الأديب الرائع في حرفه , المـُرهف في حسه , الدّمـِث في خـُلقة :
وقوفك على رصيف تأملي المتواضع منـّة ٌ ومعروف منك , ولاغرابة فأنت صاحب اليدين المُطلقتين
في بحر المشاعر , والقلب الغارق في جوف الإحساس.
أضفت لتأملي تـأملات عديدة سأظل عاكفة عليها , فمنك أتعلم .
زدتني سموا ,,,, أيّــها السامي
تحية لا تفنى ولا تنضب