خبر عاجل من القطب الشمالي

أخي الحبيب وأستاذنا الشاعر الكبير محمد إبراهيم الحريري
سبحتَ فينا في هذا الكون الفسيح وسبحنا معكَ أستاذي الكريم
شاعر ومفكّر وعلم من أعلام الأمة كما قال أستاذي الحبيب محمد حسن السمان
خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحار

محمد الحريري
الشعر
والصور المركبة
والاستعارات الخلابة
برد قارس داخل هذه العقول الفارغة
استطعت بمهارة تجليته
لو راجعت هذا الشطر رعاك الله :
لا فـيء أحـلام لـه، وظلاهـا
دمت لمحبك

الحبيب أبا عبد الرحمن
تحية طيبة
أما قبل :

شعر تماهي في يمين جماله لا بد تعشقه بنات خياله ويظل بين الروح منسكب الرؤى وبه المزايا من خلوف مقاله يحيا بنسغ الحرف أين زرعته فيشع نجم الفصح تحت ظلاله ما كان من حرف بنقصان السها إلا نسيء اللام قبل مآله فلك التحية من فؤاد طالما سلطان يبقى في وريد شماله

ــــــــــــــ
شكرا أخي الحبيب ابا عبد الرحمن
خطأ تشكر علي الإشارة إليه .

جمود الرأي.. واعتناق الشك رغم رؤية اليقين.. واستسلام للظنون.. وقراءة بعين قلب مغلقة .. بداية تطرق باب الفكر طرقات متتالية في أبجدية غنية ثرية ثراء شاعرها ..

من هنا تسبح بنا الأبيات لاستلهام التراث بقصة الثلاثة وتمنياتهم هروبا من واقعهم رغم قدرتهم على التعايش مع الظروف المحيطة إن تدرعوا بإرادة فعالة وعزيمة خلاقه حتى وإن حاولت ثلوج الشمال شل حركتهم ..

أقف كثيرا أمام نصوصك أبا القاسم أطالع روعة السبك وقوة اللفظة وامتداد الصور أحس أحيانا أني وصلت وغالبا ما تقصيني حدود ثقافتي اللغوية عن خبايا النص

غير أني في كلتا الحالتين أسجل إعجابي بك شاعرا متفردا وعالما لغويا بارعا

تحياتي واحترامي

سيدي الكريم


من حرفك نستمد الدفء

وبه نوقد جمرة الأمل



لله أنت

سلام اللـه عليك ورحمتـه وبركاتـه
تحيـة كتبتُهـا برحيق البنفسـج
أستاذي كريم الحرف والخلـق محمد،
كلّمـا دخلتُ وطنَ حرفك، تهاجرُ بي الشّمسُ إلـى ضيائهـا، ولا يتأبّط خطوي إلاّ بسمـة بحجم الأرض والسمـاء، هي بسمـة الإعجاب والتقدير والانبهار !
حماكَ ربّي وباركَ بكَ وبحرفكَ دائمـاً .
تقديري الخالص، غزير دعائي
وألف طاقـة من الورد والندى

سر النقاوة من طهور سؤالها وبها العفاف وريث كنز مآلها مثل البنفسج في حنايا باقة ضمت بكم الغيب عطر خيالها هي للفضيلة منبع وحروفها تنبيك هذا ما بدت أحوالها أسماء شريان الوداد ونبضه وربيع ورد في مدائن بالها

ـــــــــــــــــــــــــ ـ
تحية أختي أسماء
مرورك يعني أن الطهر مازال يسكن القلوب .
تحية أخ

دعني أشاركك الزفرة والأسى
وأدعو صديقنا الماكر ليشارك معنا
...
...

زمنُ الرويبضِ يا حريريَّ النَّقا وَ عُنوسةِ الأشعارِ في أقوالِهِ زمنٌ بِهِ صارَ الحقيرُ مُسَيَّدَاً وَ كَريمُ مَجلسِهِمْ رَمى بِعِقَالِهِ هوتِ العمالقُ من بُروجِ حضارةٍ و تَعَمْلُقُ الأقزامِ طيفُ خَيالِهِ ضاعتْ معالمُهُ فسادَ حمارُهم و استأسدتْ عَنْزٌ على رِئْبَالِهِ خشي الرجالُ القهرَ حتى ما دَرَوا أَشَعيرُ أمْ برٌّ على غِرْبالِهِ ؟؟ و الصمتُ مرهونٌ بأصفر خوفِهِ و رطوبةُ الأبوالِ في سِروالِهِ وطنٌ يُكَرْبِلُهُ الولاةُ مفارِشاً سَلْ ( كربلا ) فَتَئِنُّ مِن كِرْبالِهِ أَلِفَ الرعاعُ خساسةً فَتَحَنَّطَتْ قُبَلُ الشفاهِ تحطُّ فوقَ نِعالِهِ و مناصبٌ كم قلَّدوها طامِعاً جابٍ , تَرِنُّ نُقودُنا بِشِوالِهِ ندعو إلهَ الكونِ يخسفُ أرضَهم و نزيدُ : يا اللهُ جُدْ بِزَوالِهِ و نُفَجِّرُ الصمتَ المَقيتَ بثورةٍ وَ يتوهُ ( ابنُ الغامديْ ) بضلالِهِ فَسقوا وَ ( مَاجدِهم ) بِمكرِ خباثَةٍ زادوا حُمُولَتَهم على أحمالِهِ لا الشعرُ مُنقذُهُ إذا ما تاهَ لا الـ ـأصحابُ , لا ديَّاتُ مِن أموالِهِ

محمد إبراهيم الحريري
أحترم حرفك الجميل
وقلمك المبدع
من رغبة الراغب
حلقةُ هنا مراراً وتكراراً
أشكرك على هذا الإمتاع
دمت بخير سيدي
علي المرشدي

جملُ المحبة من لـُجـَيْن ِ خياله صُكـَّت بتر من سما أحواله وترى المنارة فوق جبهة وده نورا تلألئ في مدار جماله أعلي يابن المرشدي تحية والشكر يأتي حلة ً لوصاله يابن الأحبة لا عدمتك سيدا وسيادة من يمن جود مآله

ـــــــــــــــــــــــــ ــــــ
تحية طيبة أخي الحبيب

الشاعر الكبير محمد الحريري ...

لك أسلوبك المميز بالصور والأخيلة والتراكيب ولك قدرة رائعة على التعبير والتصوير تملأ قلب القارئ بهجة وألقا.

أنت بحق شاعر كبير وأجدني سأكون من متابعي حرفك الجميل في هذه الواحة الراقية فهل تقبلني قارئا؟؟


لك التحية

لله الله كم اشتقت لكلماتك لحديثك الطيب لتعابيرك الجميله الرائعه سيدى من> زمن لم اقرأ كلمات تروق لى تدهشنى تجعلنى اقف لا استطيع الحراك
فعلا كنت افتقدك جدا الايام السابقه وافتقد كلماتك
تحياااااااااتى

الله أكبر والقوةُ لله..
ماأروعك يا صاحبي شاعراً ساحراً وناطقاً صادقا !

أنا ولسوء الحظ أتأثر بتقرير مصلحة الأرصاد الجويّة وتحاشيتُ الدخول هنا لعدم حبي لسماع الأخبار العاجلة وخشيتي من أن أُصاب بموجة برد وإذا بك توقد تلك العظامِ البالياتِ !

ومع ذلك لم نسلم من زمهرير صاحبي العزيز عمر جلال !

عندما أشعر بشيء من الدفء ربما أُخاتله بضربة خطّافية قد لا تسلم منها يا أبا القاسم !!

ومن دخل دارَ أبي شمس فهو آمن !