الأديب المبدع مأمون المغازي
متصفح جـدير بالمتابعـة
هنـا مهارة فائـقة فـي السرد الممتـع ، الأنيـق
وموسقـة النـص لتحويلـه إلى لغـة حواريـة عفويـة
و بإدارة عبقـرية عقـلانية
دمـت بكـل الألـق المعطـر بعـبق حروفك
تحيــاتي أيها المبـدع
ممنوع دخول النساء ...» بقلم هشام عزاس » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من قبل أن تولد !» بقلم منى الخالدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عبثا أنساك بوحاه» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب المسترجلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إدانة أعمال القتل وهدم المساجد بإيريتيريا» بقلم محمد محمد البقاش » آخر مشاركة: محمد محمد البقاش »»»»» مواجهة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مواطن عشقي كلّها ترجوك ْ» بقلم سهى رشدان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيناك َ» بقلم زاهية » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قلبها يتسع للجميع.» بقلم ابن الدين علي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» آهات حرفي (متجدد)» بقلم أميمة الرباعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديب المبدع مأمون المغازي
متصفح جـدير بالمتابعـة
هنـا مهارة فائـقة فـي السرد الممتـع ، الأنيـق
وموسقـة النـص لتحويلـه إلى لغـة حواريـة عفويـة
و بإدارة عبقـرية عقـلانية
دمـت بكـل الألـق المعطـر بعـبق حروفك
تحيــاتي أيها المبـدع
أستاذنا الدكتور : سمير العمري
بداية أشكر لكم مروركم الكريم ، ورأيكم في المقال .
أما كونه ابتعد عن مقومات النثر الفني فهذا مقصود يا أستاذنا لأن المقال موجه ، وكوننا في حاجة لهذا النوع فهذا أكيد ، لأن الحياة الإنسانية في حاجة لأن ننظر إليها بعين الاهتمام من أجل الرصد والتققيم والتقويم ، وبذلك لابد أن يكون الخطاب موجهًا وهو هنا يوجه للرجل كي يعيد النظر في طريقة رؤيته ونظره للمرأة فالعصر يتغير والأحوال تتبدل ونحن بين الغالي والرخيص كأننا بين فكي المطحنة حتى باتت الأحلام كوابيس ، واختلط الحابل بالنابل ، ولا أقول : إننا مصلحون بقدر ما أتمنى أن يصلح كل فرد نفسه من أجله ومن أجل الآخر ، وهذا ما حاولت تبنيه في مقالاتي في الحب والتي عرضت منها قبل هذه اثنتين والبقية تأتي بإذن الله ، ولا مانع أن يلعب التخييل المحول للواقع دورًا في هذه المقالات فالحياة العاطفية إن خلت من الخيال صادتها المادية والمادية مرهقة متعبة ، والمشكلات تتراكم والكل السواد الأعظم من الناس يضحون بالحب لأجل ما هو دونه ، أو يتهمون الحب كلما عجزوا .
نعم نحن في حاجة لهذا النوع من المقالات وفي نفس الوقت في حاجة لما هو أبرع منها فما أنا إلا مجرب أحاول .
أستاذنا ،
محبتي واحترامي
مأمون
أديبتنا : وفاء شوكت خضر ،
ها أنا أعود لهذه المقالة مرة أخرى ، وأتأمل رأيك الثاقب ، بيد أنني يا سيدتي نبهت في مطلع الرأي إا ألا يفرح الرجل ، وألا تنتصر المرأة لنفسها .
الرجل والمرأة قطري عالم الحب ، والعاقة البشرية محتومة بهما ، والزواج غاية في أصلها وسيلة .
لكني أتفق معكِ بالتأكيد فيما ذهبتِ إليه كله من حال الرجل والمرأة في زماننا ، وهذا ما يحفزني لنشر هذه السلسلة من المقالات ، وما يدعمها ويستمد فكره منها من نصوص .
أديبتنا ، أشكر لكِ ثقتك أيتها الأديبة اللامعة ،
محبتي واحترامي والتقدير
مأمون
أديبتنا : يمنى سالم ،
ما أجمله من حوار إذا كان بهذا المستوى ، أيتها المتبحرة في حرفي المتأملة في الحيوات مثلي ، وهذا داء لو تعلمين ، ولكن ، أي داءٍ أمتع من هذا الداء الذي يمنحك عينين تريان القلوب ، ـ كم أتمنى أن أصنع من القلوب قلاعًا لا يقتحمها سوء فهم ولا ضغينة .
أديبتنا ، مذ قرأت هذا الرد وأنا أعد له لباس الأناقة لأرد عليه بما يليق ، ولكن رأيي استقر على أن أجعل منه تتمات المقالات ، التي تحمسينني تمها ، وأنا أفعل ولا أرد لكِ مطلبًا ، وقد أفدت من آرائك ومداخلاتك الثرية ، لذلك سيدتي ، سأتناول ما سردت هنا بردود وليس برد واحد ، وأتمنى على الله أن يمنحنا الطاقة لنحاول بالكلمة إعادة الصياغة ، فالإنسان بطبعه نقي طيب ، ولكنها الحياة تصارعه لتصرعه وهو المغتر .
أديبتنا : يمنى سالم ،
محبتي واحترامي
مأمون
الحب للحياة كالماء لنبات الارض
نصوص مهمة
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
أديبتنا : نادية حسين ،
بارك الله فيكِ
أسعد جدًا وأنا أتابع ردودك من حين إلى حين ، وتروق لي هذه الانفعالية التي ألمحها ، وهذا الشعور بمعاناة المرأة ، والتي تتفقي مع الأستاذة وفاء على أن الرجل متسبب فيها ، وتستشفعين هنا على الرجل بقوامته ، ولي أن أقول أن القوامة بما ملكوا وبما فضل الله به الرجال على النساء من بعض شيء ، ونحن في زمن أنفقت فيه المرأة ، وتخاذل الرجال بل بات الكثيرون يبحثون عن الشريكة المنفقة ، أو الوارثة ، أو صاحبة الدخل بدعوى الشراكة في الحياة الزوجية وفق ظروف المجتمع ، وهذا يسبب حياة باهتة على أرجح الظن ، لكن ما زال أمامنا الموضوع مفتوحًا للنقاش ، وهذا ما سيكون له أثره في الوصول إلى ما نسعى إليه بإذن الله ، وكم أنا سعيد بهذا التفاعل مع الموضوع على المستوى الأدبي الكتابي ، وعلى المستوى الفكري .
محبتي واحترامي
مأمون
أخي وأستاذي العملاق : مأمون المغازي
كم قرأت يا أستاذي من مقالات في الحب ولكنني لم أقرأ أبدا لكاتب ممتع مثلك
فماشاء الله... حماك رب العالمين
ولكنني خلال قرائتي.. شعرت بالظمأ.. الظمأ الشديد لأن تكون واحدة منا في هذا الزمان
زوجة صديقة .. حبيبة..
لا أدري أين نحن اليوم من هذه المشكلة ومن السبب
جفاف العواطف بين الزوجين دفع الناس حتى للإنصراف عن الزواج
وطبقنا مبدأ القفص تطبيقا واقعيا.. بل وجعلناه قفصا أسوادا.. وليس ذهبيا
أتطلب يا سيدي من الرجل أن يكون كل الرجال في رجُل واحد .. وقد لا يكون من بني البشر أصلا!
أخي مأمون
جميلة هي تلك العبارات التي أغرقتني في الخيال.. ولكننا للأسف
لا نراها الا في التمثيليات.. والأفلام
ولا نقرأها إلا في الروايات... وفي ذلك أنا حيادية تماما
فكما يكون الخطأ من الرجُل.. لربما يكون من الأنثى والعكس يكون صحيح
سلمت يمينك.. وزادك الله من العلم..
تحياتي واحترامي