الراكض

جوتيار
أعجبنى ما قرأت هنا
تقديرى

مروة العبقة..

سبقك خوفك
فجاءت كلماتك قلقة


دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

ايها الحبيب
انا هنا لاقرئك
ولاُقرئك السلام من نبضي

الحكيم...
لتكن هنا دائما

محبتي لك
جوتيار

جووووووووووو
الى متى...؟
هل تعيش الحياة ركضا..؟
جوو
لن تصل الى مبتغاك لانه يوجعنا نحن من حولك
الموت..ركض..الموت
النهاية...
هي ما تلوح لي في كل كلمة اقراها لك
ابداع اخر يضاف الى ابداعاتك
تحياتي
منهل

العراقي...
ليتني اصل...
ليتني ...

ليتني....

تعبت....

شكرا لك
محبتي لك
جوتيار

أخي الكريم الأستاذ جو
أدنو مني..مزقني..مزق لي ألمي،لا تدعني أعيش العمر مابقي لي استنطق النجوم سناها عن نوايا خلدٍ إليك تؤول، كفاك تعبث بوحدتي،وتغرس في الدجى المظلم الأماني،أنا ماعدت أطيق في البعدِ حياة، وصمت تلقاني به كلما لاحت لعيني رؤيتك، أغثني ولو بكلمة تقتل بها حيرتي فيك، وتزيح عن صداها السدول.
هذا كلام شاعري، وهذه محاولة لإلباسه لباس الشعر ( الوزن ) في دعوة إلى
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...splay.php?f=92

أدن مني مزق لي الآلاما وارو عمرا كم عانق الأحلاما كم نظرت النجوم أرجو سناها فأمانيّ عانت الإظلاما إن عيشي في البعد عنك جحيم وجحيم أن لا ترد السلاما فأغثني من حيرة مزّقتني واهدني – إذ قنعت – منك الكلاما

والله يرعاك.

العزيز خشان..

شكرا لهذه الرؤية الجميلة...

اعلم بانه موزون...

لكني احب منذ البدء وجدت نفسي هكذا منطلقا...دون قيود..

مرة اخرى ..
شكرا لك..
واذا سمحت
ساحتفظ بما اوزنته لنفسي باسمي..

محبتي
جوتيار

أيها الراكض ..
إلى متى ؟
الهوينا الهوينا ..
فلن تسبق الزمان ..
ولن تصل قبل الأوان ..
هو جو ..
يكتب نفسه حروف ألم ..
أعترف لك جو ..
نص أدبي رائع بأسلوبه ، وتعبيراته ، و لكنه قاتل في مشاعرك التي نزفتها حروفا .
كنت هنا ....
وفـ دخون ـاء
ودي اياها الرائع ... جــو

الغالية وفاء..

كم تعتريني الراحة عندما اجد حرفك هنا
تعلمين بان الهوينا الهوينا
أذتني...
احتاج دعائك لي بما اريد

احتاج افعلي من اجلي...

تعبت وتعلمين...

محبتي لك لاتنتهي

جوتيار

جووووووو
وتتسابق الحوف لتدخل في متاهات عمقك المدوي
كدوي القنابل على ضواحي بغداد
لاادخل الواحة
دون ان امر على حرفك حتى لوكنت مررت عليه الف مرة
تحياتي واحترامي يزدادا لك
منهل

منهل...

مرور ثان...

ومتعة وجودك هي رؤيتك المتنوعة

دمت بالف خير
محبتي لك
جوتيار

تمر والعمر يغطيه الجراح بصمتك تضيّع غيمة ضيّعتها الرّياح
لا أحد يحرس الرّوح الا أنت قف العمر يشتاق حلما جديدا
لا باب في القلب يفتح ثانية أحميه من جرح وخراب
صمتك لا يعيد الحمام الى بيته ولا الغيمة الى صحوتها
إخلع صمتك ودثّرها بشعلة نار هي الجرح حين يهب
ستغير موعد موتها وترسل الضوء بين خطواتها
انّها الواقفة بين طفولتك وصمتك
اقترب ومزق الصمت وخذ الغيمة عشبا بين أحضانك
اشكرك جو لقد ألهمني نصك هذه الكلمات الفوضوية
محبتي

عزيزتي ضحى...
فوضاك انثره فوق رحى هذه الاهداب التعبة
ونجواك الهمني ان اكون انا حتى في صمتي
جرحا يستمد من خطاك الهامه

هو الصمت ما ابقاني حيا
لو نكلت به لكان قد اودى بي

طفولتي تمنعني الركض اللامجدي

ووجودي رهين موتي

دمت بالق ضحى
تعلمين معزتك

محبتي لك
جوتيار

تمر والعمر يغطيه الجراح بصمتك تضيّع غيمة ضيّعتها الرّياح
لا أحد يحرس الرّوح الا أنت قف العمر يشتاق حلما جديدا
لا باب في القلب يفتح ثانية أحميه من جرح وخراب
صمتك لا يعيد الحمام الى بيته ولا الغيمة الى صحوتها
إخلع صمتك ودثّرها بشعلة نار هي الجرح حين يهب
ستغير موعد موتها وترسل الضوء بين خطواتها
انّها الواقفة بين طفولتك وصمتك
اقترب ومزق الصمت وخذ الغيمة عشبا بين أحضانك
اشكرك جو لقد ألهمني نصك هذه الكلمات الفوضوية
محبتي

ضحى...
واصرار على الكلم

وجود عبق وتكرار عبق

محبتي لك
جوتيار

جوتيار...
بطلة خاطرتك تناديه...وتناديك...
وأنت تنادي الراكض..
ونحن ننادي...
وأنت تنادي...
وكلنا نركض ونركض ونركض...
وللهروب صفة البطولة ...
وللخوف رهبة وهيبة...
مم تخاف؟!
ومم نخاف؟!
ربما من اللاشيء...
فالوحدة مرعبة والصمت وحش كاسر...
ولم نركض وتركض ويركض؟!!
لأننا لانعرف كيف نمشي...
ونمقت التأني...
فليكن موعدنا دوماً ذات سرعة خاطفة
وذات نفس منقطع....من الركض...
سعدت بمروري هنا

مرآة النفس..

هذا النفس الذي زاحمني..في ركضي..
جعلني اتوقف قليلا..
لاني شعرت بتعبه..
لاني شعرت باللاشيء مني يسري فيه..

دمت بخير
محبتي لك
جوتيار

كفاك تعبث بوحدتي،وتغرس في الدجى المظلم الأماني،أنا ماعدت أطيق في البعدِ حياة، وصمت تلقاني به كلما لاحت لعيني رؤيتك، أغثني ولو بكلمة تقتل بها حيرتي فيك، وتزيح عن صداها السدول.
حين يعبث بنا جنون الشوق ، لا نجد متنفساً غير الكتابة ، وبكل هذا العمق وجدتك هنا ، تكتب بحسّ رائع
ترنو إلى حروفك عطورٌ ورياحين ، تبحث على متنفس لها ، فتفتح لها بأناملك الرائعة كل أبواب الروعةِ
والحس الراقي .
جوتيار تمر
أشكرك على هذا الجوّ الذي عشته في دفء هذا النص الرائع
تحية وإجلال

منى العزيزة..

كيف شهد..
لاتشكريني منى...
لاني لو اعلم ان كلماتي تخفف عنك وطأة الغربة
لكتبت كل يوم نثرية هنا..

شكرا لك مرورك العبق هنا
محبتي لك
جوتيار