لثغري الضحْكُ والآهات تدوي
بقلبي إنما ضحكـي انتحـابُ
وكم أبني قصورا ثم أصحـو
ويبقى عند ذلك لي السـرابُ
كأني صار من حلمٍ طعامـي
ولي من بعض أوهامي شرابُ
أخي الحبيب شاعرنا القدير
سلاف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جمال القصيدة في اتساقها وترتيبها الذي يضفي على الغرض أزهى بيان , بالإضافة إلى التشبيهات الرائعة واختتام القصيدة بحكمة بالغة ..
جميلٌ أيضاً ما قرأت للأحبة من مداخلات ومعانقات
للجميع المحبة والتحية
دمتم بخير .. في أمان الله