أحدث المشاركات
صفحة 5 من 5 الأولىالأولى 12345
النتائج 41 إلى 47 من 47

الموضوع: ( بأي عينٍ تراها ؟ ) المقالة الثالثة في الحب

  1. #41
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : May 2006
    المشاركات : 876
    المواضيع : 30
    الردود : 876
    المعدل اليومي : 0.13

    افتراضي

    الأديب المبدع مأمون المغازي
    متصفح جـدير بالمتابعـة
    هنـا مهارة فائـقة فـي السرد الممتـع ، الأنيـق
    وموسقـة النـص لتحويلـه إلى لغـة حواريـة عفويـة
    و بإدارة عبقـرية عقـلانية

    دمـت بكـل الألـق المعطـر بعـبق حروفك
    تحيــاتي أيها المبـدع

  2. #42
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة
    نص جميل أخي الكريم مأمون وفيه ما فيه من رأي قد يوافق البعض وقد يخالفهم ، وفيه من المثالية ما نرجو أن يعين الواقع على تطبيقها.
    ولكني وأنا أثني على المضمون وأشيد بالبناء أؤكد على أن هذا النص هو أقرب للمقالة العلمية وابتعد بشكل واضح عن مقومات النثر الأدبي. ويبقى صنف نحتاج له على أية حال.
    تقبل التقدير
    أستاذنا الدكتور : سمير العمري

    بداية أشكر لكم مروركم الكريم ، ورأيكم في المقال .

    أما كونه ابتعد عن مقومات النثر الفني فهذا مقصود يا أستاذنا لأن المقال موجه ، وكوننا في حاجة لهذا النوع فهذا أكيد ، لأن الحياة الإنسانية في حاجة لأن ننظر إليها بعين الاهتمام من أجل الرصد والتققيم والتقويم ، وبذلك لابد أن يكون الخطاب موجهًا وهو هنا يوجه للرجل كي يعيد النظر في طريقة رؤيته ونظره للمرأة فالعصر يتغير والأحوال تتبدل ونحن بين الغالي والرخيص كأننا بين فكي المطحنة حتى باتت الأحلام كوابيس ، واختلط الحابل بالنابل ، ولا أقول : إننا مصلحون بقدر ما أتمنى أن يصلح كل فرد نفسه من أجله ومن أجل الآخر ، وهذا ما حاولت تبنيه في مقالاتي في الحب والتي عرضت منها قبل هذه اثنتين والبقية تأتي بإذن الله ، ولا مانع أن يلعب التخييل المحول للواقع دورًا في هذه المقالات فالحياة العاطفية إن خلت من الخيال صادتها المادية والمادية مرهقة متعبة ، والمشكلات تتراكم والكل السواد الأعظم من الناس يضحون بالحب لأجل ما هو دونه ، أو يتهمون الحب كلما عجزوا .

    نعم نحن في حاجة لهذا النوع من المقالات وفي نفس الوقت في حاجة لما هو أبرع منها فما أنا إلا مجرب أحاول .

    أستاذنا ،

    محبتي واحترامي

    مأمون

  3. #43
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء شوكت خضر مشاهدة المشاركة
    أخي الفاضل / أستاذ مأمون ..
    لازالت هذه المقالة تأخذ لها حيزا كبيرا ف تفكيري ..
    فقد أشرت بإصبح الإتهام للرجل ، وظنت المرأة أنها بريئة هنا من هذ الإتهام .
    فكما للرجل أخطاء أو هفوات لنقل ، فللمرأة مثلها وإن اختلفت .
    قد فرض الله للرجل القومة بما فضل بعضهم على بعض ، وذلك بما أنفقوا ، وحين اختلت موازين القوامة والإنفاق ، اختلت كل الموازين ، وطولب بالمساواة حتى بات الرجل الآن يطالب ماسواته بالمرأة التي أعطيت من الحقوق ما بخس الرجل حقه حتى في أن يكون قواما .
    ما أثرته هنا بحق يحتاج منا لوقفات ووقفات ، يحتاج من كلا الطرفين الذكر والأنثى أن يبحث في نفسه عن مساوئه قبل أن يبحث عن مساوئ شريكه .
    جزاك الله الخير على هذه المقالة التي أتمنى أن تكون قد فعلت فعلها في النفوس والضمائر .
    لك التقدير ..
    أديبتنا : وفاء شوكت خضر ،

    ها أنا أعود لهذه المقالة مرة أخرى ، وأتأمل رأيك الثاقب ، بيد أنني يا سيدتي نبهت في مطلع الرأي إا ألا يفرح الرجل ، وألا تنتصر المرأة لنفسها .

    الرجل والمرأة قطري عالم الحب ، والعاقة البشرية محتومة بهما ، والزواج غاية في أصلها وسيلة .
    لكني أتفق معكِ بالتأكيد فيما ذهبتِ إليه كله من حال الرجل والمرأة في زماننا ، وهذا ما يحفزني لنشر هذه السلسلة من المقالات ، وما يدعمها ويستمد فكره منها من نصوص .

    أديبتنا ، أشكر لكِ ثقتك أيتها الأديبة اللامعة ،

    محبتي واحترامي والتقدير

    مأمون

  4. #44
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمنى سالم مشاهدة المشاركة

    أستاذي الراقي مأمون
    تحية طيبة لمتابعتك الدقيقة ولمحاولة قراءة كل حيز وكل كلمة في ردي.
    لا أحب أن أكرر ردود من سبقوني ولا أفتبس منها، لقد افرغ الكثير هنا كل مافي قلوبهم، سواءً كانوا طرف في حالة كهذه أو لم يكونوا..
    أثرت عصبيتي لسببين، أنك مازلت تتحدث عن الحب بنقاء دنسه أهل الأرض وحفظته الملائكة، والثاني أنك توجه رسالة لقلوب صماء وعقول عمياء جعلها الوقت في حالة من الصدأ يرثى لها.
    أجد لك عذراً في سبب إثارة عصبيتي الأول؛ حيث قلتها من قبل لك: " مأمون إنسي يسري في جسده نور الملائكة"، أما الثاني فلا أجد لك عذر وإنما أدعو لك بأن يسمع كلماتك من به صمم لتتجاوز حدود
    الكتابة المجردة لبشر وجدت آذانهم للزينة فقط أو لتعليق الحلي..!!
    لم أقل أنك تبني يوتوبيا، فهي مبنية منذ زمن في أسطر الفلاسفة والشعراء، ولكنك تنهج ذات النهج حين تكتب عن مثاليات قلما تكن موجودة، وإن وجدت في طرف ما، قام الآخر بوأدها وبقوة..!!
    لا بأس أن نستقي من الخيال نهل يداوي الواقع، لكن أخبرني كم يبقى هذا الخيال، كم سيدوم، أندمنه كما أدمنا الحزن، أم نساعد أنفسنا لنُصاب بحالة معقدة من إنفصام الشخصية..
    للأسف يا مأمون الحيوات الزوجية مليئة بمثل هذا الإنفصام، وتوجه كل منهما لجهة لا يعلمها الآخر، كيف يجمعهما سقف واحد ويبعدهما الآف الخيالات...!!
    تحدث في الجزئيات وأقتحم أدق الخصوصيات، لتكن قائد مسيرة متمردة تعلن التمرد على رتابة الحياة الزوجية لدى الزوجين أو الحبيبين، وأنت وأنا والجميع يعلم أن جملتك تلك حقيقية حين قلت:" ولتعلمي يا سيدتي أن كل الأمراض يمكن استعمال الأدوية والمستحضرات لها ، إلا هذا الذي بين الحبيبين ، أو دعينا نقول الزوجين ، بل إن عاصفتهم القوية لا سياج يحدها ، في مقابل قصورهم الحصينة التي لا يمكن لأحد اقتحامها ."
    هما الداء يا مأمون وهما الدواء، وهما من يقودان يحياتهما للفشل أو للنجاح، أحياناً تعرف المرأة بخيانة زوجها ويكتنفها الصمت لئلا تهدم حياتها الوهمية المبنية على أمل "أنه سيعود لبيته وأولاده".
    أضحكتني صديقة حين قالت لي: " زوجي يخونني بكل ما أوتي من قدره، وحين شكوت لأمي قالت لي بالحرف: يكفي أنه يرجع ينام في حضنك"..!!؟
    ماذا ينفع هذا الحضن الممتلئ بالشوك وكيف يستقبله، وكيف يبتسم له وجه خط الدمع أخاديده بقوة عليه، وإن سألته لماذا؟ أجاب "نوع من التغيير"...!!!
    بينما لو رآها تفتح شباك غرفتها من دون ساتر لقامت الدنيا ولا قعدت، هي إذن مسألة فهم القوامة في الحياة الزوجية، التي قررها الله تعالى بقوله :" والرجال قوامون على النساء".
    كم من رجل فهم معنى القوامة حقيقية بلا تنميق أدبي ولا تحيز ذكوري، أعلن حقيقة أنك وضعت تساؤل لتحقيق صحفي رائع "بأي عين تراها" وتساءلت وكنت أحن على المرأة هنا، ولكنك لم تقسو عليه كما يجب، إرث الذكور الذي حفظته عقولهم أن له مطلق الحرية ولهن مطلق القيد..
    وتلك مصيبة أكبر يامأمون...
    أنا هنا لا أشاكس ولا لأستعرض مقدرتي الأدبية ولا اللغوية ولكنه حوار جاد ومهم يضع نفسه عارياً أما ضمائرنا لنقول الحقيقة لغرض الحقيقة وليس لغرض تسجيل إسمي هنا والتفوه بالحماقات..

    " إننا هنا نحاول عرض طرق للبناء ، ومن الجيد أن نبني على أسس ، ربما نستطيع من هنا أن نعيد صياغة أنفسنا ، لا لأن نغرق في الخيال كما تتهمينني يا صديقتي الطيبة ، ولكن لأن نهذب ذواتنا في الواقع ."

    أخي مأمون، لا أتهمك حاشا لله، وإنما اشد على يدك لنعيد صياغة واقعنا وأنفسنا كما قلت، هيا لنفعل ولكن كيف ومازالت هذه المقالة حبيسة أسطر، لو كنت مكانك لنشرتها بكل حواراتها ونقاشها لأكبر منبر إعلامي وثقافي حر لننقذ مابقي من حيواتنا الزوجية ونسلم أولادنا من شر التبلد العاطفي والتفكك الأسري...
    وللحديث بقية مادمت تنجح في استفزازي..
    تقديري ومحبتي
    أختك/ يُمنى
    أديبتنا : يمنى سالم ،

    ما أجمله من حوار إذا كان بهذا المستوى ، أيتها المتبحرة في حرفي المتأملة في الحيوات مثلي ، وهذا داء لو تعلمين ، ولكن ، أي داءٍ أمتع من هذا الداء الذي يمنحك عينين تريان القلوب ، ـ كم أتمنى أن أصنع من القلوب قلاعًا لا يقتحمها سوء فهم ولا ضغينة .

    أديبتنا ، مذ قرأت هذا الرد وأنا أعد له لباس الأناقة لأرد عليه بما يليق ، ولكن رأيي استقر على أن أجعل منه تتمات المقالات ، التي تحمسينني تمها ، وأنا أفعل ولا أرد لكِ مطلبًا ، وقد أفدت من آرائك ومداخلاتك الثرية ، لذلك سيدتي ، سأتناول ما سردت هنا بردود وليس برد واحد ، وأتمنى على الله أن يمنحنا الطاقة لنحاول بالكلمة إعادة الصياغة ، فالإنسان بطبعه نقي طيب ، ولكنها الحياة تصارعه لتصرعه وهو المغتر .

    أديبتنا : يمنى سالم ،

    محبتي واحترامي

    مأمون

  5. #45
    الصورة الرمزية الصباح الخالدي قلم متميز
    تاريخ التسجيل : Dec 2005
    الدولة : InMyHome
    المشاركات : 5,766
    المواضيع : 83
    الردود : 5766
    المعدل اليومي : 0.86

    افتراضي

    الحب للحياة كالماء لنبات الارض
    نصوص مهمة
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.

  6. #46
    عضو غير مفعل
    تاريخ التسجيل : Dec 2006
    الدولة : في عقل العالم ، في قلب الحكايات
    المشاركات : 1,025
    المواضيع : 36
    الردود : 1025
    المعدل اليومي : 0.16

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية حسين مشاهدة المشاركة
    اخواتي وفاء شوكت .. ويمني .. اخي مأمون
    تحية زكية وبعد
    يااخي مأمون ارجوا ان تنشر مقالتك هذه في كل مكان لنرى
    ماسيقولوا الرجال
    الاغلبية
    صم بكم لايفقهون
    وكي نعيد للحياة الزوجية قدسيتها علينا اولاَ ان نجد رجال
    رجال صدقوا الله ماعاهدوا
    ففي زمننا لايوجد الا القليل منهم
    لذا تجدنا نساء بلا رجال
    عوانس ومطلقات وارامل .. نفضل الوحدة علي الارتباط باشباه الرجال
    رجال تخلوا عن ابسط حقوق المرأه ..واغضبوا الله تعالى
    واغضبوا النساء
    وهي القوامة
    قالتها وفاء واصابت الهدف
    اين هم الرجال ؟ وكيف نشعر برجولتهم ؟
    وبارك الله فيك يااخي مأمون
    فتحت لنا المجال كي نعالج الوضع
    واكتفي اليوم بهذا القدر
    ولي عودة اكيدة :) ان شاء الله
    وتحياتي للجميع
    أديبتنا : نادية حسين ،

    بارك الله فيكِ

    أسعد جدًا وأنا أتابع ردودك من حين إلى حين ، وتروق لي هذه الانفعالية التي ألمحها ، وهذا الشعور بمعاناة المرأة ، والتي تتفقي مع الأستاذة وفاء على أن الرجل متسبب فيها ، وتستشفعين هنا على الرجل بقوامته ، ولي أن أقول أن القوامة بما ملكوا وبما فضل الله به الرجال على النساء من بعض شيء ، ونحن في زمن أنفقت فيه المرأة ، وتخاذل الرجال بل بات الكثيرون يبحثون عن الشريكة المنفقة ، أو الوارثة ، أو صاحبة الدخل بدعوى الشراكة في الحياة الزوجية وفق ظروف المجتمع ، وهذا يسبب حياة باهتة على أرجح الظن ، لكن ما زال أمامنا الموضوع مفتوحًا للنقاش ، وهذا ما سيكون له أثره في الوصول إلى ما نسعى إليه بإذن الله ، وكم أنا سعيد بهذا التفاعل مع الموضوع على المستوى الأدبي الكتابي ، وعلى المستوى الفكري .

    محبتي واحترامي

    مأمون

  7. #47
    الصورة الرمزية صفاء حجازي شاعرة
    تاريخ التسجيل : Apr 2007
    المشاركات : 440
    المواضيع : 44
    الردود : 440
    المعدل اليومي : 0.07

    افتراضي

    أخي وأستاذي العملاق : مأمون المغازي
    كم قرأت يا أستاذي من مقالات في الحب ولكنني لم أقرأ أبدا لكاتب ممتع مثلك
    فماشاء الله... حماك رب العالمين
    ولكنني خلال قرائتي.. شعرت بالظمأ.. الظمأ الشديد لأن تكون واحدة منا في هذا الزمان
    زوجة صديقة .. حبيبة..
    لا أدري أين نحن اليوم من هذه المشكلة ومن السبب
    جفاف العواطف بين الزوجين دفع الناس حتى للإنصراف عن الزواج
    وطبقنا مبدأ القفص تطبيقا واقعيا.. بل وجعلناه قفصا أسوادا.. وليس ذهبيا
    أتطلب يا سيدي من الرجل أن يكون كل الرجال في رجُل واحد .. وقد لا يكون من بني البشر أصلا!
    أخي مأمون
    جميلة هي تلك العبارات التي أغرقتني في الخيال.. ولكننا للأسف
    لا نراها الا في التمثيليات.. والأفلام
    ولا نقرأها إلا في الروايات... وفي ذلك أنا حيادية تماما
    فكما يكون الخطأ من الرجُل.. لربما يكون من الأنثى والعكس يكون صحيح
    سلمت يمينك.. وزادك الله من العلم..

    تحياتي واحترامي

صفحة 5 من 5 الأولىالأولى 12345

المواضيع المتشابهه

  1. المقالة الأولى في الحب ( بالحب . للحب . في الحب )
    بواسطة مأمون المغازي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 42
    آخر مشاركة: 14-05-2007, 12:52 PM
  2. المقالة الثانية في الحب ( بالحب نتطهر )
    بواسطة مأمون المغازي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 23
    آخر مشاركة: 12-05-2007, 10:54 PM
  3. هل تراها تلتقي أرواحنا....إلى روح أمينة قطب
    بواسطة مهند حجازي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 29-01-2007, 11:49 PM
  4. عندما تستيقظ صباحا فلا تراها
    بواسطة ميرفت شرقاوي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 25-12-2004, 12:10 AM
  5. عندما تستيقظ صباحا فلا تراها
    بواسطة ميرفت شرقاوي في المنتدى الاسْترَاحَةُ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 24-12-2004, 02:17 PM