حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أستاذنا الكبير : سمير الفيل
في هذا المحراب سنتأمل كثيرًا من النقوش ، وكثيرًا من أصول السبك ، والقص ، والكثير الكثير من التأملات .
لا يمكن أمام عمل للرائع : سمير الفيل أن نقول هذا العمل قد .... كذا أو قد .... كذا .
بل نتأمل ، نتعلم ، ندعوا الكل ليأتي هنا حاملا ً دفتره وقلمه ليرصد ما يجب تعلمه ، في أصول القص ، والبناء الحكائي ، والتدرج من حالة إلى حالة ، ويتعلم أسس الفصل والوصل في العمل الواحد .
أستاذنا الأديب ، الناقد الكبير ،
منك تعلمنا
محبتي واحترامي
مأمون
مأمون المغازي.
أهلا بك أخي الكريم.
بل أنا الذي اتعلم من الناس معنى المكابدة والعشق والواجب.
ومن هسيس الأرض نتأكد كل مرة اننا بقدر عشقنا للوطن يكون لنا مثل هذا الكبرياء ..
رغم كل ما يحيط بنا من علامات قهر ..
إلا أن لدينا إرادة الحياة التي تتضاد حتما مع الموت.
شكرا لك.
الأستاذ سمير الفيل
عندما أطالع فقط اسمك تستدعى ذاكرتى الواعيةهذا الشاب الأسمر الجميل حينما أطل علينا فى مدرسة الإمام محمد عبده عام 1973 وفى طابور الصباح وهو يلقى علينا ازجالا رائعة... ربما لا أذكرها الآن غير أن ذاكرتى الدفينة تختزن هذا الشعور المنبهر أنا وجميع تلاميذ المرحلة من الكلمات المنظومة بإبداع يأخذ الألباب فتقف صامتين منصتين... تصور أستاذى أن هذا الشعور يملأ مسام روحى وأنا أطالع نصوصك وكأن ذاكرتى تستدعى نفس الإحساس ونفس الشعور حين أطالعها..
ربما لاتعرفنى شخصيا ولكنى أحد تلاميذ مدرسة الأمام محمد عبده والذى نسيت ذاكرتنى أشياء كثيرة منها... غير أن هناك أشياء محفورة فى الذاكرة لاتموحها الأيام أبدا من أبرزها الأستاذ سمير الفيل...
الأحباب ليسوا سوى قنابل موقوتة للحزن والفرح فهل من الحكمة أن نزرعهم فى الحنايا
عصام عبد الحميد
أعدتني بقوة إلى بداية مشواري الأدبي .
ارتبطت بمدرسة الإمام وعشت فيها تلميذا ومدرسا وناظر اجمل سنواتى العمر.
أتذكر طابور الصباح ، وهتاف رفع العلم ، وقصائد المقاومة ، والحديقة الرائعة.
كل ذلك يغمر قلبي بالفرح في عالم صار ضنين بالمسرات.
أشكر مرورك الجميل.
سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الأديب والناقد والروائي الاستاذ سمير الفيل
أدخل كل يوم لقراءة هذه الروعة بعنوان " إمالة راس " , ثم أغادر ولا أكتب شيئا , من يصدق ؟ إذا قلت : إنني لااملك المقدرة على الكتابة في هذه اللوحة الابداعية , وعلى مايبدو , أنني ابدأ بقراءة النص فأستغرق فيه , ويسرقني الوقت ناسيا , أنه يجب علي أن أعلق أو أكتب , ويبدو أنه لابد من مضي وقت , لأخرج من عقال هذا النص .
تقبل محبتي وتقديري
د. محمد حسن السمان