الراكض

ما زلت أركض خلفكِ
ولم أصل لكِ
من هذا الذ أجج فيني رغبتي النائمة في الهرولة حرفك



جو
ما زلتُ هُنا أستمتع بك

جوووووووووووو
حروفك انتزعت روحي مني
وألمك غرس في خاصرتي
فإلى متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
نص رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى
محبتي لك

الأخ الكريم جو...
بداية أرجو أن تقبلوا مني هذا الاعتذار.. مررتم بنص "الكلام و السلام" و في ردي على مروركم خاطبتكم بغير جنسكم، فقد قرأت الام مزجا"جوتيار" و اختلط علي المذكر بالمؤنث.. فمعذرة أخي الكريم
ثانيا، و أنا أقرأ نصكم "الهارب" ، تذكرت صديقا عزيزا، له فلسفته الخاصة في الحياة، قليل الكلام إلى حد الشح، فإذا خاطبته رد عليك بعبارة واحدة و وحيدة لا تتغير مهما تغير الموضوع، كان يقول دائما:" أدّو كانْ!" و هي عبارة بلغة محلية تعني الآتي: امض ..امضِ فقط ! كأن الحياة عنده هروب.. إن لم تهرب من شيء هربت إلى شيء، و ‘ن لم تهرب إلى الخلف هربت إلى الأمام...

أجمل التحيات و التقدير لكم استاذنا الكريم. أخوكم عمر.

يلا الروعة فكلماتك اوقفتنى رغم أنها كانت راكضة هنا وهنا
هلا قرأت بعيني حين تبصرني بأن وجهك حَطّهُ الحُلم والأمل، وبضع أماني رمتها الأقدار في أيامي جَلَل، أي شيء ذا يثنيك بعدُ عن التوقف، أدنو مني..مزقني..مزق لي ألمي،لا تدعني أعيش العمر مابقي لي استنطق النجوم سناها عن نوايا خلدٍ إليك تؤول، كفاك تعبث بوحدتي،وتغرس في الدجى المظلم الأماني،أنا ماعدت أطيق في البعدِ حياة، وصمت تلقاني به كلما لاحت لعيني رؤيتك، أغثني ولو بكلمة تقتل بها حيرتي فيك، وتزيح عن صداها السدول.
ماأجمل صدق الكلمات عندما تشكل قوسا من الابداع سلمت للواحة الطيبة
تحياتى / سالمين القذافى

سالمين..
كان لك غياب زمن..
فاهلا بك بعودتك

وشكرا لهذه المرور الرقيق على صفحتي..

وشكرا لصدق ما نثرتيه عليها

محبتي لك
جوتيار

سندباد الحب من ترحاله بدأت ترقص عتبى حاله ورمى الأنقاض في بحر النوى عله يرتاح من تمثاله نطقت نجمته سهو اللمى لايزال الحب مهوى حاله وأنا من لفحة الشدو أرى نغمة النوم بجفني باله جوتيار البوح صدقا يرتدي بسمة الشعر على منواله فخذ النصح فخشان أتى ينضم اللفظ على أرتاله

ـــــــــــ
الأخ جوتو تحية طيبة
شعرا قلت أم نثرا فهذا من سليل الصدق ترفعه مقام البوح يا جوتو ، فمنك الحرف نألفه بيان النور مؤتلقأ ، فشكرا من جوى حب عليه الشوق قد حرقا .
وشكرا وفيرا لأستاذنا خشان

الحريري الرائع..
مرورك المزدوج هذا..
اوقفني...
وليتك تعلم الحال من ارهاق وتعب..
حتى تدرك باني لااملك ان اجلس على مقاعد الدراسة من جديد

وخشان..الرائع..
اغمرني بكرمه ومروره..
والتفاته..

لكنه الوقت وانت ادرى باما نحن فيه الان في الواحة
من ركود وتخاذل

فعدذرا لك وله

ولكما مني كل الحب

جوتيار

ما زلت أركض خلفكِ
ولم أصل لكِ
من هذا الذ أجج فيني رغبتي النائمة في الهرولة حرفك
جو
ما زلتُ هُنا أستمتع بك

الحكيم..

ابقى ايها الحكيم..

ابقى


محبتي لك
جوتيار

جوووووووووووو
حروفك انتزعت روحي مني
وألمك غرس في خاصرتي
فإلى متى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
نص رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى
محبتي لك

نور الرقيقة..

الى ان اليوم الموعد

تعرفينه

حينها قد اجد بعض المي يهجرني

محبتي لك
جوتيار

الأخ الكريم جو...
بداية أرجو أن تقبلوا مني هذا الاعتذار.. مررتم بنص "الكلام و السلام" و في ردي على مروركم خاطبتكم بغير جنسكم، فقد قرأت الام مزجا"جوتيار" و اختلط علي المذكر بالمؤنث.. فمعذرة أخي الكريم
ثانيا، و أنا أقرأ نصكم "الهارب" ، تذكرت صديقا عزيزا، له فلسفته الخاصة في الحياة، قليل الكلام إلى حد الشح، فإذا خاطبته رد عليك بعبارة واحدة و وحيدة لا تتغير مهما تغير الموضوع، كان يقول دائما:" أدّو كانْ!" و هي عبارة بلغة محلية تعني الآتي: امض ..امضِ فقط ! كأن الحياة عنده هروب.. إن لم تهرب من شيء هربت إلى شيء، و ‘ن لم تهرب إلى الخلف هربت إلى الأمام...
أجمل التحيات و التقدير لكم استاذنا الكريم. أخوكم عمر.

العزيز عمر..

لاتعتذر ..واهلا بك في اي وقت..انا اسمي غريب وصعب..اعلم بان غير..لكونه اسم كردي..!


لعلي اكون صورة اخرى لصديقك هذا..فالهروب هو كل ما اجده يستحق في هذه الحياة..
الهرب من الهرب ذاته احيانا اجده ذا جدوى...
الهرب..

لكنه هرب منظم وذا مغزى

وليس عشوائيا


دمت بخير
وشكرا لمرورك

محبتي لك
جوتيار

تعلم حروفي أثقلها الوجع تماما كحروفك
متخمة بوجع أزلي
لذلك تبدو مختلفة عن حروف العربية تبدو أسمن
لا بأس إن ركضت خلف حروفك قد تستعيد حينها شكلها الطبيعي
جووووو
صدقا مبدع
رائع
متألق
حبي لك

كفاك تعبث بوحدتي،وتغرس في الدجى المظلم الأماني
\

هذه كلمات تصارع فينا الانتماء لحزننا الجاثم فوق صدورنا


حنانيك ايها الشامخ


فالقلب .... لايحتمل