القصيدة كلها جميلة.
وأقف عند جمال :
يا صاحبي ، أقبل ؛ فما زال السنـا
متوهج الإشـراق ، حـر المطلـع
الله يصحبنـا ؛ فـلا تـك نائيـا
يوما – إذا عز اللقاء – وكن معي !!
احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
القصيدة كلها جميلة.
وأقف عند جمال :
يا صاحبي ، أقبل ؛ فما زال السنـا
متوهج الإشـراق ، حـر المطلـع
الله يصحبنـا ؛ فـلا تـك نائيـا
يوما – إذا عز اللقاء – وكن معي !!
إن الشعوب إذا أفهامها رشدت=تعلي أماجدها دوما وتحتفل
سلام اللـه عليك ورحمته وبركاته
تحيـة مكتوبـة برحيق الياسمين
أستاذي الغالي د. حسّـان،
قرأتُ قصيدكَ أكثرَ من مرة، وفي كلّ مرة ألمحُ الألـمَ يتأبّط قراءتي، بله يعتصرها !
وكأنَّي أسمعُ صوتَ حرفِـكَ، وهو يئنّ أنينـاً موجعاً، محلّقاً في سمـاء الصّديق الرّفيق، يناجيـه ببوحٍ يقطر صدقاً ونقاءً . وكأنّي أرى الأزمنة كلها والأمكنـة، قدْ حطّتْ على أفنان حرفكَ، تكادُ دموعها تخيط مآقيها، تأثّراً ومشاطرةً !
حماكَ ربّي ورفيقَكَ، وأبعدَ عنكما كلّ وجع وكرب، إنّـه على ذلك قدير .
سلمتَ لواحتكَ وللأدب الرفيـع
خالص تقديري، غزير دعائي
وألف طاقـة من الورد والندى
ياه ما أوجعها وأشجاها !!
الحبيب والشاعر النقي /د. حسان الشناوي ..
أحسست ألمك فجارت دموعي أدمعك
فرج الله كربك وأسعدك في الدارين
وأدامك ممطرا بروعة الكلم وفريد النغم
ولك الحب حتى ترضى .
أم أن واقعنا المحَكَّـم قـد لايـرى = أعتقد إن ( قد ) زائدة هنا فهل ترى ذلك ؟
لك محبتي .
ملايين شعبي على موعدٍ
مع الفجر ، يا أرضنا فاسعدي !!
شاعرنا الرائع الجميل/ د. حسان الشناوي
قرأت القصيدة حرفاً حرفاً، ولعلني أيضاً قرأت ما وراء القصيدة، فوصلتني كل آهة تأوهت بها، وكل عتاب رقيق صدر من قلبك النبيل.
هكذا تكون الصداقة...... وهكذا يكون الإبداع.
دمتَ لنا وللواحة أيها الأخ الكبير قَدراً وقلماً.
تحياتي وتقديري.
أستاذي الكبير
المشراوي
كفاك الله السوء بما شاء وكيف شاء ، أنه ( جل وعلا ) على كل شيء قدير .
وأطمع في أن أظل معك ما استطعت إلى ذلك سبيلا .
فلا تنسني من دعائك الصالح بظهر الغيب .
ولك مودتي وعرفاني .
الحبيب الحريري
أستاذي وأخي
محمد إبراهيم
حين يعود الشلال متدفقا لا يمكن أماه إلا الانجراف معه حيث يذهب ، فنرى معه الخيال السابح بلا جموح ، والود الصادق بلا زيف ، وكأننا امتطينا صهوات الشعر فحلق بنا في أودية الحريري ترقرق صفو التلاحم ، وتهمي برائق الأخوة .
واعتذارك – بعد ما قمت به – فضل يضاف إلى كثير من صنائع معروفك التي لابد من الإشارة إليها حبا لك وعرفانا بتجردك وإيثارك .
فلديك من تواضعك الشامخ ما يجبر على إكبارك ، والتصريح بحبك خالصا لوجه الله .
دمت شلالا من الشعر لا يكف عن التدفق .
ولك محبتي وتقديري.
الحبيب الماجد
الشاعر الكبير
ماجد
سلمك الله من كل أذى وأسى ، وحفظك من كل مكروه وسوء ، وأظلك بالسعادة في الدنيا والآخرة .
وثبتك على الحق والخير .
ويبقى لمرورك بالغ الأثر الطيب في النفس ، لصدقه ، ولهذه الإضافات التي تأبى إلا أن تتميز بها كريما وفيا .
فلك إكباري وعرفاني.
أستاذنا الجليل.
أ. د. السمان
ليس عجزا في مفردات اللغة ، بل عجز في قلمي وقلبي ، حين أقف مبهوتا حيال عمق تناولك ، وبعد نظرتك التي تتشح بالحكمة والأستاذية الموجهة في رفق وأناة .
وودت لو ألقيتها على مسامع الكرام ، بيد أن ما أشرت إليه – أستاذي – كاف في الإفصاح عما في نفسك النقية من مودة تغمرنا بها حبا ، وابوة تشملنا بها إحسانا وفضلا .
فاعذر حروفي إذا أعيت ، واذكرني في طيب دعائك
الكاتبة المبدعة
الأستاذة صابرين
سلمت من البكاء إلا فرحا بنعم الله يسبغها عليك ظاهرة وباطنة .
وسلم قلمك الفريد وهو يستخرج الأنين من بين الحروف ، في إيجاز واف ، ومرور صاف .
دمت بخير وعافية ؛ متألقة بكل باهر مدهش.
أخي الكريم
الشاعر
حسن كريم
إنما تكتسب الأبيات الجمال بمرور من يضفي عليها لمساته ، ويقف منها على ما يسر النفس ، ويوجب الثناء .
فلك التقدير والعرفان .