الأستاذ : أحمد حسن
سعيد بحجم روعة كل حرف كتبته هنا أيها الحبيب
دائمًا أنت رائع ، تتدفق كالنهر ، ينبع من كل العوالم لا تحده الحدود ، ويصب في كل القلوب ، لا تعيقه السدود .
أشكرك أيها الطيب الحبيب .
محبتي واحترامي
مأمون
شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال مستقبل قريب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الفرق بين الإيقاع المجرّد والإيقاع العربي، وأهمية العروض للعربية» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إنكســــــــــــــــــــار» بقلم اشرف نبوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حكاية المرأة التي أكلت طفلها» بقلم علاء الدين حسو » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأستاذ : أحمد حسن
سعيد بحجم روعة كل حرف كتبته هنا أيها الحبيب
دائمًا أنت رائع ، تتدفق كالنهر ، ينبع من كل العوالم لا تحده الحدود ، ويصب في كل القلوب ، لا تعيقه السدود .
أشكرك أيها الطيب الحبيب .
محبتي واحترامي
مأمون
أستاذي لعزيز "مأمون المغازي":
قصة جميلة سعدت بقراءتها...
سلمت ودام ابداعك
لك خالص إعجابي وتقديري وباقة ياسمين
الأديبة الكبيرة : حنان الآغا
إنها الحرية يا سيدتي ( وهي المحبوبة )، وهذا حال من يحرسونها مكبلة في قصورهم لا يطلقونها لمن هم في مسيس الحاجة إليها ، هم أيضًا مكبلون بالخوف والهلع ، لا يتورعون بفعل أي شيء ، لا يفرقون بين الوهم والحقيقة ، وهذا حال من يعرف كيف يصل إليها ويطلقها ،( مجازف ، جريء ، شجاع ،) وفوق كل هذا يعشقها ، لكن دائمًأ نتأخر في محاولة الحصول عليها ، لكنه هذ المرة حصل عليها من أجل من أبهروا بما فعل حين عودته بها إليهم ، تاركًا وهم حراس القصر أو ... والسوار الذي هو القيد ، ...
أديبتنا دائمًا مشرقة
محبتي واحترامي
مأمون
أديبنا الرائع
مأمون المغازي
قصتك مليئة بلمسات الوجع الظاهر الخفيّ، وأحداثها جاءت متسلسلة تحمل بعض الرمزيّة، التي جعلتني
أعيد قراءة النص عدة مراتٍ وفي كلّ مرةٍ كنت أحتار في وضعٍ رداً مناسباً للحدث ونهايته المؤلمة.
أقول فقط
أن الحرية ماتت قبلَ أن تولد..!
تحيتي لقلمٍ أنت حامله
منى
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
الرائعة سحر الليالي
دائمًا مرورك ينثر روعة أجنحة الفراشات الطليقة الحرة .
أشكركِ بحجم تقديري لكِ
الأخ الحبيب الأديب مأمون المغازي
غزوة تحايا ، وتجيش بها آلاف البسمات شكرا لك .
ومن ناقلة الصراحة أقول لا أملك لك ودا ، ولن أستطيع حمل نفسي على أمر يشق عليها ، ولكن أحمل لك قلبا ينبض بحب لم يسجل برزنامة الاحترام شبيها له ، وأحمل لك نقاء لم يساق مثله على نصب الأمثلة ، لتفردةه بسريرة شوق دائم لك ، فحقك معرفة وليس تنكير شوق .
هل عرفت مكانتك ؟
وأعترف هنا بعد جلوس القلم على كرسي التنهد ، إني لست بالناقد ، ولا الناقد أنا ، ولكن بضعة حروف أصفها على لوحة مفاتيح القلب لتعلن براءتها من تلعثم العبارات ، وتكدس المعاني على حافة البيان ، ولا تستطيع انعتاقا من بوتقة الصبر إلا بجناح نور ، فكنت النور لها ، وأنت البدر والشمم .
أحبك
يكفيك هذا
مشاكس على ضفة الشغب .
لاجئ أدبي
أديبتنا : منى الخالدي
أشكركِ لمرورك العاطر الذي يريح النفس دائمًأ ، ويبدو يا عزيزتي ، أن خللاً ما حدث في النهاية ، أو ربما نسيت عبارة ، تسببت في ظهور النهاية وكأنها حزينة ، أو أن لبسًا يحدث ، فقد نال الرجل الحرية ، وخلصها من قيدها في القصر ، أما الكلب فهذا أمر آخر ، ذكر في سياق القصة .
أشكركِ أديبتنا .
لكِ المحبة والتقدير
مأمون
اعجبني جدا
كيفية الدخول الى عالم الاحداث بداية
والنهاية ببراعة قصصية عالية
تقديري لقمك الرائع القوي
فرسان الثقافة