين يفصلهما البعد وكل منهما يتألم لغياب الآخر ويعتب عليه. وبالرغم من كون الكاتب قفز قفزات واسعة بين المحورين الا أن خيط الحبك ظل مشدودا طوال القصة , ساعد فى تقويته الاستخدام الذكى لضمير الغائب.

    يبقى شىء مهم للغاية لابد من التأكيد عليه, وهو أن كل محور من المحورين يصلح أن يكون بذاته قصة قصيرة جدا, وتكون كلا منهما قصة مكتملة للأداء الحبكى بدءا من العنوان المميز لكل منهما , وتدرجا فى الحكاء, وانتهاءا بالخاتمة.

    شذى الوردة لهما وللقاص الرائع.

    د. نجلاء طمان
    الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!

  9. #49
    أديب
    تاريخ التسجيل : Apr 2006
    المشاركات : 9,079
    المواضيع : 101
    الردود : 9079
    المعدل اليومي : 1.38

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نجلاء طمان مشاهدة المشاركة
    القاص الرائع: جوتيار تمر
    تمت صياغة هذه القصة القصيرة فى محورين يدوران فى مكانين مختلفين لشخصيتين أساسيتين فى زمن واحد وربط القاص المحورين بضمير الغائب الممثل لبطلى قصته, "هو" و "هى" , وجاء العنوان "هما" ليعبر عن الضميرين معا , فى لمحة عبقرية من القاص.
    "هو..
    استجمع قواه،بعد ليلة داهمت رؤاه الأشباح،تنفس الصعداء، التفت حوله، وجد قلما اسوداً وورقة بيضاء ،ردد في أعماقه هل يعقل ان تبقى الورقة بيضاء في زمن لاشيء فيه ثابت،في زمن لاقيمة للكلمة،في زمن الاقوال فيه لاتوزن بالأفعال،شاح بوجهه عن الورقة احتضن القلم وضمه لسواده، وقال لي هذا استغيثه في المحن،ارتمى على سرير خشبي،غفت عيناه،وهو يردد ليت الفجر لايأتي حتى لاتعانق عيناي النورلاني بدأت اخشاه.
    هي وهو مرة اخرى..
    رن هاتفه مرة،مرتين،ثلاث،مد يده نعم، الا تستيقظ من النوم..انها الثانية عشرة..؟
    ازاح الستار قليلا خرق النور عيناه، أغمضهما،اعاد الستار لمكانه، اراد ان يعود لنومه لكن لا، النور انهى ما كان يخشاه، هتف في اذن الصمت لماذا علي ان اخشاه،هي تقول ولاتفعل، وانا افعل ولااقول..؟"

    هنا المحور الأول الذى يدور حول البطل الأول للقصة, يبدأ هنا الكاتب باستهلال رائع لقصته حيث يبدأ فى العرض والاستهلال لمشاعر وجوانيات بطل قصته بكل العذاب والقلق المكتنفان لنفسه نتيجة لغياب الحبيبة أو للحنين اليها. كانت لغة القاص قوية وعبرة , وجاء السرد شيق وسلس, واستخدم القاص زمن الفعل الماضى للتعبير عن مشاعر بطل قصته , واستخدم الفعل المضارع فى عبارة واحدة الخاتمة للمحور الأول, فى تأكيدية رائعة منه لاستمرارية الألم للبطل.
    "هي..
    فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه ،همست في سرها اني لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك."

    فى المحور الثانى -الذى يدور حول بطل القصة الثانى وهو الحبيبة الغائبة - أخذتنى الحيرة فى وصف مشاعر القاص الذى يحكى عنها مستخدما ضمير الغائب. فبالرغم من كونه عبر فى المحور الأول عن كل الوجع المكتنف بطل قصته والمتسبب له غياب الحبيبة أو هجرها, إلا أننا نجد هنا أن مشاعر الحكاء تحمل كل الشفقة على الحبيبة فى فجائية بدت محببة . يستعرض القاص مشاعر البطلة التى يغلب عليها هى الأخرى الحنين والوجع لغياب الحبيب وهو بطل القصة الأول-يستعرضها فى سهولة ممتنعة.
    فى الحقيقة كانت فكرة القاص هنا عرض لمشاعر حبيبين يفصلهما البعد وكل منهما يتألم لغياب الآخر ويعتب عليه. وبالرغم من كون الكاتب قفز قفزات واسعة بين المحورين الا أن خيط الحبك ظل مشدودا طوال القصة , ساعد فى تقويته الاستخدام الذكى لضمير الغائب.
    يبقى شىء مهم للغاية لابد من التأكيد عليه, وهو أن كل محور من المحورين يصلح أن يكون بذاته قصة قصيرة جدا, وتكون كلا منهما قصة مكتملة للأداء الحبكى بدءا من العنوان المميز لكل منهما , وتدرجا فى الحكاء, وانتهاءا بالخاتمة.
    شذى الوردة لهما وللقاص الرائع.
    د. نجلاء طمان

    نجلا...
    رؤية ناضجة نابعة من حس مرهف وادراك بماهية الحرف.
    اعجبني غوصك الجميل في اتون النص وكاني بك تحاولين سبر الاغوار
    لكشف المخفي المكتوم فيه...
    وهذه تحسب لك من اجل الارتقاء بالحرف الى اعلى مستوى من الحس والادراك

    ايتها العزيزة...
    كوني بخير

    دمت مبدعة

    محبتي لك
    جوتيار

  10. #50
    قلم نشيط
    تاريخ التسجيل : Jul 2006
    المشاركات : 396
    المواضيع : 3
    الردود : 396
    المعدل اليومي : 0.06

    افتراضي

    جو..
    فتحت درج مكتبها وجدت قصاصة ورق كانت ذات يوم قد كتبت عليها كلمات منه ،همست في سرها اني لأبكي في غمضة واحدة بدموع اكثر عدداً من كلماتك، وهي دموع من وجعي وخوفي ، وذلك الفاظ من قسوتك وعنادك.


    هل تكفي هذه لتكشف عن مدى خوفها وحبها.........؟؟؟؟

    حبي لك
    ماد

صفحة 5 من 6 الأولىالأولى 123456 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. هُمَا ..
    بواسطة مجذوب العيد المشراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 27-11-2011, 12:09 AM
  2. هما
    بواسطة محمد الحامدي في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 20-07-2007, 04:36 PM
  3. صنفان شرّ ُهما لو زاد يزعجني ...........
    بواسطة مجذوب العيد المشراوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 34
    آخر مشاركة: 05-12-2006, 09:27 PM
  4. انا المنتفى هما
    بواسطة عبد الوهاب القطب في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 16-03-2005, 04:53 AM